cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

فتوى

تواصل فتوى

Mostrar más
Irak57 181El idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
1 647
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

السؤال أصابنا في مدينتنا فايروس كورونا -أعاذنا الله وإياكم منه- وأنا أخرج إلى صلاة الجماعة بلبس الكمامة والقفازات الطبية؛ للوقاية من خطر المرض. وتعلمون كم هو خطر وسريع الانتشار، فنهاني أحد الإخوة المصلين عن هذا، وذكر لي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في كراهية التلثم. إلا أننا الآن في حالة استثنائية، والخروج إلى الصلاة بالكمامة ضروري، كما أنه أفضل من أن نجلس في البيت ونترك الصلاة في جماعة. فما فتواكم في هذا الأمر؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا حرج عليكم -أخي السائل- في لبس الكمامات للوقاية من المرض المذكور، ولا تبطل الصلاة بذلك. وقد سبق أن بينا أقوال الفقهاء حول التلثم في الصلاة، وأنه مكروه كراهة تنزيه، ولا تبطل الصلاة به. وذكرنا أن من الفقهاء من استثنى حالات من الكراهة أيضا، كما في كلام الحطاب -المالكي- في مواهب الجليل شرح مختصر خليل، ونقلنا كلامه في آخر الفتوى الثانية المحال عليها.  ولا شك أن الحاجة للوقاية من المرض، أولى بالاستثناء مما ذكروه. ومن تخلف عن الصلاة في المسجد خوفا من الإصابة بالمرض، فإنه لا حرج عليه أيضا، وقد ذكر الفقهاء أن من الأعذار المبيحة للتخلف عن الجمعة والجماعة الخوف من حدوث المرض. جاء في الإنصاف للمرداوي الحنبلي: وَيُعْذَرُ فِي تَرْكِ الْجُمُعَةِ وَالْجَمَاعَةِ الْمَرِيضُ بِلَا نِزَاعٍ، وَيُعْذَرُ أَيْضًا فِي تَرْكِهِمَا لِخَوْفِ حُدُوثِ الْمَرَضِ. اهــ. ومن عُلِمَ أنه مصاب بالوباء مُنِعَ من دخول المسجد حتى لا يتأذى به الناس، وقد نص الفقهاء على منع المجذوم من المسجد على سبيل الوجوب خشية ضرره على الناس. جاء في أسنى المطالب لزكريا الأنصاري الشافعي: وَقَدْ نَقَلَ الْقَاضِي عِيَاضٌ عَن الْعُلَمَاءِ أَنَّ الْمَجْذُومَ وَالْأَبْرَصَ يُمْنَعَانِ مِنْ الْمَسْجِدِ وَمِنْ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ، وَمِنْ اخْتِلَاطِهِمَا بِالنَّاسِ. اهـ. وهذا المنع بسبب الضرر الذي يلحق الناس بمخالطته. قال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى: سَبَبَ الْمَنْعِ فِي نَحْوِ الْمَجْذُومِ، خَشْيَةَ ضَرَرِهِ، وَحِينَئِذٍ فَيَكُونُ الْمَنْعُ وَاجِبًا فِيهِ.  والله أعلم T.me/fatwa023
Mostrar todo...
فتوى

تواصل فتوى

السؤال اكتشت مؤخرًا أنني كنت أنطق كلمة في سورة الفاتحة بشكل خاطئ، فبدلًا من نطق كلمة (مالك)، كنت أنطقها (ملك)، فهل هذا يبطل الصلاة؟ وإن كان يبطل الصلاة، فكيف أقضي الصلوات الفائتة؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:                      فقد قرأ من القراء السبعة عاصم والكسائي قول الله تعالى: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ {الفاتحة:4} بألف، فيقرؤونها هكذا: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ {الفاتحة:4}، بينما قرأ الباقون بغير ألف: مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ. وبناء على ذلك؛ فقراءةُ: مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ. دون ألف، لا يعد خطأ, بل هو قراءة أكثر القراء. وعليه؛ فصلاتك صحيحة, ولا إعادة عليك والله أعلم T.me/fatwa023
Mostrar todo...
فتوى

