cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

{عاصم بن علي } محب العلم📚

http://23aasem.sarhne.com ٢٠/٦/٢٠١٨ صراحة @MoAasem_bot اجمع عقلاء كل امة على ان النعيم لا يدرك بالنعيم.... اعوذ بك ربي من فتنة الشباب والجري خلف مشتهياته وأعوذ إليك من السواد فانت اعلم به مني فإكفيني شروره وطيشه.. ٢٢٢٤

Mostrar más
Irak192 616El idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
186
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Mostrar todo...
صارحني برسالة سرية أبو عبد الرحمن

ارسل لي رسالة سرية دون أن أعرف من انت , انقر هنا وادخل الصندوق السري الخاص بي , كن صادقاُ معي

من اجمل الذكريات كنت عندما انهي حفظ بعض السور او الأجزاء اسجل تاريخ ذلك اليوم على هذه الأوراق احتفظت بها إلى الآن انظر اليها من حين إلى آخر فتزيد همتي ولله الحمد جدوا واسعوا فإن من كان في خدمة دين الله اعانه الله
Mostrar todo...
في سبيل تحقيق مراد الله سبحانه وتعالى يجب على النفس أن تبقى جانبا لأنها دائما تريد مصالحها حتى ولو كان ثمن ذلك غضب الله جل وعلا والعاقل من ساس نفسه وارضى ربه ولو كان ذلك على حساب قمع نفسه وتصبيرها لأنها جبلت على الدعة والكسل .
Mostrar todo...
كمية القهر في هذا المقطع
Mostrar todo...
لا حقيقة في هذا الوجود إلا من كتب له الخلود فايز الكندري .
Mostrar todo...
#منهجية عندما تريد أن تحفظ شيأً من القرآن أقرأ تفسيرا مختصرا للمكان الذي ستحفظه لانه سيسهل عليك الحفظ ويرسخه أكثر بإذن الله ونفس الشيء في المراجعة ان شئت
Mostrar todo...
لو أقمنا دورة في علم مصطلح الحديث هل تلتزم بها ؟؟Anonymous voting
  • نعم
  • افكر
  • لا
0 votes
أبو محمدٍ الشاطبي (ت ٥٩٠هـ)، صاحبُ (المنظومةِ الشاطبية) التي كتب الله لها القَبولَ في الأرض : كان متصدِّراً ببلاده وصاحبَ مكانةٍ مرموقة، إلا أنهم في بلده ألزموا الخطباءَ بمدح الأمراء بأوصافٍ لا يراها صحيحة، فتعلل بالحج وسافر وترك بلدَه تنزُّهاً منه عن مدح الظالمين أو تأييدهم، مع أنه كان ضريرًا لا يرى ! ومات على فقر شديد ! إلا أنَّ الله أبقى ذِكرَه إلى الآن، واقترن اسمُه مع حفظ القرآن . سير أعلام النبلاء | ج 21 ص 263
Mostrar todo...