"سبتمبر"7/9❤️
- إن الصلاة على النبيّ مُحمد كالرُوح بين الجسم للإنسان,صلّوا عليه فإنها معدودة ٌعشراً مُضاعفه من الرحمنّ. قبل المغادره✋ قل 👀👉👇 (الحمد الله)
Mostrar másEl país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
151
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
حاستك السادسة، وشعورك بوجوب الإبتعاد رغبتك بالصمت وتراجعك عن الكلام..إحساسك الغريب بأنه ليس عليك فعل هذا أو ذاك، هذه الاشياء لم توجد عبثاً -اتبعها."
في نهاية المطاف أردتُ إخبارُك بأني
كنتُ صادقاً في البقاء بجانبك ولكنك
لم تكُن تُريد رُؤية ذلك لأنك كنت
على عجلةٌ من أجل الذهاب بعيداً.
" أنا من خذلت نفسي ، عندما أنفقت الكثير من قلبي على المزيفين وأشباه الأصدقاء "
قد يكون اللقاء قدر والصداقة إختيار ، أما البقاء فى القلوب للأكثر صدقاً ، فالقلوب الصادقة تثمر حباً وتظل نابضة 💙
غلطة شفتها متكررة من ناس كتير و حبيت أنبه عليها حتى أنا كنت بغلط و الحمد لله عرفت
لما تدعي لشخص متوفي أغلب الناس تغلط بالدعاء ( الله يرحمه ويغفر له و يجعل #مثواه الجنة )
يا جماعة كلمة مثواه غلط ، مثواه هي بقاع جهنم مكان في جهنم وبئس المصير ، ً" أليس في جهنم مثوی للمتكبرين " إنما الصح والمفروض ندعي بيه ، الله يرحمه ويغفر له و يجعل "مأواه " الجنة هذا الدعاء صح وأذكركم بكتاب الله سورة النازعات ( وأما من خاف مقام ربه و نهی النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى ) وليس المثوى
ربي يثبتنا على الحق .
فلفت نظري وانتباهي هذا الفرق بين المأوی والمثوی وأردت أن أطرحه للنقاش وليس من باب الإفتاء .
هذا والله أعلى وأعلم .
واعلم : أنَّ "التسامُح" هو أكبر مراتب القوة .. و أنَّ "الإنتقام" أحد أكبر مظاهر الضعف !
الإنكسار و الجبر ، الحزن و الإبتسامة ،
البكاء و الضحك ، السقوط و النهوض ..
هي سنّة الحياة ،
لعَل انكسارك اليوم هو نقطة انطلاقة حياة جميلة و ناجحة.
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.