cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

🌹🍃📚آثبتيۣۗہ إنِمَأّ هِيِّ أيہآمہ قہلآئل، وٌ آلمہوٌعہد آلَجۣۗہنۣۗہة 📚🍃🌹

🌼🍂. 🍂. قال ابن القيم رحمھ اللھ " القلب الحيّ، هو: الذي يعرف الحقّ، ويقبله، ويحبه، ويؤثره على غيره، فإذا مات القلب،لم يبق فيه إحساس، ولا تمييز بين الحق والباطل، ولا إرادة للحق وكراهة للباطل ". #المصـــــــدر_[شفاء العليل (ص2)]

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
581
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
-130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ  *معنى من قال : ([ لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، دخل الجنة])* الإمام ابن باز رحمه الله *(❓)*قول: (لا إله إلا الله محمد رسول الله) ؛ ويقول: إن الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: ( من قالها دخل الجنة )، أريد أن أعرف: هل من قالها في عمره مرة يكفي أو أنها عدة مرات، أو عند الممات، أو في أي وقت، وهل تنفع صاحبها مع ارتكابه للمعاصي ؟ أفيدونا أفادكم الله. *(🔵)*إذا قال العبد *([ لا إله إلا الله ،* *وشهد أن محمداً رسول الله ])* : عن صدق وعن إيمان ، فعبد الله وحده وأفرده بالعبادة ، لا يدعوا معه أمواتاً ولا أحجاراً ولا أصناماً ولا كواكب ولا غير ذلك ، بل يعبده وحده - سبحانه - ، ويصدق رسوله ، ويشهد أنه الرسول الحق المرسل إلى الثقلين ، ثم مات على ذلك غير مصر على سيئة ، بل أسلم وأدى هذه الشهادة ومات فإنه من أهل الجنة . _ أما إن كان عنده معاصي بأن أتى شيئاً من المعاصي فهو تحت مشيئة الله ؛ كالزنا أو شرب الخمر أو عقوق الوالدين أو قطيعة الرحم فهذا تحت مشيئة الله ، إن شاء الله غفر له ، وإن شاء أدخله النار ، حتى يعذب على قدر معاصيه ثم يخرج من النار إلى الجنة ؛ لقول الله جل وعلا: *{ إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء }*[(48) سورة النساء]. _ وعليه أيضاً مع هاتين الشهادتين : أن يؤدي الفرائض : أن يصوم وأن يصلي الصلوات الخمس ، وعليه أن يؤدي الزكاة ، وعليه أن يصوم رمضان ، وعليه أن يحج البيت ، وعليه أن يؤدي كل ما فرض الله عليه فلابد من هذا، ولابد من تجنبه ماحرم الله عليه ، فإن أتى بناقض من نواقض الإسلام كفر ولو أتى بالشهادتين ، _ فإن المنافقين يقولون الشهادتين : يشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله !!! لكنهم في الباطن يكذبون، يكذبون الرسول ويكذبون الله – تعالى - فيما قال ؛ فصاروا كفاراً ، *في الدرك الأسفل من النار*. _ وهكذا لو قال هذه الشهادة : قال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً رسول الله ؛ ثم سب الدين أو سب الله كفر وخرج عن الإسلام - نعوذ بالله -، _ وهكذا لو ترك الصلاة عمداً ولم يصلي كفر عند جمع من أهل العلم ، وهو الصحيح لقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: *((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر))* وقال عليه الصلاة والسلام: *((بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة))* . _ أما لو ترك الصيام ؛ أو ترك الزكاة وهو يعلم أنها واجبة ويعلم أن الصيام واجب ولكنه تساهل فهذا قد أتى ذنباً عظيماً ومنكراً كبيراً ، وقد توعده الله بالعذاب يوم القيامة إلا أن يعفو الله عنه وهو تحت مشيئة الله - سبحانه وتعالى - . _ وهكذا لو أتى بعض المعاصي التي تقدم ذكرها كالخمر أو العقوق أو قطيعة الرحم أو الربا فهذه معاصي إذا كان لم يستحلها ، إذا كان يعلم أنها معاصي ولكن أتاها طاعة لهواه وشيطانه وجلساء السوء فهذا يكون قد أتى ذنباً عظيماً ويكون إيمانه بهذا ناقصاً وضعيفاً ويكون تحت مشيئة الله ، عند أهل السنة لا يكفر بذلك خلافاً للخوارج ، بل يكون تحت مشيئة الله، ويكون ضعيف الإيمان، فإن شاء الله غفر له - سبحانه وتعالى - وإن شاء عذبه في النار على قدر جرائمه التي مات عليها وبعد التطهير والتمحيص من النار يخرجه الله منها إلى الجنة ، ولا يخلد في النار إلا الكفرة مايخلد في النار إلا الكفار الخلود الأبدي ، _ أما الخلود المؤقت فإن الخلود خلودان: • خلود مؤقت هذا قد يقع لأهل المعاصي كما توعد الله بهذا القاتل والزاني والقاتل نفسه فهو خلود مؤقت له نهاية . • أما خلود الكفار فهو خلود دائم ليس له نهاية ؛ كما في قوله - سبحانه - لما ذكر المشركين قال: *{ كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ }*[(167) سورة البقرة]. وقال سبحانه: *{يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُواْ مِنَ النَّارِ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ}* - نسأل الله العافية -. بارك الله فيكم. _*📝⏯http://www.binbaz.org.sa/noor/3230 .* ৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡৡ
Mostrar todo...
