جابر علي باشا

اعتراف مجلس التعليم العالي في تركيا بجامعة حلب في المناطق المحررة. الحمد لله على عظيم فضله. مبارك لأبنائنا الطلاب هذا الإنجاز العظيم، والشكر موصولٌ للقائمين على الجامعة ممثلة بالأستاذ الدكتور عبد العزيز الدغيم، والكادر الإداري، والتدريسي. عقبى لباقي الجامعات إن شاء الله. https://t.me/Dr_ahmadNajeeb74

عندما طالب الإخوة الموقعون على البيان قبل أكثر من سنة من الآن بضرورة الخضوع لحكم الشرع وامتثال قرار اللجنة المتفق عليها ادعت مطايا الهيئة ممن تسمي نفسها قيادة الحركة أن هذا البيان تسبب بسفك دماء الإخوة وحرض عليهم خصومهم والمفارقة أنهم هم الآن وأسيادهم من يسيرون الأرتال لسفك دمائهم واستباحة مقراتهم، فياللعجب !!! فإذا كان البيان _ حسب زعمهم وهو محض كذب وافتراء _قد تسبب بسفك دم الإخوة فهل أرتالهم الآن في جرابلس والباب لنثر الأرز والرياحين على إخوة الأمس أعداء اليوم؟ !!

بالأمس سفكوا الدماء بحجة نصرتهم واليوم يسيرون الأرتال لسفك دمائهم أنفسهم فحلفاء الأمس أعداء اليوم، ومعصومو الدم بالأمس مستباحوها اليوم وكل ذلك مبرر وصواب في نظرهم، ونظر مطاياهم؛ فالحق هم يدور حيث داروا. إن لم يكن ذلك معنى الهوى واتباع دين المصلحة والسلطة فلا معنى له البتة.

#بيان #تعزية ومواساة من #المجلس_الإسلامي_السوري بضحايا الفيضانات والسيول في ليبيا للاطلاع: Website: https://sy-sic.com/?p=9557 Facebook: https://bit.ly/3P6R3Uc Twitter: https://bit.ly/3r8Ho7A

لعل من عدل الله تعالى أن من بهت أخاه بما ليس فيه أن لا يميته حتى يفضحه بتلبسه بذلك على رؤوس الاشهاد، وفي ذلك تسلية للمظلوم، وعظة لمن أراد أن يتعظ.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة مثل البغي وقطيعة الرحم " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصدق الله القائل: "وما كان ربك نسياً "

بيان مرئي صادر عن #حركة_التحرير_والبناء في الفيلق الأول حول عملية إلقاء القبض على مرتكبي الجريمة في مدينة #جنديرس وتسليمهم للجهات المختصة. يوتيوب: https://youtu.be/7nlnGL4CKjo تويتر: https://twitter.com/LBM_SY/status/1638215623342714881?s=20

#شاهد | #بيان #المجلس_الإسلامي_السوري حول الثبات على المبادئ Youtube: https://youtu.be/G0o7O6UE-Yo Facebook: https://www.facebook.com/syrian.islamic.council/posts/6184848568201692 Twitter: https://twitter.com/syrian_ic/status/1608573610293334016

وأما تعيير ما يسمى قيادة الحركة الحالية القيادات القديمة بموقفهم يوم القتال بين الجبهة الشامية والقطاع الشرقي في الحركة فهذا والله وسام فخر لقادة الحركة، أما الموقف المخزي فهو موقف ما تسمى القيادة الحالية التي رفضت الاحتكام لشرع الله، واستعانت بالبغاة على ذلك، و لم يؤيدها في موقفها أي من مشايخ الساحة المعتبرين، في حين كان موقف القيادات السابقة هو موقف علماء الساحة، والمجلس الإسلامي. وأخيرا: إننا نرى الحركة فكراً ومبادئ، وإن أهلها هم من يحمل ذلك ويتمثله ويحافظ عليه، لا من يبيعه في سبيل الحفاظ على منصب موهوم يحميه بقوة غيره. ولقد كنت آثرت الصمت من قبل لمصلحة كنت أراها، أما وقد نضحوا بما سبق من الافتراءات والتدليس، فقد وجب البيان. والحمد لله رب العالمين الأربعاء ٨/ ٤/ ١٤٤٤ه الموافق ل٢/ ١١ / ٢٠٢٢م

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاه والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فيما يأتي بيان لبعض الحقائق، وتوضيح لجملة من الافتراءات التي وردت في بيان ما يسمى "قيادة أحرار الشام الحالية" إن حركة أحرار الشام الإسلامية قامت على جملة من المبادئ والأسس التي خطها القادة الشهداء بمدادهم ودمائهم، وضحى في سبيلها ودفع دمه عشرة آلاف شهيد، ومن أبرزها نصرة المظلوم والوقوف في وجه الظالم، نصرة المبغي عليه في وجه الباغي أيا يكن، ولقد ظلت الحركة وفية لهذه المبادئ ثابتة عليها ودفعت في سبيل ذلك أثمانا باهظة حتى حصول الإنقلاب الاخير على قيادتها على أيدي اتباع الجولاني وخدمه، واستلام القيادة الحالية الصورية زمام الأمور، فحادت عن الطريق، وتنكبت للمبادئ التي أسست لها الحركة وتحولت إلى بيدق في يد الظالم، وعنصر تابع في حلف البغي والفساد، تقاتل في صف الباغي، وتسفك دم الفصائل الثورية، وتناصر فصائل الفساد والاجرام،  فكيف يمكن لمثل هذه القيادة أن تتغنى بمبادى الحركة وأسسها وهي أول من خانها وبرئت منها براءة الذئب من دم يوسف؟ والله إن هذا لشيء عجاب. ثم إن ما يسمى بالقيادة الحالية تزعم زورا وبهتانا أن القيادات السابقة هي من أدخل الحركة في صراعات أدت إلى خسارة نفوذها وتراجع دورها، وان هذا والله لكذب صريح وتزوير الوقائع يربأ عنه طفل صغير فكيف بشخص ملتح يزعم تمثيل حركة إسلامية!! إن القاصي والداني يعلم أن الجولاني هو من بغى على الحركة أكثر من مرة، وان الحركة في قتالها له كانت أما معتدى عليها أو واقفة في صف المبغي عليه نصرة له، كما أمرها ربها، وما ضرب هيئة تحرير الشام للحركة الا حلقة في سلسلة البغي التي بدأتها وطالت أكثر من عشرين فصيلا، فكيف يدعى أن قيادة الحركة السابقة هي المتسببة في الصراعات القديمة؟ إن من يقرأ هذا الافتراء لن يعجب بعد ذلك كيف زورت الوقائع التاريخية وقلب الحق باطلا والباطل حقا إلا إذا كان هدف قيادة الحركة من هذا الكلام التزلف إلى سيدهم وولي نعمتهم على حساب التاريخ، ودماء أبناء الحركة،والثورة، ولا تعقيب اذا كان الأمر كذلك. وأقول: إن من يزور وقائع التاريخ ويكذب جهاراً نهاراً قبل أيام في ادعائه استلام المقرات من هيئة تحرير الشام في عفرين وهو يعلم أنه يكذب على ثورة وتاريخ ودماء ومستقبل بلد، ويعلم أن ما ادعاه ليس له مصداق على أرض الواقع لا  يستغرب منه البتة أن يكذب على تاريخ الحركة وقياداتها، "وإن الرجل ليكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا" ثم زعمت ما تسمى القيادة الحالية أنها سعت منذ استلامها لرأب الصدع، وتسليم أصحاب الخبرات، ونحو ذلك من الكلام المعسول المكذوب والحق أنها بعد اختيارها بوقت قصير كانت قيادة صورية، ويشهد القاصي والداني أن المتحكم بقرار الحركة هو الجولاني عن طريق صوفان، وان القائد الحالي هو صورة لا يملك من قراره شيئا، وقد سلم قرار الحركة منذ تعيينه للفريق الانقلابي المدعوم من الهيئة، وتحولت الحركة في عهده الى أداة بيد الهيئة، وقد ظهر ما كان مخفيا سابقا للعلن، باشتراك الحركة في البغي وانضمامها لحلف الرذيلة، وسفكها دم الفصائل الثورية، فهل هناك مسلم غيور شريف يقبل بمثل هذا المسار لحركة قدمت آلاف الشهداء نصرة لربها وثباتا على مبادئها ؟ ثم بعد كل هذا تزعم القيادة الحالية أنها اختارت للحركة أفضل مسار يحقق مصالحها ومصالح الثورة، ولا أدري عن أي مسار تتحدث ؟ اهو مسار البغي؟ أم مسار مؤازرة البغاة والمفسدين؟ أم مسار رفض الاحتكام للشرع والطعن بالعلماء وإسقاطهم ؟ فإن كانت القيادة تعني هذا المسار فلا تعليق إذن ثم إن القيادة الحالية زعمت أن القيادات السابقة لم يرق لها أن ترى الحركة قد خطت خطوات نحو أهدافها وان تتوسع جغرافياً وان تنتعش عسكرياً... ولا أدري عن أي توسع يتكلمون، وعن أي تطوير يتحدثون،فإن كانوا يقصدون بالتوسع عن طريق البغي ومشاركة البغاة والمفسدين في ضرب الثورة وفصائلها فبئس التوسع هذا على حساب الدين والدماء والمبادئ، وبئس السياق سياق الظلم والبغي والاجرام وأما عن ادعاء ما تسمى قيادة الحركة أن القيادات السابقة دفعت في الفترة الأخيرة مجموعات لتعليق عملها .. فهذا كذب واضح، وبهتان صريح وشماعة تعلق عليها ما تسمى القيادة فشلها في كل مرة، وإن الذي دفع أبناء الحركة إلى تعليق عملهم ما رواه من خيانة القيادة الحالية، وتحولها إلى أداة في يد هيئة تحرير الشام، وانحراف هذه القيادة عن مبادئ الحركة، وثوابت القادة الشهداء، فأبناء الحركة  عقلاء لا يرضون أن يسلموا رقبتهم وقرارهم لمن سفك دماء إخوانهم ودماء أبناء الثورة، ولم تجد القيادة الحالية سبيلاً لتبرير فشلها في إقناع أبناء الحركة في حلفها مع هيئة تحرير الشام إلا شماعة القيادة السابقة، فعلقوا ذلك عليه.