العلم 📚روح الأرواح 📖✒️
- نَحنُ اليَوم عَلَى الطّرِيق، فإِذَا رَأيتُمونا قَد أخَذنا يَمينًا أو شِمالًا؛ فَلا تَقتَدوا بِنَا. بوت التواصل @Faker0obot 🍒🍒
Mostrar más198
Suscriptores
Sin datos24 horas
-27 días
-430 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
وعندما نُحب إنسانًا فإنما نحبه كُله ، كما هو، لا كما نُريد أن يكون.
وحدي نعم كا البحرِ وحدي
منِّـي ولي، جــزري ومــدِّي
مثلي ركبتُ ذُرى المشيبِ
وما وصلتَ سفوحَ رُشدي
حينَ يَكونُ الحُبُ كَبيراً
لَنْ يَتحَوَّلْ هذا الحُبْ
لِحُزمَةَ قَشْ تأكُلُها النيرانْ.
التحدث مع النفس علامة من علامات
اكتمال العقل .. أما الجنون فهو تبادل أطراف الحديث مع بشر
عقولهم كالاحذية ..!
عتابُ عينيكِ يا أسماءُ يكفيني
ردّي الدموع عن الكحل الفلسطيني
بيني وبينكِ نارٌ كدتُ أعبرها
لولا حواجزُ أشباهِ الشياطينِ
قولي ولو كذبًا أشتاقُ ملءَ دمي
وعالجي قسوة الأيام باللينِ
أذلّني الحبُّ قولي (قد تعبتُ أنا)
لأستريح بقولي ( ليسَ يعنيني)
❤🔥 1
لا شيء غير الريح: ماذا هنا
سواك يا هذا الفراغ الفسيحْ؟
حتى النقاوات التي أومضتْ
قيل ارتدت لون الأوان القبيحْ
لأنني هشٌّ وبيتي صفيح
تجترني ريحٌ، وأقتاد ريحْ
لأنني قشٌّ مضافٌ إلى
قشٍّ، بويبي للذواري فتيحْ
ريحٌ تغاديني سكاكينها
ريحٌ يُماسيني حصاها الطليحْ
لا، لليالي سكراتُ الكَرى
ولا، لصحو الصبح وجهٌ صبيحْ
تَشِتّ أنقاضي رياحُ الضحى
تلُّمني ريح الدجى، كالضريحْ
مِن أين تأتي الريح؟ مِن خلفها
مِن وجهها، لا فرق، ردٌّ مليحْ
وهل ستأتي غيرُهما؟ ربما
هل أبتغي أمراً سوى ما تُتيحْ؟
أذوي، وتلك الريح تمتصني
أدمى، وهذي مِن دمي تستميحْ
#الخلاصة...
كمن يحتفظ بجُمجمةٍ طمعاً في أسنانها الذهبية،
كشبح يتحدث عن ضرورة الريجيم،
كمن يهدي زلّاجة لرجل مُعاق..
كعبث السؤال عن الأمنية الأخيرة لرجل محكوم عليه بالإعدام..
كسذاجة هذا الرجل حين تكون أمنيته الأخيرة تدخين سيجارتين على نفَسٍ واحد..
كهذا الليل أنا..
بليدٌ حين أتوقف أمام علامة استفهام وأحاول أن أتوكأ عليها،
حين أمشي بمحاذاة صديقين يقتسمان رسالة دافئة من امرأة واحدة..
حين أجد فاعل خير يحمل دلوَ ماءٍ ليسقي عمود الإنارة!!
أتمرَّن على التحديق في الأشياء،
أحدّق دون أيّ هدف سوى التثاقل على اللحظة
التي ترفض المرور دون تكلفة.
"كُلَّمَا أوْشَكْتُ عَلَى السُّقُوطِ، تَوَازَنْتُ بِدَمْعَتَيْنِ."
"أَخْبِرُوا الغَائِبِينَ أَنَّ الدَّقِيقَةَ تَمُرُّ فِي غِيابِهِمْ سِتُّونَ ثَانِيَةً."