¦NU-ABO ム
قناة متنوعة، ستجد الفن والموسيقى، الأدب والفلسفة، وكل مُبهر ومفيد ✨ للتواصل: http://t.me/b9bot?start=0TKuXQ
Mostrar más1 457
Suscriptores
Sin datos24 horas
-27 días
-1430 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
نحن نُزهر بشكل استثنائي حينما نلمس من نُحب.
لهذا غياب العلاقات الاجتماعية الحميمية و الحرمان من اللمس،
لا يشعرك فقط بالعزلة و تزايد مخاطر الاصابه بالاكتئاب ، بل له أضرار كذلك على صحة الجسد.
لماذا نتوق إلى اللمس؟
تجيب الطبيبة النفسية جان شينودا بولين:
«التوق إلى اللمس هو تذكير بطبيعتنا الأصلية المترابطة. نحن جميعا جزء من شبكة الحياة الكبرى ، و نحن بحاجة إلى بعضنا البعض من أجل البقاء و الرفاهية. عندما نلمس بعضنا البعض فنحن نذكر أنفسنا بإنسانيتنا المشتركة»
ماذا يحدث في أجسادنا عندما نحرم من اللمس؟
تذكر عالمة النفس تيفاني فيلد في كتابها (قوة اللمس):
«اللمس هو شكل من أشكال التواصل أقدم من اللغة. إنها طريقتنا للتعبير عن الحب والإهتمام والتواصل. لحظة اللمس يُفرز الأوكسيتوسين ، وهو هرمون له تأثيرات مهدئة و تواصلية. يمكن أن يساعد اللمس أيضا في تقليل التوتر والألم. لهذا عندما نحرم من اللمس فترات طويلة تفرز أجسادنا الكورتيزول (هرمون التوتر) و تضعف مناعتنا الجسدية مما يؤدي إلى تزايد القلق، الكآبة، الشعور بالوحدة و الأرق»
"أيُّ عالمٍ هذا الّذي يستطيع إرسَال السّفن الفضائيَّة إلى المرِّيخ، بينمَـا لا يفْعل شيئًا لوقفِ قتلِ إنسان؟!"
- ساراماغو
أنا حرٌ يا زوربا !
- كلا .. لست حرًا ، كل ما في الأمر أنَّ الحبل المربوط في عنقك أطول قليلاً من حبال الآخرين."
- نيكوس كازنتزاكيس
ليتك تكون معي على مدى أربع وعشرين ساعة، تراقب كل إيماءاتي، تنام معي، تأكل معي، تعمل معي، هذه الأمور لا يمكن أن تحدث عندما أكون بعيدًا عنك أفكر فيك باستمرار، فذلك يُلوِّن كل ما أقول وأفعل ليتك تعرف كم أنا مُخلصه لك ليس فقط جسديًا بل وعقليًا وأخلاقيًا وروحيًا
- هنري ميللر
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.