﮼آمِنةُالرِضا.
. . . . أنا صحراءُ شوقٍ وارتحالٍ كثيرُ الصَّمتِ مملوءٌ سرابا وبي وَرْدٌ أخبئه بوِرْدٍ وأشواكٍ تجرِّحني اغترابا. .
Mostrar más778
Suscriptores
Sin datos24 horas
-27 días
-830 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
أُحِبُّ الحَديث عَنك
وأُحِبُّ كُل شيءٍ بِدايته أنت!
حِينما يقولون ( عَلي )
تَنفتِح أسارير قَلبي
وأستَمِعُ إلى الناطِق بِقلبٍ والِه
وَلهفة عاشِق
أنا وإن أصابَني الهَم
تَحدثت عَنك
هكذا فَقط ألهج بِك
لأنّي أعلم أنَّك ترياق جِراحي
أُحِبُّ سَماع إسمك
وأُقدّسُ كُل شيءٍ يَعود إليك
يابَهجة عُمري
يا أبا الحَسن
"يا ربّ جِئتُكَ والأحَمالُ مُرهِقةٌ
أمشي إليكَ من التقصِيرِ في خَجلِ."
Repost from مَرْيَـم
أُحِبُّ عبائتي
تلك الثابِتةٌ كالرواسي الشامِخات
تَملِكُ سواداً ذا كِبرياءٍ عَجيب
يرفُضُ أَن يُصاحِب الألوان
سوادٌ لا يرضىٰ أن يُفسِدهُ لَونُ بِنطالٍ
يَظهر من اطرافِها حين سَيري
سوادٌ يأبىٰ أن يُظهِر ما يُرتدىٰ تَحته
سوادٌ أَناني .. إما يَكون بمفردهِ وإما فلا
سَوادٌ يُدلِّي بِنَفسُه على كفّاي
ليخفي أيُّ لَونٍ قَد تُظهرهُ كمّاي
أُحِبُّ عبائتي العادية
التي لَم ترضىٰ لي الخضوع
لصيحاتِ موضةِ العباءات المُستمرة
تِلك الَتي أَبدو بِها بمظهرٍ بَسيطٍ وروتيني
خالٍ مِن التَجديد
عبائتي الَتي أَذهبُ بِها للجامِعة
ثُم بنفسِ مَظهرها أَدخُل بكُل أريحية لمجلسِ عزاءٍ
أُواسي بِه الزهراء على مَذبوحها
عبائتي ومَظهري الَلذانِ أَذهب بِهما
في العاشِر والأربعين
وبالشكلِ ذاتهِ أدرُس وأُمارِس حياتي
وازور الأحباب والأصحاب
هي هي
لَم أكُن مُضطرةٌ الى تَغييرها يوماً لأجلِ مكانٍ او زَمان
لقد كانت عبائتي عَتيقة
عتيقةٌ جِدّاً .. إحتفظتُ بِها مُنذ اربعةَ عشرَ قَرناً
عَباءةٌ حَقيقية .. نُسِجَت مِن خيطٍ محروق
تفوحُ مِنه رائحة دُخان تِلك الخيام
عباءةٌ حصّنت نَفسها بذلك التُراب الذي
إصطبغت بِه عباءةُ زَينبٍ
تِلك العباءة التي جالت البُلدان وقاست الأحزان
وبقيت كما هِي
كما رَمقها الحُسَين ص
بنظرتِهِ الأخيرة
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.