"شوق وشقى".
5 442
Suscriptores
-324 horas
-227 días
-9730 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Photo unavailableShow in Telegram
"حلّيت ليل، وعشت متبعثر شعور
ماجيتني عادي ولا رحت عادي
تيْه الدروب، أمرها ستة شهور
وأوجست بي غربة وطن في بلادي !
ماعاد تاسعني من الضيقه صْدور
لو كنت أجر خْطاي في كل وادي
حبيبي الغايب، سنا كل ديجور
في غيبتك دلّ الوهم جوف غادي".
Repost from N/a
"اللهم أغفر لي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات".
Photo unavailableShow in Telegram
"الا يالزمان المقبل إقبل علي بزين
أنا سايلك بالله لا تلحق على الباقي
أنا من قبل يومين وأكثر إلين الحين
لا عينّت لي مخرج ولا زانت أخلاقي !
غدا كل شيء فـ العين ماعاد يملا عين
ولا عاد والله عندي في لحية أرزاقي
أدوّر شتات أوراق ضاعت قبل عامين
وأنا يالله ألقاني قبل أدور أوراقي
خريطة حياتي وقفتني على سيدين
تحيّرت كن القيد فـ يدي وفي ساقي !
أنا عارف أن الصمت إبن سته وستين
ما أعده من أعدائي ولا ضمن عشاقي
لكن حالفٍ بالله ثلاث وقطعت يْمين
ما أعوّد على دربٍ نثر صافي أحداقي
أنا مامعي وجهين ولا ألعب على الحبلين
واذا جيت أعاتب شخص أعاتبه بفراقي
أغيب بهداوّه .. لين حتى الامور تزين
مع كامل الحب ومع خالص أشواقي
اذا الله كتب نرجع سوا زينٍ على زين
واذا عادك بتبقى كذا كمّل الباقي".
Photo unavailableShow in Telegram
"والله أني تحت ضغط المشاعر والمزاج
دامت الوسطى .. تلاحي بـ طق إبهامها
شيء طبيعي لو توترت كنّي فوق صاج
أتشطر .. عن ضجيج البشر وإزحامها
لاحق دماغي من العام نوبه وإرتجاج
باخص الدنيا "بـ لذاتها، وآلامها".
Photo unavailableShow in Telegram
تعالي عالجي جرحٍ على غيرك دواه صعيب
بعون الله يبي يبرى الجريح اللي تداوينه".
"مابين جرحٍ عطيب، وجرح ليته يطيب
أزريت وجروحي أزرت والمعالج زرا
ماعاد فادت معي وصفة علاج وطبيب
ومطوعٍ كل ماجيته نفث لا قرا
كله سبايب حبيبٍ كنت أشوفه نصيب
وأشوف فـ عيونه لـ قلب الشقاوي ذرا
ومن يوم غابت ليا من جات حزة مغيب
العد مثنات صدري والطواري سرا
ضحيت فالحب وأثري من ضحايا الحبيب
ما ألوم من قال ليت العافيه تشترى".
"كل ماضاقت علي الفيافي كل ليل
شلت حملٍ في يديني وحمل بمنكبي
خلها بيني وبيني عسى عمرك طويل
والله أني يوم أواصلك مدري ويش أبي".
"فجرٍ جفل به طواري ليلي الداكن
خذَ من عيوني زرَاق إشراقته مدّه
في عز ماكنت أنا محتاج له، ماكن
في العمر فجرٍ يشعّ النور من خدّه
ردّ الصدى من ورا الجدران، لا تاكن
لجْل أتجاوز بوادر وحدتي .. رُدّه !
نَسنِس علي به، وقول علومي إعفاكن
يا الطرقه اللي لها كم يوم ممتدّه
أسمٍ يراود حروفي "نونه الساكن"
أنا أتغافل .. وكنّ القلب ماودّه
أغلب رفوف الكتب ماحرَّكت ساكن
كثر ماحرَّك شعور القلب "مسودّه"
مثل الهوامش وأمان شْعوري الراكن
يدرى إختلاس العيون العابره ودّه
من حقّي أن الطريق يقود مسراكن
ياخطوتينٍ تبي الوقفه، ومحتدّه
ويش أنتظر له؟ لـ طيف أن مرَّ الأماكن
صدري يجرّ النسم، كنّ النسم نِدّه !
قرَّبت منّه قميصي ليله .. ولكن
لا من دُبر قدَّه، ولا من قُدم قدَّه".