ڪَـيـانْ 𖤐

ٲشبعهم تجَاهلاً ، ليتَعلمُوا أن النعَم إذا أهملت لا تدُوم .

‏ رغَبتي في الإبتِعاد عن الجَميع تزداد يومَاً بَعد يوم .

وتجيك لحظات معاش تعرف تحب ولا تعيف، تقدم ولا توخر، تعطِي ولا تخلي، تقول ولا تسكت، تكون متليع من مواقف، ومتوجع من حُبّك لِناس متستاهلش، متليع من كلام قلته وطلع هلبا عليهم، نادم على شي اعطيته مفروض خليته عندك، لحظات واقف فِي النص مش عارف تتصرف تلقى روحك تفكر بس.. حتكون حرفياً؛ " مِش عارف راسك من رجليك "

الفتره هذي عقلي بعالم و انا بعالم و العالم بعالم .

وكَيفَ أنسَاكَ وأنتَ للِنسيَان ذِكرَى .

‏اللهم إني فوضت أمري إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك.

لَيتَ كُلَّ العيونَ التي تَراكَ كانَتْ عيوني.

- أنا لستُ شيئاً يضاف إلى العالم ، أنا عالم قائِم بذاته .

- مُتصنّع الصحُبة ، تفضحه المواقفَ.

علمتنا سورة يوسف أن الجّبر الإلهي إذا تأخر لا يأتي عادياً ابداً ..