ارشيف حمامة
خـزيـنـة شـهـداء ثـورة اكـتـوبـر… . . . . عراق تشرين / @tabark_Iraq
Mostrar más478
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from عـراق تـشرين 🇮🇶
نسوي كروب نختم القرآن بي مثل كل مره لأرواح الشهداءAnonymous voting
- اي
- لا
.
عباس داخل حبيب الحجامي،
من مواليد محافظة ذي قار لسنة 2002
يسكن قضاء الشطرة، شاب متواضع من عائلة بسيطة، شارك في الثورة مُنذ إنطلاقها مؤمناً بتلك القضية الوطنية
التي خرج الأحرار للمطالبة بها.
أستُشهد في الرابع من تشريّن الثاني، بعد تعرضه لمقذوف دُخاني أستقر في رأسه فقتله.
لم نتمكن من العثور على معلومات كافية لهذا الشهيد، من يمتلكها فليزودنا متفضلاً في ذلك.
الشهيد مرتضى نوري عبود من سكنه محافظه البصره
العمر 17 عام ثالث متوسط
خرج للمظاهرات في تشرين يوم 10/25 للمطالبه بالحقوق كأي مواطن عراقي لكنْ في هذا اليوم دعس من قبل سيارة الشغب امام مجلس محافظه البصره وفارق الحياة بعد يومين
فأستشهد في 28 /10 باصابه في رأسه وكسر في الجمجمه وايقاف الجهاز العصبي
.
.
عمار غالب عاصي الشمري،
من مواليد بغداد لسنة 1986
أستُشهد في السادس والعشرين من تشريّن الأول، بعد أن أستقر مقذوف دُخاني في رأسه.
ليرحل شهيداً مظلوماً كمن سبقه،
من أبطال هذهِ الثورة.
.
أنور بحت مهلهل الأسدي،
من مواليد محافظة ذي قار 26/2/1993
متزوج ولديه (عباس) طفله الوحيد المُدلل، أنور مُدلل العائلة أيضاً فأبتسامته ومشاكساته يمنح لنفسه الصدارة أينما ذهب.
كان والداه مُسنين أتعبتهم الحياة،
وأتعبهم الفراق أيضاً بعد رحيله
هو طالب سادس إعدادي ترك مقاعد الدراسة وبدأ بمزاولة المهن الحرة، آخرها سائق تكسي للحصول على لقمة العيش.
شارك في الثورة مُنذ إنطلاقها، هاتفاً بحب الوطن، مُطالباً بالحُرية والعدالة لجميع الشعب لآ لنفسه فقط.
حتى نال الشهادة في السادس والعشريّن من تشريّن الأول متأثراً بأصابة قناص بالقرب من جسر الحضارات،ذهب ضحية القمع الذي طال أبناء مدينته بسبب إنتفاضتها ضد الفساد والفاسديّن.
5.04 MB
#245
.
الشهيد علي عبد الحسين الزرگاني، من سكنة بغداد
شاب متواضع هو المُعيل لأسرته البسيطة، طموح كغيره من العراقيين زاول أعمال عديدة من أجل كسب لقمة العيش وتحقيق مستقبل آمن لعائلته.
عند إنطلاق الثورة أنضم إلى صفوفها،
مستنكراً كل مآ كان يجري ضد هذا الشعب الأبي من السلطات المتعاقبة.
شارك رغم معرفته بمصير من يخرج للمطالبة بحقوقه أما أن يُقتل أو يُغيب وفي الأمرين يخسر حياته، لكنه فضل ذلك على البقاء صامتاً أمام ثورة الأحرار.
فأستشهد في الرابع من تشريّن بإصابة مباشرة نتيجة القمع الوحشي ضد أبناء التحرير
#240
.
الشهيد سجاد حمود سباهي الدراجي،
من مواليد بغداد لسنة 17/6/1996
أحد أبناء مدينة الصدر،
شاب متواضع عُرف عنه الخلق وحسن المعشر. عاش في عائلة بسيطة، تنتمي للوطن وهمومه.
أنتقلت عائلته إلى كربلاء ثم عادوا إلى بغداد، كان سائق للطرق الخارجية بين المحافظات (سامراء سبايكر، تكريت بيجي) يتحصل من خلال هذا العمل البسيط على قوت عياله، فهو متزوج مُنذ السادسة عشر من عمره ولديه (نور الزهراء ومحمد علي) يبلغون على التوالي ستة سنوات وأربع.. عند إستشهاده.
مع إنطلاق الثورة كان إنضمام سجاد سريعاً إلى صفوفها، ولم يكن ذا غاية فردية، فهو قد خرج لإصلاح مآ أفسدته الحكومات، وأنتهى بهِ المطاف شهيداً أعزلاً برصاصة قناص أستهدف أم رأسه، لِيسقط مخضباً بدمه، يشكو إلى ظلم الظالمين وجلاوزة من وافق أفعالهم.
عندما منعته أمه من الذهاب خوفاً
قال لها: أنتِ ترديني بس ألج مآ تردين أساعد الفقراء
1.49 MB