كرتون الفجر الباسم

من إبداعات رسام الكاريكاتير الدكتور علاء اللقطة

أفضل زكاة فطر تقدم لأهلنا في غزة ، يصونون بها أعراضعم ، ويدافعون بها عن المسجد الأقصى

‏صورة من Abo Ameen

العشر الأواخر من رمضان

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن قال: سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، في يَومٍ مِائَةَ مَرَّةٍ؛ حُطَّتْ خَطاياهُ وإنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ. متفق عليه. قال الشراح: هذا الغفران الكبير الشامل إنما هو عند حضور القلب بالذكر. إذ أن قول "سبحان الله" تنزيه لله تعالى عن كل نقص وعيب، يتولد عنه في القلب التعظيم والخشية من الرب المنزه. "وبحمده" الحمد نسبة كل جمال وكمال للرب تعالى سواء ما وصلك منه نفع أم لم يصلك. وهذا يذكرك بنعم الله عليك ويملأ القلب بالشكر والامتنان والرجاء. وبين التعظيم والخوف، والامتنان والرجاء، ينبت معنى عظيم هو الحياء من الله . إذ ترى أن الرب الكريم العظيم يعطيك ويكرمك وأنت تعصيه، مع أنه بعظمته قادر على سلبك وعقوبتك، فتستحي منه أشد الحياء. فمتى ما استشعر المؤمن هذه المعاني مائة مرة أدى الذكر مقصوده، إذ تصير توبة العبد صادقة نصوحة قوية، فيستحق المغفرة الشاملة الواسعة.

أطفال القدس هم القدس ما عاد الأمر لنا سراً اذهب للأقصى وساحته وانظر لو أحسنت النظر لترى سعدا وترى خالد وترى زيداً وترى عمرا وترى فيهم أملاً لغدي فجراً يمحو ليلي فجرا لترى الأمل القادم آتياً أملي الآتي يغدو نصرا