عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ"

والله لا يوجدُ مثل هذهِ الأيّام 🍂

ألطف سيلفي في العالم 🤍🕋

قال ﷺ عن رب العزة: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم، فإنه لي، وأنا أجزي به" ما تنساش تتسحر عشان تصوم وتبقى بدأت أحب الأيام إلى الله بعمل من أحب الأعمال إليه.

قال صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، فقالوا: يارسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء)

(1) هل تزين الفتاة وحبها للزينة وانشغالها أحيانًا بذلك، في شكل طبيعي غير مبالغ فيه وحبها للدلع مع الزوج يقدح في دينها؟ ج / سبحان الله العظيم ! بل هو من دينها، ومن حسن تبعلها، ومن خير ما تتقرب به لو احتسبت ذلك عند ربها. فما أجمل أن تقرن بين اهتمامها بطبيعتها وميولها، ورضا زوجها وارتياحه، وطاعة الله إذ يحب اهتمامها وحسن تبعلها، والله خير من يجزي المحسنين. ———————————— (2) أعرف من يتهمون من تفعل هذا بالدنيوية والاهتمام بالسفاسف. يقولون الزوجة الصالحة من تصلي وتصوم و تعتكف لتدعو لزوجها. وأنها إن انشغلت بالزينة شغلت زوجها عن الطاعة، وربما كانت سببًا في فتنته !! ج / الله أكبر!! " ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم"! هذا الفكر من جنس فكر الذي يدس الغلو في المجتمع، ويفخخه بالتطرف، ويرهبه مما رغّب الله به..! "قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصةً يوم القيامة"!! قولي لهم، إذا كانت زينتها تفتنه عن الدار الآخرة، فما بال الصالحين من هذا النوع يطلبون الزواج بغيرها لتكفيهم..! بل والله إنها لتفتنه في دينه وتجعله يطلب أكثر منها لأنه لم يجد عندها ما أحل الله له.وها أنت قلتِ: بدون مبالغة!! يعني أبسط ما يكون من أنثى تجاه نفسها. أكرر: "تجاه نفسها"..!! سبحان الله ! يا فتيات كذب الذين يقولون مثل هذا. أساسًا لا تسمعن لهم، لأنهم يسلخونكن من طبيعة خلقكن الله عليها. ويجردونكن من جبلتكن التي ولدتن بها. فليس الاهتمام لأجل الزوج فقط، بل هو طبع وجبلة، من خرجت منكن عنها فلتراجع أنوثتها، ولتخشَ على نفسها من ضروب الغلو، وخبال التطرف والرهبانية..! إنكِ مخلوق تنفس الورد في وجهه. خُلق في غاية الإتقان ليكون ملهِمًا لنضارة الحياة، وعطرها. فكيف يجنح بنفسه إلى الجفاف، والترهبن، وتعمد قتل الحكمة من كونه خُلق رقيقًا أنيقًا ووجهًا من وجوه رحمة الله في هذه الحياة..!؟ سبحان الله !! أفنان الجعر .

آخر موعد لقص الأظافر وأخذ شيء من الشعر لمن يريد أن يُضحي الخميس2024/6/6 قبل آذان المغرب. ذكر بها اهلك وأصدقاءك وذكر فإن الذكر تنفع المؤمنين... كل عام وانتم بالف خير💙🌸

﴿وَلَيَالٍ عَشْرٍ﴾ تذكير بصيام أيام ذو الحج💙   عيد الاضحى الأحد١٤٤٥_١٢_١٠ه‍ 2024_6_16م

ساعات قليلة وتبدأ أعظم أيام الدنيا🕋 جهز نفسك وقلبك وادعو الله أن يوفقك فيهن لما يحب ويرضى من الأقوال والأعمال ماتنساش لو كنت ناوي تضحي فآخر موعد لحلق أو قص الشعر والأظافر قبل مغرب اليوم لقول النبي ﷺ: "إذا دخل العشر وأراد أحدكم أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئا حتى يضحي". #أيام_العشر #عشر_ذي_الحجة

هذا كلام يقوله الإنسان (اليؤوس الكفور)، الذي لا يرجو لقاء ربّه ورضي بالحياة الدنيا واطمأن بها وهو غافلٌ عن آيات الله. الذي لا يؤمن بقدر الله ولا يعيشُ مهتديا بنور الله، وهو جاحدٌ نِعَم الله عليه ولا يشكرها. وهلوعٌ.. جزِعٌ عند كل مصيبة، ولا يصبر على بلاء ولا يحتسِب ولا يؤمن بالآخرة أما المؤمن فلا يقول ذلك؛ لأن أمره كله له خير؛ لأن قلبه مطمئن بالله.. مُستبشرٌ به وبتقديره نعمةَ الله عليه، و أعظمها الإسلام الذي يتصاغر أمامه كل بلاء، وبشكره لنِعم الله وفيما يُصيبه: يعلم أن المصائب تحُط من خطاياه، ويؤجر عليها بصبره واحتسابه وبيقينه بالآخرة التي يُوفى فيها الصابرون أجرهم بغير حساب وقد أعلمنا اللهُ أننا مُبتلَون وعلّمنا ماذا يقول المؤمن فيما يُصيبه: ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) *** ونشرُ مثل هذه الكلمات هو من بعث اليأس والقنوط في النفوس وإنسائها نعم الله عليها وهي تُعظم المصائب وتُغفِل عن النِّعَم وبمثلها يصل كثير منهم إلى الانتحار. فأبصِر ما يُنشر وأبصر ما تَنشُر وفي كتاب الله وهدى رسوله الحق والكفاية الشيخ حسين عبد الرازق . #قطوف_علموا_الناس_الخير