كتابات kitabat
-تلاشَت الرغبة في التحدُّث عمّا يحدُث. @mukhtalifa7
Mostrar más196
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
#سردة
-شعرت في شعُور الانطفاء كما لو أنَ سقط قلبي في نارً لاهبَ ، هذا كان َجزاتي معك
لم يعد لي شيئاً منك أذهب اليها أنها تراودك أنها جزءً منك كانَ من الصعب أخفاء ملامح الانهيار ، والاحزانً ترتصُ في طوابيرِ محاطاتُ قلبيّ، أشعرُ في سكبِ الجمر ًفي قلبي ، لماذا؟ أرى الكل شَبهك ، أنده أسمك ،
أنهُ شعُور الانطفاء و الانهيار اكلَ الحزن قلبي أشعر في تمزق شراين قلبي أنهُ أسواء شعُور شعرتُ به كما لم يعد يهُمني بتاتاً أمرك.
نعم أنني مُّللَ وكئيبة و باردةَ وسيئه كمَ تروني ألابتعاد عن الناس أمراً رائعةً ،
نعم أنني سيئه في نَظركمُ لا تعلموا ألاشياء الذي مررتها أنتم تَرون الظاهر ، أنا قويه في نظري مررت باشياء صعبَ وَكُنتُ أتخطاها لم يقف في جانبي أحداً كنتُ وحيدة ليسَ لكم الحق أن تعاتبوا لم يقف بجانبي سوى الحائط ،
أنا وكتاباتي كنا جانب بعضنا البعض ، لم أرىَ الرسائل على الهاتف كان مهجورةً ،لا تعاتبوني عمَ حدث لي انني هكذا لا يوجد جرحاً بلا جارحاً.
وداعًا..!
بلا صوتٍ ولا عنوان
ولا حضنٍ ولا تلويحة
بارِدة وقاسيّة..!
كانت مرحباً كالياسمينِ
علىٰ جدائِل الربيع
والآن وداعًا
كالكافورِ علىٰ الجنائز.
وليس لي في نفسي انني محبطا قد تعبت روحي وجسدي وقلبي ونفسي ،
انهم يروني الموت وانا ع قيد الحياة ، يزعجني احاديثهم وتصرفاتهم انهم ينهشون روحي انا مدركة كم نقص مني مهلكة ليتَ بِامكاني ان اوقف الزمن واستمتع في وقت شبابي
اخشى آن اهلَك واستسلم لاشياء احاربها ، التفاصيل ذبحت قلبي ،
اخشى من اشياء كثيره.
-بين ثانيتين | حديثٌ مع نفسي.
-تحدّث إليَّ بين ثانيتين،
في اللاوقت..!
شعرتُ في تِلك اللحظه،
بِإنعدام كُل شيء،
توقف العالم بين ثانيتين،
فقط ليُحدثني..!
بين ثانيتين حدث كُل شيء،
أجابني على الأسئله العالقه في عقلي،
بين ثانيتين صُقلت مرتين،
تارةً أنا، وتارةً اُخرى هو،
الشخص الغامض، اللاحد،
أوقف ضجيج الكون في مُخيلتي،
توقفت كُل أحداث الصراع في عقلي،
بين ثانيتين، خُلق شخصٌ آخر،
عالِمٌ بِكُلِ ماحدَثَ ومايحدِثُ ها هُنا،
وِجدَ هذا الشخص في مُخيلتي،
أوجدّتُني هُناك، في عالمِ الخيّال،
أما الواقع..، هذا الواقع المستخدم،
لستُ أنا الذي يعيشُ فيه،
إنهُ القدر الذي يركِلُ بي هُنا وهُناك،
بين حدثٍ وآخر أُركل في الحياة،
فقط لأُكمِل ما سُجِل قبل خُلقنا.