زَهْرَة -🌺
ُۚ إِنۡ أُرِیدُ إِلَّا ٱلۡإِصۡلَـٰحَ مَا ٱسۡتَطَعۡتُۚ وَمَا تَوۡفِیقِیۤ إِلَّا بِٱللَّهِۚ عَلَیۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَیۡهِ أُنِیبُ . . . .
Mostrar másEl país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
392
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
.
.
.
لن تُمسِكَ حتَّى تُتقِنَ الإفلات ، و لن تَجمعَ حتَّى تُتقِنَ التَّخَلِّي ، و لن تَصِلَ حتَّى تُتقِنَ الإعراض
أمَّا إذا كان كلُّ برقٍ لائحٍ يستفزُّك ، و كلُّ مساحةٍ في حياتك إن خَلِيَت عَصَفَت بك فيها الرياحُ الرَّواجف..
فما أطولَ يا صديقي طريقَك إلى الوراء.
🖌- عماد الدين علي
.
.
_
-
سيرضيك الله إذا ألتجأة إليه وشكوت إليه وسيجبرك ويعوضك خيرًا من الذي تتمناه
ثق بربك فأنه الأكبر
_
-
شعور إنه المرء مأجور على حُزنه هذا شعور واعد ومؤنس لكل شخص يفتك به ألم من أي نوع، نفسي أو جسدي، يقول له: أنّ الله يثيبك على كل ما يمرك، كل ما تمر به، ويحطّ من سيئاتك :')
ما أصابك وهمّك، من هم وحزن وغمٍّ، حتى الشوكة، فما فوقها..
«من يرد الله به خيرًا يصبْ منه» .
_
إلـهي رجعتُ بذلِّ افتقاري
بخوفي بضعفي بدمع انكساري
رجعـتُ أبوء إليك بسرّي
وأنـت العليمُ بكل السِّرارِ
أحـثّ خطايَ فرارًا وخوفًا
ومنك ولكنْ إليـك فراري
أنا من عثـرتُ مرارًا بدربي
ومَن لي سواك يُقيلُ عِثاري
ومَن لي سـواك ليغفرَ ذنبي
ويقبلَ يارب مني اعتذاري
ومَن لي سـواك يُفـرّجُ كربي
ويشفي فؤادي ويُطفىءُ ناري
ومَن لي سـواك يُقـوّمُ دربي
يُسدّد خلف الرسول مَساري
فأنت الرحيـمُُ ، وأنت الكريمُُ
وحُكمك يارب في الكون جارِ
أخافك ربـي ، وأرجوك ربي
" أحبك ربـي" وهذا شعاري
نشيد مؤثر جميل(MP3_70K).mp32.24 MB
--
لكنني صبوره يا الله، وضعتُ يديّ فوق قلبي مئات المرّات في الليالي التي مضت، يارب يدُك أرحم من يدي وعطفك ولُطفك أعظم من خوفي وقلقي.
_
ثمّة آلام لا تُرَى ولا تُسمَع، كأن يُنتَزع الأمل من قلب شغوف بالحياة، أو تُحطّم روح توّاقة للبناء، أو تُطفأ شمعة مضيئة، أو تُكسَر يَدٌ معطاءة، أو تُسلَب السكينة من نفس مطمئنة، هذه الآلام قد لا يُقضَى فيها عند قُضاة الأرض، لكنها ذات وقع عظيم عند قاضي الأرض والسماء.
-🖋 شروق القويعي
_
ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يراعي مخاوفك؛ يحتويها متفهمًا، دون أن يضاعفها.
🖋- أحمد مدحت
_