cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

راعي غنم

ماضون في نصرة الحق واهله التبادل @RaaeeaaeaBot

Mostrar más
Irak92 531El idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
797
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

اللهم هذا إقبال ليلك وإدبار نهارك وأصوات دعاءك اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
Mostrar todo...
لولا أن الله فضح فرعون في القرآن الكريم لكنا اليوم ندرس بطولات الشهيد فرعون الذي غرق وهو يلاحق الارهاب ابو الحسن
Mostrar todo...
(وهو معكم أينما كُنتم )💦 تكفي هذه الآية لتشعر بطمأنينة قلبك .. وهدوء نفسك .. وسكون روحك .. لا تخف ولا تقلق.. فالله معك في كل حين !!
Mostrar todo...
بِلِسَانٍ عَرَبِيِ || الجـديـدة عـدُنا والعـودُ أحمـد...بعـد الحـذف https://t.me/joinchat/UYoK5gm1jlwR3yoh
Mostrar todo...
بِلِسَانٍ عَرَبِيِ || الجـديـدة عـدُنا والعـودُ أحمـد...بعـد الحـذف https://t.me/joinchat/UYoK5gm1jlwR3yoh
Mostrar todo...
بِلِسَانٍ عَرَبيِ

إنَّ القَلمَ مَا لَمْ يُسَلُّ مِن مَحبَرةِ "الإخْلاص" فَهيهَاتَ فَلاحَه! _________________________ للتـواصـل || @You_112

طلائع الموحدين @mamun324
Mostrar todo...
الشم الرواسي @wvbuiop45
Mostrar todo...
@l_Q_P_M •°• المـنارة
Mostrar todo...
أخي الموحد .. فِرَّ إلى الله إذا نزل بك الكرب واشتد حولك الخطب وأحاطت بك المُلمات وجهدت في البحث عن طريق للنجاة، فاعلم -أخي- أن الطريق هو الفرار إلى الله ربِّ الأرض والسماوات،خالق الليل والنهار، من هو كل يوم في شأن. نعم فِرَّ إلى الله، فهو من قدَّر الأقدار، وهو من يجيب المضطر إذا دعاه، ومن أقوى منه تلجأ إليه؟! أو أشد بأسا تحتمي بحماه؟! فِرَّ إلى الله بالتضرع إليه والانكسار بين يديه، فِرَّ إليه بالصلاة والذكر، وقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول عند الكرب: (لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم)، وأمرك ربك بالاستعانة بالصلاة فقال: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ} [البقرة: 45]. فِرًّ إليه بالتوبة والاستغفار مما بدر منك في حقه: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33]. فِرَّ إليه باتباع أمره، والانتهاء عن نهيه، بالثبات والصبر على دينك وجهادك، والأخذ بالأسباب، واليقين بصدق وعده، قال تعالى: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ} [الذاريات: 50]. قال ابن قيم الجوزية رحمه الله: “فإذا فرَّ العبد إلى الله فإنما يفر من شيء، إلى شيء وُجد بمشيئة الله وقدره، فهو في الحقيقة فارٌّ من الله إليه، ومن تصور هذا حق تصوُّره فهم معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (وأعوذ بك منك) [صحيح مسلم]، وقوله: (لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك ) [رواه الشيخان]، فإنه ليس في الوجود شئ يُفرُّ منه ويستعاذ منه ويلجأ منه إلا هو مِن الله خلقاً وإبداعا، فالفارُّ والمستعيذ: فارٌّ مما أوجبه قدر الله ومشيئته وخلقه، إلى ما تقتضيه رحمتُه وبِره ولطفه وإحسانه” [الرسالة التبوكية]. وإياك إياك أن تتبع الشيطان في طريق فيه هلاكك وسوء عاقبتك، فلقد أمرك ربك أن تجاهد عدوه وأمرك بالصبر على ذلك، وحذرك من الفرار، وبين لك الطريق وأعلمك بالعاقبة ودلَّك على درب النجاة. قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ } [البقرة: 155 – 156]، فأخبرهم بقدره عليهم وهو البلاء، ودلَّهم على طريق النجاة وهو الصبر. ولك أسوة حسنة بالأنبياء والمرسلين والصحابة والتابعين، فلقد علموا طريق نجاتهم وسلكوه، فكانت لهم العاقبة وأهلك الله عدوهم ونصرهم عليهم. فهذا نبي الله موسى لما أدركه فرعون وجنوده من خلفه، والبحر من أمامه، وقال أصحابه إنا لمدركون، أبى ذلك ودلهم على طريق نجاته الذي لايخيب، {فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ * فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ} [الشعراء: 61 – 63]. وهذا رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- يخِرُّ راكعا لله -عز وجل- يوم بدر، وقد حشَّد المشركون حشدهم، وجاؤوا ببهرجهم، يحاربون الله ورسوله، فسلك رسول الله طريقه، وتضرع إلى خالقه وألح عليه في الدعاء حتى أمده الله بجنده ونصره. فدونك هذا الطريق فالزمه، وإياك أن تحيد عنه، واعلم أن الله نعم المولى ونعم النصير. (من الاعلام المركزي)
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.