طاعة وطاعة

يتحدث الحديث عن ثلاثة، الله خصمهم يوم القيامة أوَّلُهم: رجُلٌ أعطَى العهدَ واليَمينَ باسمِ اللهِ، ثُمَّ غَدَرَ بهذا العَهْدِ ونَقَضَه، ولم يَفِ بيَمينِه وعَهدِه، والثاني: رَجلٌ باع رجُلًا مُسلمًا حُرًّا وهو يَعلَمُ أنَّه حُرٌّ، ثمَّ أكَلَ ثَمَنَ هذا الحُرِّ، أي: انتَفَعَ به، والثالثُ: رَجلٌ استأجَرَ أجيرًا، فاستَوْفَى منه العَمَلَ الَّذي استأجَرَه مِن أَجْلِه، ولم يُعطِه أَجْرَه؛ لأنَّ الأجيرَ وَثِقَ بأمانَةِ المُؤَجِّرِ، فإنْ خانَ الأمانةَ تَولَّى اللهُ جَزاءَه . منقول

﹎ إن الرجل ليصلي بالليل، فيجعل الله في وجهه نورًا؛ يُحبه عليه كل مسلم، فيراه من لم يرَهُ قط؛ فيقول: إني لأحبُ هذا الرجل. • سعيد بن المسيب رحمه الله. ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎ T.me/Almanarsl

( ذَهَبَ عَلْقَمَةُ إلى الشَّأْمِ، فَلَمَّا دَخَلَ المَسْجِدَ، قالَ: اللَّهُمَّ يَسِّرْ لي جَلِيسًا صَالِحًا، فَجَلَسَ إلى أبِي الدَّرْدَاءِ ) البخاري

#ابتهالات كان عمر بن عبد العزيز، كثيرا ما يدعو بهذا الدعاء : «اللهُمَّ رَضِّنِي بِقَضَائِكَ، وَبَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ حَتَّى ‌لَا ‌أُحِبَّ تَعْجِيلَ شَيْءٍ أَخَّرْتَهُ، وَلَا تَأْخِيرَ شَيْءٍ عَجَّلْتَهُ»: