ليتها تقرأ....

هل تتذكرين كيف كنا ؟ . . . أنا أذكر .

ما جئتُ أسأل كيف حالك، لا تخفْ فالحال أصعب من حديثٍ مُجملِ! ‏لكن بي حمّى سؤالٍ واحدٍ ‏هل كنت مثلي في الغياب تحن لي؟

- كيف حافظتما على دوام الوُدْ بينكما ؟ = كنا نعتذر، ولا نطيلُ الخصام، وما بينهما نتذكر الألفة بيننا.

. ‏اللهم وإن استحالت، فإنها بأمرك تكون.. 🤍 .

. ياااا الله فرِّحنا بما نهفو لهُ ‏واجْعَلْ لنا فيما نحبُّ نصيبا". .

أغيبُ عنك لعلّ الشوقَ ينطفِئُ.. فلستُ أَسْكُبُهُ .... إلاَّ ويَمتلئُ!! أغيبُ عنكَ بلا جدوى .. فأنتَ أنَــا لو ينتهِي فِيَّ شَوْقٌ... فيكَ يبتدئُ..

من ألطف المعايدات الأدبيّة ما ذكره الثعالبي في كتابه لباب الآداب، يقول: «عاودتك السُّعود، ما عاد عيد، واخضرَّ عودٌ، تقبَّلَ الله منكَ الفَرْض والسُّنة، واستقبل بكَ الخير والنعمة، عاد السرور إليك في هذا العيد، وجعله مبشرًا بالجد السعيد، والخير العتيد، والعمر المزيد»

والعيدُ في معناه الزَّمنيِّ قطعةٌ من الزَّمن خُصِّصَت لنسيانِ الهموم، واطِّراح الكُلف، واستجمامِ القِوى الجاهِدة في الحَياة.

"ملامِح الوجه تدلُّ على مافي القلب، وما أبطن إنسان سريرةً إلا أظهرها الله على صفحات وجهه، وفلَتات لسانه، ومهما كتَم الإنسان، فلا بدَّ أن يُظْهِرَ الله عيْبه أو كماله على وجهِه، والوجه صفحة القلبِ، ومِرءآته "

اللهُمَّ أنتَ أحقُّ مَن ذُكر ، وأحقُّ مَن عُبِد ، وأنصرُ مَن ابتُغِيَ ، وأرأفُ مَنْ ملَكَ ، وأجودُ مَن سُئل ، وأوسعُ مَن أعطى . اللهم ! حُجّتي حاجَتي ، وعُدَّتي فَاقَتي ، وأنتَ رَجائي فارحمني