النّـور.
امرأة من نور ، حتى ظلها يُضيء. لـتبادل النشر | @iixme6
Mostrar más2 508
Suscriptores
Sin datos24 horas
-57 días
-5830 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
كبّروا لِيبلُغ تكبيركم عنان السماء،
كبّرو فإنّ اللّٰه عظيمٌ يستحقُّ الثّناء🤍.
أرجو أن أنال ماتمنيتَ بعد ليالٍ كثيرة من القلق،
أن تقرَّ عيناي بِكُل مادعوتُ لكَ بهِ يا ربَّ
مابي تعطيني من أيامك نهار
و لا تجيب لي عمر الهناء في كفوفك
بس لا تصير الغريب عقب ما والفتك ضلوعي !
لم يكُن حبًّا كان درسًا قاسيًا من الحياة ليجعلني أُدرك أن لا مكان في هذا العالم لقلبٍ ليّن، وأن المُبالغة في الأشياء تُنهيها.
" أقرأ الرسائل القديمة وأقول: يالله، لقد مرّ من هنا إحساس مُتخم بالحب كيف اختفى؟"
Mostrar todo...
رَوْنَق | فُصحّى
مَرحباً أو مُرَ حُباً ..لا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا..
«ترى بعض العرب فِعْله بروحه مِثل فِعل سِراج
يضوّي للعرب.. والنار في جَوْف المسيكينِ».
هذا البيت النبطي للملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله، يتضمّن تشبيهًا مُعبّرًا لحالة الإنسان الذي يحترق مثل المصباح لكي يُنير عتمة الآخرين رغم أن لهيب النار يأكل جوفه.