اطيرُ بلا اجنحة🦋🌸

[فَما أَحْلى أَسْمائكُمْ وَأَكْرَمَ أَنْفُسَكُمْ]

هذا الڤيديو انتشر بطريقة الميمز/ internet meme. شنو قصَّة هذه البنت؟، وين عايشة؟، شنو نمط حياتها؟، شگالت خلال اللقاء الأصلي إلها؟. اللقاء الأصلي: المذيعة: شنو تتمنيّن؟ البنت: أتمنى ارتاح، أحط راسي على المخدّة، و أرتاح، و أشبع نوم، لأن يوميّة أگعد بالأربعة الفجَر، و مرّات أگعد الساعة بال2 باللّيل، حتّى أعجن و أخبز، أني مريضة، و أتمنى أعيش مرتاحة، بس أقاوم لخاطر أمّي، ما أريد اشوفها بعد تتعب، و تشتغل، لأن ربّتني و شالتني، إيديّه خشنة، و وجهي تعبان.. المذيعة: معقولة ما عندچ ذكريات حلوة، أيّام حلوة مرّت عليچ، أيّام الأعياد؟. البنت: صيف، و شتاء هذه ملابسي و هذا حالي، و بالعيد مرات أگعد أبچي. أشغّل قصة لشهيد أكو هواي قصص لشهداء، و أبچي. گلبي طافي، ما أحس بشي. و بنفس الوقت أني اتابع محاضرات دينيّة، و تعلّمت أصلّي، مرّات يضحكون عليّه لأن أصلّي، يگلّولي أنتِ بيا حال، بس أني اگللّهم كل هذا الحلال "الغنم" مناخذه ويانه من نموت، كلشي مناخذ ويانه للگبر. المذيعة: شنو تعلّمتي من هذه المحاضرات؟. البنت: تعلّمت شنو يعني نصلّي، نصوم، نطعم الفقير و نساعده، الأسلوب الحلو، و منچذّب..

سيدي وقفتُ حائرةٌ ببابك أرجوك وأتوسلُ أليك ،سيدي أنتَ الذي تسمعُ صوتي ،وتعلمُ بلساني  الأخرسُ عندَ حضرتكَ،سيدي  أني أستعجلُ كُل شيء ،هل لي الصلاحية بطلبُ ما تهواهُ نفسي أم يصبحُ تمرداً مني ،وكلتُ أمري أليك  ،أني حائرةٌ في قراراتي ساعةً أرتبُ بعض القرارات وساعةً أغوصُ بأفكاري ،ماذا أريد وهل حقاً يحصلُ ما أُريد ،مُستمرة بدعائي ومتأكدة بأستماعكم  له ،ما حيلةُ الضائع ألا خليلهُ وونيسهُ ،أناديك بدليل الحائرين لعل طريقي يخطو نحو آثار طريقك ... #آمنه_آل _عبدالله

أعتقد دائمًا بأنَّ حرمك يمثّل مكانًا لا تتحدّث به الهواجس والمخاوف والهموم كلّ شيءٍ ساكنٍ، كلّ روحٍ في رحابك تحلّق تتأمّلك، تتذكّر آلامك، تبكي بحرقة الأيّام وتشكر الله علىٰ نعمة وجودك.

‏حَتَّى وَ إِنَّ كُسِرَتْ وَ ضَاعَتْ مَنِّي كُلَّ قُوَّتِي لَا أَجْيَدُ الْوُقُوف عَلَى بَابٍ غَيْرَ بَابِكِ .. مَوْلَاي حُسَيْن ..

يَهونُ البعدُ عَن كلِّ البرايا وأمّا البعدُ عَنكَ لا يهونُ!

أيَّهُا الصاحِب؛ كم مرَّة، أوشكت الأمور علىٰ أن تَفلُت من يديَّ، و ما أن سبقت اسمك بياء النِداء، وجدتُ أنَّ كُلّ ما تشابكَ عليَّ قد ترتّب. -هالة الجبوري

تقول إحداهنَّ: ما أن وقعتُ في شِدّة، إلا واستمعت لقَصيدة هانت و حقًا تهون!