تواصل فتوى

#هـنـــا تـجـد ☟☟ تراث الشيخ محمد بن عبد الوهاب #شرح_ نواقض الاسلام 📚 #تصفحوها 👍
Mostrar todo...
الاولئ: العلم، وهو معرفة ألله.،
الثانية:العلم به.
الثالثة :الدعوة إليه.
الرابعة :الصبر على الادئ فيه.
Mostrar todo...
مـا إسـم رايـة الـنـبـي ﷺ
Mostrar todo...
رايـة الإسـلام 🏴
رايـة الـتوحيد🏴
رايـة الـجـهـاد🏴
رايـة الـعُـقـاب🏴
Mostrar todo...
السؤال هل غسيل الأسنان نهارًا أثناء الصيام بالفرشاة بمواد غير معجون الأسنان، كالأعشاب -مثل الكركم، والنعناع، وغيرها من الأعشاب- أو الليمون، أو أي طعام، أو زيوت، والمضمضة بخل، أو ملح، أو ليمون، أو زيوت، هل ينقض الصيام أم لا؟ أعرف أن استخدام معجون الأسنان لا ينقض الصيام، ولكن سؤالي عن استخدام أطعمة وأعشاب وغيرها في غسيل الأسنان، وفي المضمضة في نهار الصيام. وشكرًا لكم. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن غسل الفم بماء الليمون، أو الزيت، أو نحوهما أثناء الصوم من غير حاجة؛ مكروه للصائم، فقد نص أهل العلم على كراهة ذوق الصائم للطعام من غير حاجة، لكنه لا يبطل الصوم، إذا لم يجد الصائم الطعم في حلقه، قال ابن قدامة في المغني: قال أحمد: أحب إليّ أن يجتنب ذوق الطعام، فإن فعل، لم يضره، ولا بأس به. قال ابن عقيل: يكره من غير حاجة، ولا بأس به مع الحاجة، فإن فعل فوجد طعمه في حلقه، أفطر، وإلا لم يفطر. اهـ. وقال الخرشي على مختصر خليل المالكي: والمعنى: أنه يكره للصائم -فرضًا أو نفلًا- أن يذوق الملح للطعام، ثم يمجّه خوف السبق، وكذلك يكره ذوق العسل، والخل، أو مضغ الطعام للصبي، أو مضغ اللبان، أو العلك، وما أشبه ذلك، ثم يمجّه. اهـ. ومما سبق تعلمين أن غسل الفم بما ذكرت، لا يؤثر على صحة صيامك، وأنه لا كراهة فيه عند الاحتياج له. والله أعلم http://T.me/fatwa023
Mostrar todo...
السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: سؤالي هو هل إذا أحس العبد أنه سيقع له شيء ما من قضاء الله وقدره أو بالأحرى قد وقع عليه شيء من هذا القضاء والقدر فهل بدعاء هذا العبد يرد الله عز وجل عنه ما كان سيقع وأرجو أن تنصحني بما يفتح الله سبحانه وتعالى عليك فيما يتعلق بهذا الموضوع لرد ما سيقع علي مما أنا متخوفه منه وللعلم فأنا ملتزمة وأحاول جاهدة إرضاء الله عز وجل ورسوله . أرجو ثم أرجو من الله الاهتمام باستفساري بالسرعة الممكنة لأنني تعبت جدا وأريد منكم أهل الخير والتقوى المزيد من الاطمئنان والعلم فيما يتعلق بهذا الموضوع وأرجو من الله لكم التوفيق والسداد وأن يلهمكم الجواب الذي يرضي وجهه الكريم والله المستعان . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الإيمان بقدر الله وقضائه واجب بل هو الركن السادس من أركان الإيمان، قال الله تعالى:إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ [القمر:49]. وفي صحيح مسلم عن عمر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في إجابته عن الإيمان: أن تؤمن بالله، وملائكته وكتبه ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره. والدعاء من قدر الله تعالى، فإذا أصاب العبد ما يكرهه أو خشي ما يصيبه فمن السنة أن يدعو الله تعالى أن يرفع عنه البلاء ويصرف عنه شر ما يخشاه. