cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

فلوقات من الشام

اللهم تقبل منا صالح الاعمال واجعلها خالصه لوجهك الكريم 🌹

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
683
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Quran Mobasher 4.8.apk279.41 MB
للإخوة المتواجدين في سوريا بداية تسجيلك في البرنامج يتطلب  تشغيل اي VPN فقط بداية التسجيل بسبب حظر "قوقل بلاي"
Mostrar todo...
تطبيق القرآن مباشر
Mostrar todo...
maknoon.student.apk100.78 MB
Mostrar todo...
Quran Mobasher - Apps on Google Play

Learning Quran in audio/video live sessions

00:46
Video unavailableShow in Telegram
تطبيق رائع رائع القرآن مباشر مشايخ معلمين على مدار 24 ساعة فقط تختار الشيخ المقرئ، وتتصل معه مباشر صوت أو صوت وصورة وتسمع عليه ما حفظت شاهد المقطع لا يفوتك #مجانا
Mostrar todo...
owbXxcdQbBBeBR4QgIwfKCA1atIgPkX9nCVtDV.mp41.49 MB
02:40
Video unavailableShow in Telegram
19.37 MB
Photo unavailableShow in Telegram
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية ١٨/ ٣٠٠ عن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : "وكُنْتُ فِي مَن حَضَرَ هُناكَ مَعَ شَيْخِنا الحافِظِ أبِي الحَجّاجِ المِزِّيِّ رحمه الله ، وكَشَفْتُ عَنْ وجْهِ الشَّيْخِ ونَظَرْتُ إلَيْهِ وعَلى رَأْسِهِ عِمامَةٌ بِعَذَبَةٍ مَغْرُوزَةٍ، وقَدْ عَلاهُ الشَّيْبُ أكْثَرَ مِمّا فارَقْناهُ " انتهى ( لم يترك ولدا صالحا يدعو له ، لكنه ترك أمة صالحة تدعو له !) جزاه الله خيرا عن امة الاسلام بما قدم لها من علم مفيد وتقبل منه ماتعرض له من إبتلاءات ومحن
Mostrar todo...
. قال ابن خلدون (العرب لا يصلحهم إلا الإسلام) العرب قبل الإسلام لم تعرف المدنية ولا نظام الدولة ولم يكن عندها جيش عسكري ولا منجزات فكرية ولا شي من مكونات الحضارة.
Mostrar todo...
ثمانيه أحوال تدعوا لك الملائكة فأكثر منها..... 1.عند وقوفك في الصف الأول في الصلاة 2.عند جلوسك في المسجد بعد انتهاء الصلاة 3.عند عياده المريض 4.عند زيارة اخ لك في الله 5.عند الدعاء لأخيك بظهر الغيب 6.عند تعليم الناس الخير 7.عند نومك علي طهارة 8.عند تناولك السحور
Mostrar todo...
بعد سقوط الإمارة الإسلامية في أفغانستان سنة 2001 كان الجو السائد هو اليأس بعد هذه الهزيمة الكبيرة وتحطم كل الٱمال فكنت أصلي عند الشيخ عبدالكريم الحميد فكان يقسم بين الٱذان والإقامة أنه ستعود طالبان وسترجع الإمارة الإسلامية فماأشبه الليلة بالبارحة
Mostrar todo...