إلَـى أحَـدهِـم :
هنا تجد نفسك.... للتواصل او الأفكار او النصائح للتبادل @al8arib
Mostrar más1 884
Suscriptores
+124 horas
-17 días
-1430 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
"سيرزقك الله قمرًا يعوّضك بنوره، عن جميع النجوم التي سقطت منك."
فاِترُك مُحاوَرةَ السَفيهِ فَإِنَّها
... نَدمٌ وَغِبٌّ بَعدَ ذاكَ وَخيمُ
وَإِذا جَريتَ مَع السَفيهِ كَما جَرى
... فَكِلاكُما في جَريهِ مَذمومُ
وَإِذا عتِبتَ عَلى السَفيه وَلُمتَهُ
... في مِثلِ ما تأَتي فَأَنتَ ظَلومُ
وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا
... وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ
تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ
... يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ
لَمّا عَفَوتُ وَلَم أَحقِد عَلى أَحَدٍ
... أَرَحتُ نَفسي مِن هَمِّ العَداواتِ
إِنّي أُحَيّي عَدوّي عِندَ رُؤيَتِهِ
... لِأَدفَعَ الشَرَّ عَنّي بِالتَحِيّاتِ
عن أَبي هريرة رضي الله عنه، قال رسول الله ﷺ: «لاَ يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَة؛ إِنْ كَرِه مِنها خُلقاً رضِيَ مِنها آخَر»
📚 مسلم
(لاَ يَفْرَكْ: يعني لا يعادي المؤمنُ زوجتَه المؤمنة ويبغضها)
#صلاة_الفجر 🕌🌾
لاتغفل!
أنت في شهرٍ من الأشهر الحرم "ذو القعدة"
سبّح، كبّر، هلّل، استغفر، تصدّق.
(فَلَا تَظۡلِمُوا فِیهِنَّ أَنفُسَكُمۡۚ )
قال أحد الشعراء المناحيس يندب حظه..
"وَقَفتُ فَلا أَدري إِلى أَينَ أَذهَبُ
وَأَيَّ أُموري بِالعَزيمَةِ أَركَبُ
عَجِبتُ لِأَقدارٍ عَلَيَّ تَتابَعَت
بِنَحسٍ فَأَفنى طولَ عُمري التَعَجُّبُ
فَلَو تِهتُ في البَيداءِ وَاللَيلُ مُسبِلٌ
عَلَيَّ جَناحيهِ لَما لاحَ كَوكَبُ
وَلَو خِفتُ شَرّاً فَاِستَترِتُ بِظُلمَةٍ
لَأَقبَلَ ضوءُ الشَمسِ مِن حَيثُ تَغرُبُ
وَلَو جادَ إِنسانٌ عَلَيَّ بِدَرهِم
لَرُحتُ إِلى رَحلي وَفي الكَفِّ عَقرَبُ
وَلَو يُمطَرُ الناسُ الدَنانيرَ لَم يَكُن
بِشَيءٍ سِوى الحَصباءِ رَأسِيَ يُحصَبُ
وَإِن يَقتَرِف ذَنباً بِبُرقَةَ مُذنِبٌ
فَإِنَّ بِرَأسي ذلِكَ الذَنبَ يُعصَبُ
وَإِن أَرَ خَيراً في المَنامِ فَنازِحٌ
وَإِن أَرَ شَرّاً فَهُوَ مِنّي مُقَرَّبُ
أَمامي مِنَ الحِرمانِ جَيشٌ عَرَمرَمُ
وَمِنهُ وَرائي جَحفَلٌ حينَ أَركَبُ"
على المسلم أن يحرص على الاتصاف بالرحمة، ويجاهد نفسه على التخلق بها، ويعلم ما رتب الله عليها من الثواب، وما في فواتها من حرمان الثواب؛ فيرغب في فضل ربه، ويسعى بالسبب الذي ينال به ذلك، ويعلم أن الجزاء من جنس العمل.