cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

رَاحِـــلٌ.

رَاحِـــلٌ! ليست دارنا ولا ديارنا! كل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب.. لبيك إن العيش عيشُ الآخرة.. [كُنْ في الدُّنيا كأنَّك غريبٌ أو كعابرِ سبيلٍ]

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
4 906
Suscriptores
+624 horas
+587 días
+21230 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

وايوب_اذ_نادى_ربه_اني_مسني_الضر_هيثم_الدخين.m4a4.92 KB
اللَّه يهون عليكم الدّنيا، ويخفف عن قلوبكم، ويجعلكم خُفاف على حبايبكم!
Mostrar todo...
'
Mostrar todo...
‏يجعلُ اللَّه الهُموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة. - الرافعي
Mostrar todo...
يرىٰ العبدُ أثرَ ذنوبِه في ضيق صدره..
Mostrar todo...
ٖ تجرعتَ بِتعبٍ وصمت.. وتقلبتَ بينَ مرارَة الليالي البائِسة.. وتشابه الأيام وصُعوبة السير بالآلام واشتِداد ثقلها عليْك.. رُبما لَا أحَد يعلَم.. ولكِنّ اللّه يَعلَم.. رُغمًا عن هذا تُحاول أن لا تفقِد يأسَك، تنظرُ وتنتظرُ بالتفاؤل والرضا مُتمسك بالوَعد الإلهي الذي لا يَخذلك: "إنَّ معَ العُسر يُسرًا".. رُبما لَا أحَد يسمَع ويفهَم.. ولكِنّ اللّه يسمَع ويبصِر ويحيط بِك.. لِتَصل بهِ إلى مَطالع الفرَج ونَيْل المبتغى.. لا بأس عليْك وإن أرهقتك الأيام وبِت تطوي ليلكَ في سهر وضجَر وتُجاهد بِالصبر والتصبُّر، طمئِن فُؤادك بأن لك رب يَكفيه ويهمه حالك ويُبدله من ضيقة إلى سعة واسِعة ورحبَة.. فأعرِج بهِ بالدّمعة وصدّق الرّجاء فلن يُخذل مَن جعل الرّحيم أُنسه ورَفيقه في الشدة والرخاء.. فسُبحان مَن جعَل في الآلام أجورًا عَظيمة وهِبات وفيرَة وجبْر لا مَثيل له! `
Mostrar todo...
﴿أَم حَسِبتُم أَن تَدخُلُوا الجَنَّةَ وَلَمّا يَأتِكُم مَثَلُ الَّذينَ خَلَوا مِن قَبلِكُم مَسَّتهُمُ البَأساءُ وَالضَّرّاءُ وَزُلزِلوا حَتّى يَقولَ الرَّسولُ وَالَّذينَ آمَنوا مَعَهُ مَتى نَصرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصرَ اللَّهِ قَريبٌ﴾ البقرة
Mostrar todo...
باسل.m4a1.45 MB
أبوحُ بشوقٍ سَرَى في دمي.. ﷺ
Mostrar todo...
أبوح بشوق سرى في دمي.ogg2.67 KB
- شيخي لما كان يقابلني أي مشاكل واحكيله كان يقولي: "استمتع بقضاء اللّٰه".. اللي هو مش فاهم بصراحة .. يعني ايه أكون متضايق وهو يقولي استمتع بقضاء اللّٰه؟! طيب لما أكون فرحان ماشي، إنما كمان وأنا زعلان ! لحد ما فهمت معنى الكلمة دي لما قرأت قصة سيدنا موسى على نبينا وعليه الصلاة والسلام؛ أُلقي في البحر من وهو صغير، وبعد كده بقى أمير، وبعد كده خرج خايف يترقب، بعد شوية بيرعى غنم !! وفي عز كل ده ربنا -عَزَّ وَجَّل- يقول له: {وَلِتُصۡنَعَ عَلَىٰ عَیۡنِیۤ}.. فهمت إني لما أكون في حاجة حلوة أو مش حلوة إني أسأل نفسي سؤال مهم جدًا: "ماذا يُريد مني اللّٰه الآن؟" الحالة اللي أنا فيها ايه؟ نِعم من ربنا. يبقى لازم أستمتع بقضاء اللّٰه بالشُكر وألبس طاقية الشاكر للّٰه .. الحالة فيها بلاء؟ يبقى لازم استمتع بقضاء اللّٰه بالتضرع إليه والدعاء .. وفي الحالتين أنا راضي يا ربّ الحمدللّٰه .. ساعتها هتكون عبد بجد .. مستسلم لقضاء اللّٰه .. وافتكر الاية دي: {وَلِتُصۡنَعَ عَلَىٰ عَیۡنِیۤ}... وهنا سؤال مهم: "تفتكر ماذا يريد اللّٰه منك الآن؟" أ. أدهم إبراهيم.
Mostrar todo...
وليغلبنَّ لُطفهُ خَوفي!
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.