برنامج "مُدَّكِر" - الدفعة الرابعة

🎈بشراكم آل مدكر.. ▫️ تم فتح التسجيل في "مساق الكهف" https://forms.gle/WtyjYvHzi1wkhsYHA 📖 ما أجمل أن نحافظ على قراءة هذه السورة كل جمعة، قراءة تدبرية ومراجعة للحفظ وسببًا لعدم النسيان، وزيادة على الأجر والنجاة من الفتن. 👤 وما أجمل كذلك أن نربي أهلنا وأسرنا على قراءتها فتجتمع الأسرة في جلسة إيمانية وجو عائلي هادي، نتربى فيه أزواجا وأولادا على ذكر الرحمن والتمسك بالقرآن.

📖 للتسجيل : https://forms.gle/RrWqz52khbjUZ7WD7

💌 نسعد بتلقي مشاركاتكم فهي محل اهتمامنا دائمًا 🌸: 🔗 https://forms.gle/Ze2ZsyMRVs6Ne8bz6

📎| ✈ ❤ حيَّا الله وجوه المحبين وقلوب المشتاقين لمعرفة معاني القرآن الكريم . ✈ نبدأ معًا غدًا إن شاء الله تعالى رحلـة الإيمـان مع سـورة آل عمـران.. ❤️ فلا تفوتوا هذا الشرف والفضل.. ولا تضيعوا عز الدنيا والآخرة بذل التكاسل والركون.

💥بشرى وفرصة عظيمة لمراجعة ما تعلمتموه عبر اشتراككم مجددا في الدفعة السابعة.. لا تفوتوها.. فعلاقة المسلم مع القرآن العظيم ممتدة طول العمر 🌱🌱 ✏️رابط التسجيل 💎💎 https://ar.moddaker.com/course/view.php?id=832

‏✍️ قال ابن الجَوزي رحمه الله: لا أضَرَّ على العبد مِن أمرَيْن : ” غفلته عن ذكر الله ، ومخالفته لأمر الله “. 📚 كتاب التَّذكِرة في الوعظ (١٠٢)

🍃 سلعة الله..فأين المشترون؟ 🍃 قال تعالى : ﴿لَهُم ما يَشاءونَ فيها وَلَدَينا مَزيدٌ﴾ [ق: ٣٥] 💌 إن الحديث عن الجنة يسوق النفوس إلى رحاب الملك القدوس ،الجنة هي دار النعيم والجزاء الجزيل الذي أعده الله لأهل طاعته ، وهي نعيم كامل لا يشوبه نقص ولا يعكر صفوه كدر ، لا نكد فيها ولا خصام ،لا مرض ولا أسقام ،لاهم ولا غم ولا حزن ولا تعب ولا نوم  . 💬 علينا أن نحدث أنفسنا ونمنيها بجنة الله، وأن تتشوق نفوسنا لهذا الفضل الكبير، وأن نعمل من الصالحات ما يجعلنا أهلًا لرحمة الله، وتستوقفنا هذه القصة عن عائشة رضي الله عنها قالت: ((دخل عليَّ رسول الله ﷺ وعندي عجوز من بني عامر، فقال: من هذه العجوز؟ فقلت: من خالاتي، فقالت: يا رسول الله، ادعُ الله أن يدخلني الجنة، فقال: يا أم فلان، إن الجنة لا تدخلها عجوز، فولَّت تبكي، فقال: أخبروها أنها لا تدخلها وهي عجوز؛ إن الله تعالى يقول: ﴿ إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا * عُرُبًا أَتْرَابًا ﴾ [الواقعة: 35 - 37]))؛ [رواه الترمذي وحسنه الألباني].   🌧 عجوز تشتاق وتبكي شوقًا، فأين أشواقنا؟ أين دعاؤنا؟ أين مسارعتنا إلى الصالحات؟