سَلَامُ عَلَيكِ

اللهم ارزقنا راحة البال 💛✨

لا_ ينفع 💔

"في كثير من الصدمات النفسية تتسامى النفس عندما تعجز في الوصول إلى أغراضها. تتسامى فتتجه ناحية الفنون كالشعر والموسيقى والرسم. إلخ ولذلك إذا تتبعت حياة الكُتاب والروائيين والفنانين، وجدت قصة دامية فتترفع النفس إلى المصاف الفلسفية فتزهد في الحياة وتترفع عن توافه الأمور. وتعيش في قناعة – ولكن تحت هذا التسامي أو الزهد أو القناعة– نفس مصدومة عجزت عن تحقيق أهدافها فراحت تعيش في رهبنة وزهد. وأنت إذا أزحت الستار عن حياة هؤلاء المتصوفين وجدت في أعماقهم شرخاً نفسياً غائراً في صلب حياتهم".💚

لا تجادل الورد بمنبتهه اينما لقي الجمال صار مسكنه🌷🩷

‏تخيل أنك تدل صديقًا أو قريبًا على فضل: (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر) فكلما قالها غُرست له شجرة في الجنة..وغُرست لك مثلها! ‏فربما كنت نائمًا أو تتناول طعامك أو منهمكًا في عمل.. والله يَغرس لك في الجنة بسبب أقوام دللتهم وذكّرتهم فتفطّنوا للذكر🫀✨

أنا في صفّ الأمَل مهما ثَقُل الحِمل وجَفّ الطريق ..🦋✨

عجبًا لمسكين خسر دينه ودنياه! مُعرِض عن سبيل الله، هاجر لكتابه الكريم حتى فتكت به ذنوبه، والتفت به المصائب والنقم، أما عن شعوره باللذة فهي أشبه بلذة الأجرب عند حك جسده، لا يجني منها سوى القروح، ولا تثمر سوى العلقم، يتحول ذكاؤه الحاد ومواهبه ومواطن قوته إلى سراب؛ لأنه وبكل بساطة نُزِعت منه بركته، وحُرم من توفيق المولى جل في علاه، وبعد كل ذلك يتساءل عن السبب! القلب فارغ كأرض خاوية، وأصبح عرضة للمُلمّات والملْهيات، خالٍ من بعض الآيات التي تُؤنس وحشته، تاركًا إياه في اللهو والعبث، يتجرّع من الظلم أكوابًا، وأول ظلم هو ظلمه لنفسه، وقد رانت على قلبه الذنوب والمعاصي، حتى إذا ضاقت عليه الأرض بما رحبت، أدركه عظيم لطف الله، وجميل كرمه الذي لا ينضب، وفتح له بابًا للهداية، وأقبل عليه إقبال المحتاج الغريق الذي يتلمس النجاة، تقبله الله بين عباده، بل وأغدق عليه بالنعم، وأعظم نعمة على الإطلاق هي تذوّق حلاوة الإيمان، وجعل الباب أبوابًا لا تغلّق💚

وَغدًا سَيجري دمعُ عَينيكَ فرحةً ﴿وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا﴾🌼✨

﴿لَا تَـخَافَـا أنَّـنِي مَعَـكُمَا أَسْـمَـعُ وَأَرَىٰ﴾🥺💛🌻