cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

إسلامُنا بلا فِرَق ولا طُرُق

لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها؛ حين يكون المسلمون على مثل ما كان عليه النبى - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، بلا فرق ولا طرق!

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
235
Suscriptores
Sin datos24 horas
-27 días
+330 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

كيف السبيل إلى "التوفيق" ؟ يقول ابن القيم: "قد أجمع العارفون بالله أن التوفيق: أن لا يكلك الله إلى نفسك، والخذلان: أن يخلي بينك وبينها. فالعبيد متقلبون بين توفيقه وخذلانه، بل العبد في الساعة الواحدة ينال نصيبه من هذا وهذا، فيطيعه ويرضيه ويذكره ويشكره بتوفيقه له، ثم يعصيه ويخالفه ويسخطه ويغفل عنه بخذلانه له، فهو دائر بين توفيقه وخذلانه. فإن وفقه فبفضله ورحمته، وإن خذله فبعدله وحكمته، وهو المحمود في هذا وهذا، له أتم حمد وأكمله، ولم يمنع العبد شيئا هو له، وإنما منعه ما هو مجرد فضله وعطائه، وهو أعلم حيث يضعه وأين يجعله. فمتى شهد العبد هذا المشهد وأعطاه حقه، علم ضرورته وفاقته إلى التوفيق كل نفس وكل لحظة وطرفة عين، وأن إيمانه وتوحيده ممسك بيد غيره، لو تخلى عنه طرفة عين لثل (=لسقط) عرشه ولخَرّت سماء إيمانه على الأرض، وأن الممسك له مَن يُمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه. فهجيرى (=عادة) قلبه ودأب لسانه: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، يا مصرف القلوب صرف قلبي إلى طاعتك، ودعواه: يا حي يا قيوم، يا بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، لا إله إلا أنت، برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا إلى أحد من خلقك. ففي هذا المشهد يشهد توفيق الله وخذلانه، كما يشهد ربوبيته وخلقه، فيسأله توفيقه مسألة المضطر، ويعوذ به من خذلانه عياذ الملهوف، ويلقي نفسه بين يديه طريحا ببابه مستسلما له، ناكس الرأس بين يديه، خاضعا ذليلا مستكينا، لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا."
Mostrar todo...
مسألة الروافض: يُعجِب بعضهم أن يخوضوا في الروافض خوض الكتب القديمة فيهم؛ فيسألون عما قاله العلماء أو بعضهم في عوامهم وحكم الشرع فيهم؛ فيتخذون قول بعض أهل العلم بِعَدم تكفير عوامهم، ويبنون على هذا الخلاف قصورًا وعلاليَ، ثم يدخل عليهم بعض مخاريقهم اليوم من دعواهم نصرة المسلمين هنا أو هناك؛ *فيجتمع الجهل من جانبيه:* جهل في الحكم وجهل في الواقع. والأمر أن الكلام عن عوامهم الجهلة لا يعني إسلام كبارهم وطوائفهم المقاتلة لأهل السنة، بل التفريق إن وجد اليوم بين العوام وبين الدهاقنة من رؤسائهم يكاد يتلاشى لانتشار العلم بدين هؤلاء الروافض، وقولنا (يكاد) من باب التنزل؛ لأن المرء لا يعدم من وجود عامي لا يعرف دينه وأصوله وما يقوله الكبار منهم. وأما الجهل بالواقع فمن نظر إلى إليهم رأى أمرين: حقدا يفرز قتلا وسفكا للدماء في أكبر خصومهم وهم أهل السنة، وهذا بين واضح، وإغماض العين عما يقع في سوريا الشام جريمة وكبيرة من الكبائر، وكذلك ما يفعلونه في إيران، ثم هو يغفل عن مشروعهم الكلي الذي يعملون من أجله، وهو مشروع يرى أن أهل السنة هم خط العدو الأول أمامهم. وفهم المشروع الكلي للروافض يفهمك دعمهم لبعض جماعات أهل السنة، وهو أن هذا الدعم، وهو يسير قليل مقابل ما يدعمون به أذرعهم الرافضية خارج بلادهم، أقول إن هذا الدعم هو تطبيق عملي لإزالة ما يعرفه السنة من تجاربهم الماضية والحادثة من حقيقة الروافض ومشروعهم، لتنطلي تقيتهم على السذج، ومن دعا