cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

وَذَكِّرْ.."

{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المؤمنين..} •من أراد الآخرة سعى لها.. وأصبر حتى تسمع هذا النداء» { سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} https://t.me/WaZkeer1

Mostrar más
Advertising posts
1 144Suscriptores
+124 hours
+17 days
Sin datos30 days

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

‏كنت ولا أزال أرى أن مفتاح إنجاز المهمات الصعبة هو: ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون! نبقى كثيراً مترددين في تيه التثاقل وتأنيب الضمير وحمل الهم وضوائق تراكم الأعمال، وليس بيننا وبين تحصيل المطالب -بعد توفيق الله- سوى المصابرة الأولى على مُرِّ البدايات. ش. بدر آل مرعي
Mostrar todo...
من قرّت عينه بمناجاة الله سرًّا في ظلمة الليل، أقرَّ عينه عنده بما لم يُطْلِعْ عليه بشراً. كما قال تعالى ﴿تَتجافى جُنوبهُم عن المضاجِعِ يدعونَ رَبَّهُم خوفًا وطمَعًا وَمِمّا رزقناهم يُنفِقونَ • فلا تعلمُ نَفسٌ ما أُخفِيَ لَهُم مِن قُرَّةِ أَعيُنٍ جزاءً بِما كانوا يَعملونَ﴾ (مجموع رسائل ابن رجب 174/1).
Mostrar todo...
‏(وَاللَهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) ‏ما ضاق أمرٌ وراءه رب واسع.
Mostrar todo...
Repost from Mohammed ElGhaleez
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير يا شباب قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا). ركز كده ف النعم اللي عندك واشكر ربنا عليها ومتنساش تدعي لإخوانك اللي كُتب عليهم البلاء في الدنيا أن يطعمهم الله من جوع ويآمنهم من خوف ويأويهم ويعافيهم ويرزقهم الأجر كاملا وتأكد أن الآخرة هي خير وأبقى.
Mostrar todo...
👍 1
يقول ابن الجوزي رحمه الله: واعجبًا من عارف بالله عز وجل يخالفه.. ولو في تلف نفسه. هل العيش إلا معه؟ هل الدنيا والآخرة إلا له؟ أف لمترخص في فعل ما يكره لنيل ما يحب. تالله لقد فاته أضعاف ما حصل. أقبل على ما أقوله يا ذا الذوق، هل وقع لك تعثير في عيش؟ وتخبيط في حال؟ إلا حال مخالفته. أما سمعت تلك الحكاية عن بعض السلف، أنه قال: رأيت على سور بيروت شابًا يذكر الله تعالى، فقلت له: ألك حاجة؟ فقال: إذا وقعت لي حاجة؛ سألته إياها بقلبي فقضاها.
Mostrar todo...
1
الإنسان لا تنقضي له راحة؛ كأنه يدور في فلك مستمر عن الشقاء والتعب. فإذا ما استنشق بعض الطمأنينة، لا تلبث أن تنقضي من صدره بقلق محتوم يغشاه؛ يجعله مترقبا متوجسا كأنه في حرب وعدوه فوق رأسه.. فإن كان الله في قلبه؛ ذهب عنه كل ما فيه، واسترسل يبحث عن هدايته وطيب خاطره، ليس من الدنيا، وإنما من هو مالك الدنيا والقاهر فوق عباده. عزاؤه في ذلك أن الله يعلم ما في قلبه، يعلم سره ونجواه، يعلم تعبه وكم يستخلص من ذلك التعب من وقت يدعو فيه ربه أن ينجيه من الكرب والغم. عظّم أمر ربه في قلبه فهان عليه كل شيء وصغر في عينيه، بات يرى الدنيا بتعبها ومشقتها صغيرة. لكنه إنسان له قلب ضئيل؛ تارة تغلبه الدنيا وتارة يغلبها، وهو بين ذلك كله يرجو عفو ربه والسلامة من كل شر. _إسلام منصور
Mostrar todo...
اللهم إن عبادك في غزة قد ضاق بهم الحال، واشتد بهم الكرب، وزلزلوا في سبيلك زلزالًا شديدًا حتى زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر، وبلغ بهم الألم والجوع مبلغه... اللهم فرِّج عنهم، وارحم ضعفهم، واجبر كسرهم، وتول أمرهم، فقد خُذُلوا ولا ناصر لهم إلا أنت ولا مولى لهم سواك، ولا حول ولا قوة لهم إلا بك. يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام، اللهم النصر والعزة لأهل غزة.
Mostrar todo...
4
اللهم صلِّ وسلَّم وبارك على نبينا محمد
Mostrar todo...
3
الحمد لله على نعمة الإسلام الحمد لله على كل شيء وملئ كل شيء الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه.
Mostrar todo...
3
