ماقبل الرحيل

🔴عندك تلجرام ولست مشترك بقنوات سلفية⁉️

🔴عندك تلجرام ولست مشترك بقنوات سلفية⁉️

كلّما اشتدّ همّك لحفظ كتاب اللّٰـه كان ذلك دالاًّ على صدق سيرك ، أقول لك : إيّاك أن يُرخيك همّك ، شدّ عزمك ، جاهد ، اصبر ، صابِر ورابِط ، فهذا القُرآن عَزيز ، لا يثبت إلّا في القلُوب المملوءة به صدقًا "

••‏ما حُكْمُ اَلْحُبِّ وَالتَّوَاصُلِ مَعَ اَلْمَرْأَةِ اَلَّتِي تُحِبُّهَا ؟ إضغط هنا لسماع الجواب

••‏ما حُكْمُ اَلْحُبِّ وَالتَّوَاصُلِ مَعَ اَلْمَرْأَةِ اَلَّتِي تُحِبُّهَا ؟ إضغط هنا لسماع الجواب

أُذكِّركم ونَفسي بقول ابن الجُوزيّ -رَحمهُ الله-: « من طَلب المَّعالي استقبل العَوالي، ومن لَازَمَ الرُّقاد فاته المُراد، ومن دام كسلهُ خاب أملهُ ».🍂

العِبرةُ بالرُّسوخِ فِي العِلمِ، لا بِكثرةِ جَمعِه «ينبغِي للإنسانِ أن يحرصَ أن يكونَ راسخًا في العِلم لا جَامعا كثيرًا منه؛ لأنَّ العِبرة بالرسوخِ في العِلم. فإنَّ الإنسَان إذا كَان عندَه رسوخٌ فِي العِلم صَارت عندهُ مَلكة يستَطيعُ أن يُقرِّب العِلم بَعضهُ من بعضٍ، ويَقيسُ ما لَم ينصُّ عليِه عَلىٰ مَا نصَّ عليِه، ويكون العِلم لديهِ كالطَّبيعةِ الراسِخَة» [ابن عثيمين رحمه الله | تفسير آل عمران 48/2]

طلب العـلم للمــرأة المسلمـة!  «ينبغي على النساء المسلمات أن يكن أشد حرصا وأكثر تحملا وأطلب للعلم من الرجال، فلا بأس أن تعمل المرأة في بيتها، وتحفظ القرآن والمتون، وتحضر الدروس في بيتها. واعلم أنّه لا فرق في العلم بين الرجل والمرأة، واعلم أنّ الله ينفع بالمرأة كما ينفع بالرجل، حتى إن لم تستطع أن تحدِّث من دونها من النساء وتعلمهم؛ فإنها تُعلِّم صِبيانها في بيتها، وقد يكون منهم واحد ينفع الله به الأمة فأن تكون المرأة المسلمة؛ زوجة، وأُمًّا، وربة بيت، وطالبة علم: ليس أمرًا مستحِيلا، لكنها الإرادة والعزيمة، والتوفيق من الله سبحانه.» [ابن الجوزي رحمه الله | أحكام النساء]

🔸قال الشيخ عبدالرّزّاق البدر - حفظه الله - الشَّياطين لا تطيق البقاء في مكان يُصدع فيه بالتَّوحيد، وإذا سمع الشَّيطان الأذان ولَّى وأدبر. [ أحاديثُ إصلاح القُلوب صـ ١٦٥ ]

#أمر_يغفل_عنه_كثير_من_أهل_العبادة ▫️‏قَال العَلَّامَةُ صَالِحٌ الفَوزَان -حَفِظَهُ اللّٰه- « قَد يُكثِرُ الإِنسَانُ مِنَ الأَعْمَالِ الصَّالِحةِ لَكِنَّهُ قَد يُهمِلُ لِسانَه وَيَترُكُه يَحصدُ فِيهَا مِثلَ الَّذِي يَزرَع وَيَترُك الحَصَّاد يَحصُد في زَرعِهِ فَلَا يُبقِي لَهُ شَيئًا، فَهذَا اللِّسَان حَصَّاد يَحصدُ أَعمَالكَ ، إذَا تَكَلَّمتَ فِيمَا لَا يُرضِي اللّٰه، فَعلَيك بِإِمساكِه وعَقلِهِ والتَّأَكُّدُ مِن ضَبطِهِ لِأَنَّ استِقَامَةَ اللِّسَانِ مِن خِصَالِ الإِيمَانِ » [شَرحُ كِتَابِ الكَبائِر (٩١)]