من أجل هذه الوجوه التي ذكرناها : فالاستواء على العرش يلزم منه العلو المطلق على جميع المخلوقات، وإن الله تعالى عال بنفسه على جميع المخلوقات، ولا يعارضه ما ذكره السائل *﴿وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله﴾*، لما ذكرنا في صدر الجواب، - ونظير هذه الآية قوله تعالى: *﴿وهو في السماء إله وفي الأرض إله﴾*،  قوله تعالى: *﴿وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ﴾*، وقال: *﴿ هو الله في السماوات وفي الأرض﴾*، وليس المعنى: أنه في السماوات، أنه نفسه في السماوات وفي الأرض، ولكن المعنى: أن ألوهيته ثابتة في السماوات وفي الأرض ، - وليعلم أن اعتقاد أن الله تعالى نفسه في كل مكان، اعتقاد باطل، لو شاور الإنسان بلوازمه الباطلة، ما تفوه به؛ لأنه يلزمه من هذا القول: أن يكون الله تعالى في كل مكان: من الأماكن الطيبة، والأماكن الخبيثة، بل لزم منه أن يكون الله تعالى في أجواف الحيوانات، وأجواف الناس وما أشبه ذلك، ثم يلزم من هذا أحد أمرين : - إما أن يتعدد بتعدد الأمكنة، - وإما أن يكون متجزء بعضه هنا وبعضه هناك . وكل هذه لوازم فاسدة ، تصورها كاف في ردها وإفسادها، . ومن قال: إن الله تعالى نفسه في كل مكان، فهو ضال مبتدع، ما قدر الله حق قدره، ولا عرف عظمته جل وعلا، ؟ وكيف يكون في كل مكان، وهو الذي قد وسع كرسيه السماوات والأرض *﴿وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ﴾*، فليتق الله قائل هذا وليتب إلى ربه، قبل أن يدركه الموت على هذه العقيدة الفاسدة، ويلقى ربه على خبث العقيدة، وفساد الطوية ؛؛ نسأل الله السلامة. نعم. 
Mostrar todo...