دعني أصور لك حالة تعرفها: ولا تعرف أنك تعرفها. بمجرد كونك تتابعني وتعرفني: فأنا متأكد أنك غير مدرك لوجودها في حياتك، ولا متخيل انعدامها عند غيرك. العلاقة بين الزوجين عندنا علاقةٌ لها مفهوم قل أن تفكّرنا به: هي علاقة بين ثلاثة أطراف لا طرفين: الزوج والزوجة والله سبحانه وتعالى، وهذه الحقيقة مؤثرة في كل حيثية صغيرة وكل تفصيلة صغيرة. حين توشك تتصرف تصرفاً اتجاه زوجتك، قبل أن يصدر منك: يمر من خلال فلتر استحضار شهادة الله لك، وخوفك منه، وخوفك من العواقب، ووصية النبي عليه الصلاة والسلام بالنساء، وتخويف الله عز وجل لك في القرآن وتحذيره لك كزوج، هذا كله يحصل بين ما تهم بتصرف، بكلمة، بقول، وبين أن يخرج فعلاً إلى الواقع، فكم كتم هذا الفلتر من سكنات وخلجات وردود أفعال وتصرفات لا يعلم بها الا الله الستير الكريم؟ كلما أوشك رجلٌ ينتقم لنفسه، أو يثور لتقصير، أو يرد واحدة بواحدة، أو يستعلي أو يظلم، يستحضر الدار الآخرة وأنه لو ترك ذلك لكان خيراً له هو في آخرته هو ونجاة من العذاب والعقاب، فينصرف، فكم من رزايا مٌنعت بفضل هذا الاستحضار؟ وكلما همت امرأة بدسيسة سوء او سماع نصيحة خرابة بيوت تذكرت الله ورسوله وأن الله جعل رضى زوجها: باباً لها لدخول الجنة: "إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت" كما قال عليه الصلاة والسلام، فإذا أوشكت تطيع نفسها في سوء تذكرت الحديث فأحجمت! وكلما نزعها نازع من نفسها أو من الشيطان استحضرت ذلك الفلتر وأن رضا زوجها باب لها للجنة فألجمت نفسها وأمسكت! وكلما رأت زوجها متعباً تزينت له وتركت ما كانت تريد الكلام فيه: استجلاباً لرضاه، استجلاباً لرضى الله، فكلما أوشكت تجد في نفسها صدوداً أو منعاً أزالته باستحضار الدار الآخرة واستحضار مشاهدة الله لها واستحضار أن الله ابتلاها بجعل رضى زوجها البوابة التي تدخل منها للجنة، فتصبر! وانظر هذا الحديث العجيب المعجز: "ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود، الولود، العؤود على زوجها، التي إذا آذت أو أوذيت، جاءت حتى تأخذ بيد زوجها، ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى" فأعطى المرأة هذا الدافع الدائم أنها وإن وقع بينها وبين زوجها شيء، لا تتركه حتى يرضى، فكم من بيت عمر بهذا الدافع؟ وكم من زوج عظمت محبته لزوجته بحرصها على هذا؟ وكم من زيجة صانها الله بهذا؟ وأعطى للرجل دافعاً عظيماً آخر: قال النبي عليه الصلاة والسلام: خياركم خياركم لأهله! فجعل مدى خيرية الرجل لزوجته: مضماراً لمدى خيريته هو في عين الله! وفي ذلك فليتنافس المتنافسون! فالرجل يرى في البر بزوجته والإحسان إليها: قربة إلى الله عز وجل! ورفعة لدرجته هو! وتكفيراً لذنوبه ورفعة لدرجاته! فتأمل كم دفع هذا الدافع عباد الله للإحسان لزوجاتهم! ثم يأتي دافع آخر: كل ما تنفقه من مال على زوجتك: صدقةٌ يكتب الله أجرها لك! قال النبي عليه الصلاة والسلام: وَإِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجهَ اللَّه إلاَّ أُجِرْتَ بِهَا حَتَّى مَا تَجْعلُ في فيِّ امرأَتِكَ! فالرجل يستحضر أنه كلما أنفق عليها كلما كان ذلك أنفع له هو، فتأمل كم دفع ذلك أن يحسن رجل لزوجته! ثم ياتي دافع آخر: وهو أنه في حسن عشرته لزوجته: متبع للنبي عليه الصلاة والسلام: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم، ولا أهانهن إلا لئيم" فهو لإحسانه لزوجته متصف بوصف الكرم، ومتجنب لوصف اللؤم، حاصل على تزكية من الله ورسوله! ثم تأتي على هذا كله: فتضعه تحت المسمى الصحيح والإطار الصحيح: إطار القوامة، حيث الرجل هو السيد المطاع، وحيث المرأة لا تنازعه سيادته، وحيث الرجل مسؤول عنها: أي سيوقفه الله تعالى يوم القيامة فيسأله عن قيامه بمسؤوليتها وحقها: حيث الرجل مسؤول عن كل نفقتها، وكل القيام بشأنها، وكل العناية باحتياجاتها، مسكنها ومأكلها وملبسها واحتياجاتها كلها، وعن تعليمها دينها وأمرها بالمعروف ونهيها عن المنكر وسوقها لطريق الجنة، وحيث هي غير مكلفة بشيء من نفقتها ولا نفقته ولوكانت هي أغنى منه. وحيث: كلاهما يؤمن أنه سيقف أمام الله فيسأله عن ما فعل اتجاه مسؤوليته في بيته واتجاه الطرف الآخر: أَلَا كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ... وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ، وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ... أَلَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ وحيث: إذا اختلفا: يعلمان أن الله شاهد عليهما، فيخافاه! وحيث هناك عملية موصوفة في كتاب الله متعددة المراحل لإصلاح أي خلافٍ مستعصٍ بينهما!
Mostrar todo...