•| ءَايَٰاتٍ بَيِّنَٰاتٍۢ 🕌

” يـا لذّة الأوقاتِ بين جُموعهم ‏يا بهجة السّاعاتِ في الحلقات..“🌧️

‏” أن يختم القرآن حفظًا فيأخذ السند المُتصل بالنَّبي ﷺ ويختمهُ تدبر. 🌦 ثُم ينتقل إلى إتقان تلاوته بالقراءات العشر، وأن لا يموت قبل أن يُنجِب حُفاظًا من بعدِه، ليَڪون ڪلُّ واحد منهم قُرآنًا يمشي على الأرض ڪما ڪانَ هُو مُتأسِّيا بحَبيبهِ مُحمَّد ﷺ..“ 🌧️ هذهِ هيَ أماني العِظام 💦

”‏ لا تُعرضِنَّ عن القرآن وعن تلاوته وتدبّره والعمل به فتعرض عن فلاحڪ وسعادتڪ، وإنَّ ضنڪ العيش في الحياة وبعد الممات بقدر إعراضڪ عنه..“ 🌧️ ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِڪْرِى فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةً ضَنڪًا وَنَحْشُرُهُۥ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ أَعْمَىٰ﴾💦

”‏ بعدڪ كل وِرد يومي تغلق المصحف وتُتمتم -الحمد لله الذي هدانا لهذا- وڪأنَّه صوتٌ صارخ في داخلڪ يقول: هُنا الهدى هُنا الفلاح هُنا الفوز هُنا والله الفتوح .. وما جئناڪ يا ربِّ بڪثيرِ صلاةٍ إلا أننا نحبُّ القرآن..“ 🌧️

رسائل.. 💦

”‏ مسألة حفظ القُرآن مُيسّرة لمن أرادها وعزِم عليها بصدق، لايوجد أحد يتمنّى تحقيق أمر من أمور دنياه ثمّ يتعلّل بظرفه أو مُحيطه، بل تجده يُضحّي في سبيل أخذه، والقُرآن هو الطريق الوحيد الذي ڪلّما تقدّم في حفظه سيرى منافذ النّور تحلّ على قلبه..“💦 ﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا ٱلْقُرْءَانَ لِلذِّڪْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّڪِرٍۢ﴾🌧️

«‏أنا صاحبڪ القرآن !» 🕊️ والناس من القبر والموت في خوف! إلا صاحب القرآن، يأتيه القرآن مُهدئاً روعه وخوفه قائلاً : أنا صاحِبُڪ؛ القُرآنُ الَّذي أظمأْتُڪ في الهواجرِ، وأسهرْتُ ليلَڪ، وإنَّ ڪلَّ تاجرٍ من وراءِ تِجارَتِه، وأنت اليومَ من وراءِ ڪلِّ تجارة.. 🌧️

”‏ اقْرَأ القُرْآنَ، وألقي بنفسڪ بين آياته وفتِّش فيهِ عن دواء لشفاء تلڪ الجراحات المنطوية، والآلام المختبئة، فإنَّ فيه سَرَابِيلَ تَقِيڪ الْحَرَّ، وَسَرَابِيلَ تَقِيڪ البَأْسَ، ووالله ما فُڪَّت العُقَد إلَّا بِمثلهِ، فـ القرآن وطنُ القَلب؛ إذا هجرتهُ اغتربتَ ولو ڪُنتَ بين أهلڪ..“ 🕊️