محمد الماغوط
3 141
Suscriptores
-124 horas
+77 días
+3930 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from خريبط وما يُحِب.
انزعوا الأرصفة
لم تعد لي غاية أسعى إليها
كل شوارع أوروبا
تسكّعتها في فراشي
أجمل نساء التاريخ
ضاجعتهنّ و أنا ساهمٌ في زوايا المقهى
قولوا لوطني الصغير و الجارح كالنمر
إنني أرفع سبابتي كتلميذ
طالباً الموت أو الرحيل
ولكن
لي بذمته بضعة أناشيد عتيقة
من أيام الطفولة
و أريدها الآن
لن أصعد قطاراً
و لن أقول وداعاً
ما لم يُعِدها إليّ حرفاً حرفاً
الماغوط
كل من هم على شاكلتي
فليتبعوني دون تمويه أو لفت نظر
فنحن مجرمون بالفطرة
- محمد الماغوط
Repost from كاغد
هذا آخر ما تم نشره قبل الأنتحار
"سگف عندي وحبل بالبيت موجود
موت الله بعد فكرة قديمة"
هكذا أبيات من الشعر يجب أن يُحاسب أصحابها ويعتبر تشجيع المراهقين والأطفال على الأنتحار مثلما حصل قبل عدة ايام.
هناك فئة كبيرة يستمعون للشعراء من الأطفال والمراهقين وهؤلاء فهمهم للضغوط والمعاناة فهم وهمي، ليس حقيقي ولا يعرفون قيمة الحياة.
وحينما تزيد درجة الطيش لدى بعض الشعراء ويتبعها حماس الجمهور الفارغ تسمع مثل هكذا شعر يلوث عقول الأجيال الحالية والقادمة
فلابد من محاسبة الشعراء الّذين ينهجون هذا النهج.
وأنّه لمن المؤسف أن نسمع اليوم الشتم والتجاوز على الذات الإلٰهية بالعلن والتقليل من الإحترام رغم أنّ إبليس عندما خاطب الله؛
{قال فبعزّتك لأغوينّهم أجمعين}
هل نحن أسوء من أبليس ذاته ؟!
لا أؤمن بالموت من أجل الوطن
الوطن لا يخسر أبداً نحن الخاسرون
- محمد الماغوط
كل ما في الأرض و السماء
و أعماق المحيطات هو للوطن
و الوطن لبضعة لصوص
- محمد الماغوط
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.