Aع.

اللهم كن لأهلنا في غزة عوناً ونصيرا ‏اللهم اشف جريحهم، وتقبّل شهيدهم، وأطعم جائعهم، وانصرهم على عدوهم، واربط على قلوبهم ‏اللهم انتقم ممن عاداهم واعتدى عليهم ظلماً ‏اللهم انهم لا يعجزونك فأرنا فيهم عجائب قدرتك ‏"ادعوا لإخوانكم إنكم لاتنصرون بالعداد والعدد ولكن تنصرون بالدعاء"

"تحدِّيات الإنسان المعاصِر؛ الحفاظ على علاقاته. فالصعوبة ليست في تكوين علاقة، إنما في الحفاظ عليها"

وجئتُ إليكَ لا أدري أتقبلُ بي، بعلّاتي؟ قصدتُ البابَ أطرقهُ فلم تسأل من الآتي وجئتَ إليَّ في لُطفٍ يُهدهِدُ رَوعي العاتي أقولُ طوتني الدُّنيا تقولُ أنا لها الطاوي "

"أغادر بإستمرار، كل الأماكن التي تجعلني أبدو على خلاف سجيتي، مهما بدا تعلقي بها، الأماكن التي بشكلٍ أو بآخر تشعرني أني لستُ حقيقيًا أبدًا"

أحب فيني المقدرة على التوقف، وإكمال المسير وحدي بعد أن كُنّا نخوض غمار هذه الحياةِ معاً، يُعجبني فيَّ أنني استطيع أن أميّز بين عيني البصيرة والقلب، فلا تهزمني محبة أحد ولا تقويني!

لكلّ شيءٍ سبب فلا تطلُبنّ أمرا لم تعدّ له عُدّتَه. ‏لا تَسْعَ في الأمر حتى تستعِدَّ له ‏ سَعْيٌ بلا عُدّةٍ قوسٌ بلا وتَرِ

"ما زلتَ تركضُ في خيالك الناسُ يتعِبها المسيرُ فتستريحُ وأنت أتعبكَ التوقفّ في مكانِك.."

”ليته أصابني وأخطأه، وإذا لم يُخطِئه أصابني معه، فيكون موتنا معًا، كما كان عيشُنا معًا، خاب الرجاء فما ألذُّ بعدهُ طعامًا، ولا أسيغُ شرابًا، غمًا له، واكتئابًا عليه، وشوقًا إليه، فلو كنت أقولُ الشعر لرثيته آخر الدهر، ولأتعبت بالقوافي الكاتبين“ — أبي العيناء في رثاء صديقه

‏فالعطر عطرك ‏والمكانُ هو المكان ‏لكنني ماعدتُ أشعر ‏في ربوعك بالأمان ‏شيءٌ تكسر بيننا ‏لا أنت أنت ! ‏ولا الزمانُ هو الزمان .