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يرد القدر إلا بالدعاء. رواه أحمد والترمذي بإسناد حسن. وهذا لا يعني التعارض بين القدر والدعاء ولاتغيير القدر، فإن الدعاء مقدر كما سبق، ولكن المراد أن ما في أيدي الملائكة من الصحف قد يتغير، فمن أوشك أن ينزل به البلاء فدعا الله، صرف عنه ذلك. والعبد لايدري ما كتب له، ولذلك ينبغي أن لا يتهاون في الدعاء قبل نزول البلاء أو بعده. روى الحاكم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة. والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع. وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في أوقات الشدة الأزمات ويسأل الله تعالى أن يرفع البلاء، فعن عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو للمريض ويقول: اللهم رب الناس، أذهب الباس واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما. ولا ينبغي للمسلم أن يستسلم ويترك الأسباب بحجة أن هذا قدره، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى. وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان. فعلى المسلم أن يتسبب ويتعالج ويسترقي .....وكل ذلك من قدر الله تعالى وقضائه وإذا أصابه بعد ذلك ما يكره فليقل: قدر الله وما شاء فعل، كما أرشده الرسول صلى الله عليه وسلم. وسيجد بردها على قلبه إن كان صادقاً. ونصيحتنا لأختنا السائلة ألا تتأسف على ما مضى، فإن لو تفتح عمل الشيطان كما تقدم. والله أعلم http://T.me/fatwa023
Mostrar todo...
السؤال بما أن كل شيء مقدر من عند الله سبحانه وتعالى، وأن الله وكّل ملكين يحرساننا، فلماذا نقرأ أذكار الصباح والمساء، والخروج، وكل الأذكار، إذا كان ما هو مقدر سيحدث رغم الملائكة والأذكار؟ جزاكم الله خيرًا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فقدر الله تعالى يُدفَع بقدره، كما نَفِرُّ منه إليه! ولذلك لما أنكر أبو عبيدة بن الجراح -رضي الله عنه-، على عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، رجوعه بالناس إلى المدينة، وعدم دخوله الشام؛ لما وقع بها من الطاعون، فقال: أفرارًا من قدر الله؟ فرد عليه عمر، فقال: نعم، نفرّ من قدر الله إلى قدر الله، أرأيت لو كان لك إبل هبطت واديًا له عدوتان: إحداهما خصبة، والأخرى جدبة، أليس إن رعيت الخصبة رعيتها بقدر الله، وإن رعيت الجدبة رعيتها بقدر الله؟ رواه البخاري ومسلم. والأذكار والأدعية هي نفسها من جملة القدر، فيُدفع بها أقدار أخرى لله تعالى والملائكة كذلك تحفظ ابن آدم بأمر الله تعالى، فإذا جاءه قدره خلوا عنه والله أعلم http://T.me/fatwa023
Mostrar todo...
السؤال سمعت من أحد العلماء: أن الجلوس في المصلى بعد السلام، له فوائد عظيمة، وأنه سبب لغفران الكثير من الذنوب، فهل يكون هذا الفضل للصلاة في المسجد فقط، أم الصلاة في أي مكان تجوز فيه الصلاة؟ وهل يشمل صلاة الفرض والنافلة؟ وعند الإطالة في الجلوس مع الأذكار، هل يكون لذلك أجر أعظم؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:  فلا ريب في أن جلوس المصلي للذكر بعد الصلاة، أمر حسن، وفيه أجر عظيم.  وإذا كان ذلك في المسجد، ففيه زيادة فضل، بشغل تلك البقعة الفاضلة بالعبادة، وله ثواب عظيم، لكن الجلوس الذي وردت النصوص بفضله هو الجلوس في المسجد؛ لانتظار الصلاة، وليس بتلك المنزلة من جلس لغير انتظار الصلاة، كأن جلس لذكر، أو اعتكاف، وإن كان فيه فضل وأجر بلا شك، كما قدمنا.  ومن جلس في بيته، أو في أي مكان آخر بعد الصلاة للذكر، فله ثواب الذاكرين، وليس لذلك الجلوس فضيلة معينة، وسواء كان جلوسه بعد الفريضة أم النافلة والله أعلم http://T.me/fatwa023
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.