لذلك اليوم نموذج لهذه المؤامرة من قبولهم وتصديقهم، حيث يزيل بعض الدعم آثار القتل في سوريا الشام وما صنعوا في المخيمات في لبنان وفي إيران، وعد صنائعهم يطول في هذا الباب. *القليل من المال والذي يعمي العيون* *سياسة يتقنها من دينهم التقية؛* فهم أسياد الخبث ولا يجاريهم في ذلك إلا اليهود، ولذلك يجب الحكم على الروافض ليصح الحكم من خلال عقيدتهم في المسلمين وكذلك من تاريخهم معنا وأخيرا من خلال الواقع كما هو لا ما يزوره الخبثاء وينطلي على الجهلة. نحن أمام مشروع لا مجرد جماعة لا يجمعها سوى العقيدة، وهذا المشروع لا عدو أمامه سوى أهل السنة، وهذا ما يجب فهمه للحكم والعمل من خلاله، والدخول معهم دخولا بلا ضوابط وكوابح من خلال جماعات يعني أن تصبح هذه الجماعات خادمة لمشروعهم، ونحن نرى أن من تعامل معهم لا بد أن يخطئ في مواقفه وتصريحاته، وإذا عفي لهم هذا الخطأ تجوزا فلا يعني التماهي مع الروافض لنكون صفا واحدا في الظاهر، والحقيقة أننا مطايا مشروعهم القذر. *على أهل السنة حسم هذه القضية، وهو من أركان حركتهم إذا أرادوا النجاة: الروافض اليوم أعداء لنا، ولهم مشروع من مهمته الأولى إزالة أهل السنة والقضاء عليهم من كل الجهات: العقدية والواقعية، ومن أراد التعامل معهم مضطرا فليعلم أنه يراقص الأفعى، والتي إن بدت ملساء في ظاهرها ففيها السم الزعاف.* 🖋 عمر أبو عمر
Mostrar todo...
👍 1
اعترض بعض الإخوة على كلمة "حلل لهم يا دويري، لا لنا !" وكان أبرز اعتراض: "كأنك تقول أن كل المسلمين يجب أن يكونوا أتقياء حتى يتنزل النصر". الجواب: كنت قد بينت أنه ليس هذا هو المطلوب، وهذا في كلمة "هل سينصر الله غزة؟" التي نشرناها بعد أسبوع من طوفان الأقصى، وهذا مقطع منها. ننصح "جداً جداً" بمراجعة الكلمة كاملة. فهي مهمة لهذه المرحلة الحساسة من الأحداث، وهذا رابطها: https://www.youtube.com/watch?v=NGe2rR-EMrg&t=527s
Mostrar todo...
«الْمَعَاصِي تُضْعِفُ فِي الْقَلْبِ تَعْظِيمَ الرَّبِّ» ابن القيم -رحمه الله -
Mostrar todo...
يا غُلام : سَمِّ اللهَ ، وادعُ إلى دينِكَ ، وابدأ بِمن يَليكَ . يا غلام : إنِّي أعلمُكَ كلماتٍ ؛ إنَّما حَركةُ الحياةِ انعكاسٌ لأسماءِ اللهِ فَتدبَّر أسماءَهُ تَفهم الحياة . يا غلام : إذا سمعتَ طاغيةً يُثني على الإسلام فاعلم أنه لا يقصدُ إسلامَ محمدٍ عليه الصلاة والسلام بل يعني دينَ (هُبَل) بطبعتهِ الجديدة ! يا غلام : إذا سمعتَ طاغيةَ يُثني على شيخٍ فاعلم أنهُ يُثني على سَدَنةِ هُبَل بلباسِهمُ الجديد ! يا غلام : اعلم أنَّ الفَرَجَ الذي يأتي مع الشِّدةِ هو الفرجُ الذي يَصنعهً الإنسانُ ، وأنَّ النصرَ الذي يأتي مع الصبر هو الصبرُ المُقترِنُ بالعمل ! واعلم أنَّ الصبرَ مع الوعي ! وأنَّ النصرَ مع الفهم . يا غلام : إنَّما هو دينُكَ المقصودُ بالحرب .. فاعلم أنهم لن يَدَعُوه سالماً ولن يسمحوا له بالخروج من الطُّقوس . رُفِعَت الأقلامُ وجَفَّت الصُّحُفُ ... نَصٌّ صحيحٌ فَهِمَهُ كلُّ الأئمَّةِ ، وعليهِ كلُّ أمَّةِ عَصرِ الرِّسالةِ . وهو صريح دين الإسلام صُغته على طريقة أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم . #منقول
Mostrar todo...
" وإن داهم الكفار بلدة للمسلمين واحتلوها، ولم يتمكن المسلمون فيها مِن الاجتماع والتأهب للقتال= فيجب على كل مسلم أن يواجههم #بنفسه" !! ابن النحاس الدمشقي رحمه الله
Mostrar todo...
تحرير #دمشق يقود لتحرير القدس، ولا تحرير للقدس قبل تحرير دمشق، حتى في الفتوحات الإسلامية، لم تفتح #القدس إلا بعد فتح دمشق و #حمص وأنطاكية، فكان فتحها تتويجا لفتوحات #الشام! 🖋 خليل المقداد
Mostrar todo...