*(4) بيان أن الله تعالى في السماء مستو على عرشه* الإمامُ ابنُ عُثَيمِين رَحِمهُ الله ● نور على الدرب / الشريط [296/2] ● العقيدة / الأسماء والصفات *🎧http://binothaimeen.net/upload/ftawamp3/Lw_296_02.mp3 .* _ بارك الله فيكم ، *(❓)* هذا السائل (تيجاني سوداني ومقيم بالمملكة، تيجاني إسماعيل) يقول في هذا السؤال: أستفسر عن الآيات الكريمة التالية : . يقول تعالى: ﴿وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ﴾، . والآية الأخرى، ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾، - يقول: على حسب قول الناس : . منهم من يقول: إن الله موجود في السماء، . والبعض يقول: إن الله موجود في كل مكان، اشرحوا لنا ذلك؟ مأجورين. *(🔵)* هذه مسألة عظيمة مهمة. وذلك أن الله سبحانه وتعالى وصف نفسه بأنه العلي، وأنه القاهر فوق عباده، وأن الأمور تتنزل من عنده وتعرج إليه، وأنه في السماء، وكل هذا يدل على علوه جل وعلا، وأنه فوق كل شيء . ● فأما قوله تعالى: *﴿ وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ﴾-* فالمراد بذلك الألوهية، لا ذات الرب عزوجل . ● وأما قوله تعالى: *﴿وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ﴾-* فالمراد بذلك، أن ألوهيته ثابتة في السماء وفي الأرض، . فيقول القائل: فلان أمير في المدينة وفي مكة، مع أنه في إحداهما، وليس فيهما جميعاً، وإنما إمرته ثابتة في المدينة وفي مكة، فالله تعالى إله من في السماء، وإله من في الأرض، وأما هو نفسه جل وعلا فوق سماواته على عرشه، ~ وعلى هذا : فلا منافاة بين هذه الآية، وبين قول الله تعالى: *﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾*، - ومعنى قوله تعالى: *﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾-* أي: أنه علا على العرش؛ لأن استوى في اللغة العربية إذا عديت بعلى، صار معناها العلو، فقوله تعالى: *﴿فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنْتَ وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ﴾-* أي: علوت، وقوله تعالى: *﴿وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ۞لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ﴾-* أي: تعلوا على ظهوره، *{ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم عليه}-* أي: علوتم عليه، فهو سبحانه تعالى مستوٍ على العرش - أي: عالٍ عليه -، وهذا العلو ليس هو العلو العام لجميع المخلوقات، بل هو علو خاص مختص بالعرش، ولهذا يقال: استوى على العرش، ولا يقال: استوى على السماء، ويقال: علا على العرش وعلا على السماء، فالاستواء على العرش علو خاص، ليس هو العلو العام لجميع المخلوقات، # وقد أخطأ وضل من فسر الاستواء هنا - بالاستيلاء والملك - ؛ أخطأ من عدة أوجه : • الوجه الأول: أنه مخالف لمقتضى اللغة العربية، فلم تأتِ استوى على كذا، بمعنى استولى عليه في اللغة العربية، وهاهو كلام العرب بين أيدينا، لا نعلم منهم من عبر عن الاستيلاء بالاستواء أبدا. • فأما ما قيل: قد استوى بشر على العراق من غير سيف أو دم مهراق فإنني أطالب : أولاً بصحة النقل عن شاعر عربي من العرب الخلص، ولا يمكن لأحد أن يثبت ذلك، - ثم على فرض أنه ثبت عن شاعر عربي من العرب الخلص، فإن هنا قليلة تمنع أن يكون المراد بذلك العلو على العراق، لأن الرجل لا يمكن أن يعلو على العراق علوا ذاتيا، وحينئذ يكون المراد به العلو المعنوي، وهو: الاستيلاء، ☆ أما علو الله تعالى نفسه على عرشه فلا مانع منه، لا عقلا ولا سمعاً، • ثالثا: أن نقول: إن تفسير الاستواء بالاستيلاء، مخالف لما كان عليه السلف الصالح وأئمة الخلف، فإنهم مجمعون على أن استوى على العرش بمعنى علا عليه، ولم يأت عن أحد منهم حرف واحد، يدل على أنهم فسروا الاستواء بالاستيلاء ، ومعلوم أن مخالفة السلف ضلال وخروج عن جماعة الحق. • رابعا: أنه يلزم على تفسير استوى على العرش استولى عليه، أن يكون العرش قبل هذا ملكا لغير الله، وأن الله تعالى بالمعالجة حصل عليه من غيره، وهذا لازم باطل جد البطلان . • الخامس: أننا إذا فسرنا استوى باستولى، جاز أن نقول: إن الله استوى على الأرض ، وعلى الإنسان، وعلى الجمل وعلى السفينة، وعلى كل شئ، يعني: أن الله تعالى مستولٍ على كل شئ ، ومال كله ومعلوم، أن لا أحد يصور أن يقول القائل: إن الله استوى على الإنسان أو على الأرض أو ما أشبه ذلك . • سادسا: الذين فسروه بالاستيلاء، مضطربون مختلفون، واضطراب أهل القول فيه، يدل على عدم رسوخه وعدم صحته، وعلى هذا : فلا يحل لأحد أن يفسر قول الله تعالى: *﴿الرحمن على العرش استوى﴾*، أو قوله تعالى: *﴿ثم استوى على العرش ﴾*- بأن المعنى: استولى عليه،
Mostrar todo...