سَالِكات مَنّهجْ السًّلف ..

💎 ‏الخطبة والزواج 🔴 قال الأصمعي - رحمه الله - : ✅قال الحسن : كان أهلُ الجاهلية إذا خطَبَ الرجلُ المرأةَ ، قالوا : 1️⃣ما حسَبُه ؟! وما حسَبُها ؟! 🔸فلمّا جاءَ الإسلامُ قالوا : 2️⃣ما دينُه ؟! وما دينُها ؟! 🔹وأنتمُ اليومَ تقولون : 3️⃣ما مالُه ؟! وما مالُها ؟! 📗 📚📖بهجة المجالس ( 1 / 181 )

ثلاثةٌ مِن الصّبر : أن لا تتحدّث بوجَعِك، ولا بمُصيبَتِك، ولا تُزكّي نَفسَك. - سفيان الثوريّ

- عن الأوزاعي قال: العافية عشرة أجزاء: تسعة أجزاء منها صمت، وجزء منها اعتزالك عن الناس. 📖العزلة والإنفراد لابن أبي الدنيا ٣٧

ا📌 أبارك لأبنائي الطلبة الناجحين في مرحلة الشهادة الإعدادية ، وأدعو الله أن يجعلهم مفاتيح خير لدينهم وأوطانهم ، وأن ينفع الله بهم العباد والبلاد ، وأن يديم تفوقهم ونجاحهم في سائر مجالات الدين والدنيا النافعة . وأدعو الله لمن لم يقدر له النجاح أن ييسر لهم أمرهم يوفقهم تمام التوفيق دينا ودنيا . وأذكر الجميع بأن يكون همهم الأعلى نجاحهم في الامتحان الديني الذي نحن فيه جميعا ، وذلك بحسن طاعتهم وحسن خاتمتهم ودخولهم الجنة وفوزهم برؤية ربهم فيها . زادكم الله توفيقاً وسدادا. ا✍️ نبيل بن سُليمان التُّومي

دُعاء نبوي عظيم يجمع لك الخير أجمع ! [  اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى ] رواه مسلم فالهدى : العلم النافع .. والتّقى : العمل الصالح، وترك المحرّمات كلها.. وفي هذين صلاح الدين. العفاف : صلاح القلب وطمأنينته بالعفاف عن الخلق. الغنى : الغنى بالله والاستغناء به، ومن كان بالله غنيا.. فهو الغني حقا وإن قلّت حواصله، فليس الغنى عن كثرة الغَرَض، إنما الغنى غنى القلب.. وبالعفاف والغنى تتمّ الحياة الطيبةُ، والنعيم الدُّنيوي، والقناعة بما آتاه الله.( صلاح الدنيا ) •مُستفاد من بهجة قلوب الأبرار | للسعدي | تلخيصٌ بتصرّف

- • قال شيخنا ربيع المدخلي  -حفظه الله تعالى-: "ومن كان عنده شيءٌ من القسوة أو الشدّة، فليتق الله في نفسه، وليرحم إخوانه، وليحترم هذه الدعوة، وعليه أن يدرك بأنّه -بهذه الأخلاق المنافية للمنهج وللأخلاق التي جاء بها الإسلام- تضرُّ أضراراً بالغة، فليتجرّد لله ربّ العالمين." اﻫـ. • انظر: (اللُّباب من مجموع نصائح وتوجيهات) (ص - ١٣٢).

‏الحجاب عبادة انفردت بها المرأة عن الرجل. ‏-فمنذ أن تتحجب المرأة فهي في عبادة،حتى لو خرجت مع أهلها لنزهة فقط! ‏فالرجال في مباح ، وهي بحجابها في عبادة!

‏"شرع الحجاب ليصرف الأنظار عن المرأة،فإذا صار جالبًا للأنظار،فقد خالفت مقصود الشرع منه! ‏-فرحم الله امرأة فقهت هذا."

‏المرأة المحجبة تُفتح لها أبواب الأجور ومنها: ‏-أجر امتثال الأمر الشرعي. ‏-أجر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فلبسها للحجاب أمر به، ونهي عن التبرّج. ‏-أجر عدم إشاعة الفاحشة، بنشر الستر والحشمة. ‏-أجر كل من اقتدى بها. ‏ -أجر إراحة المؤمنين من مغالبة غض البصر.

‏كونك -مسلمة- فأنتِ مطالبة بالإلتزام باللباس الشرعي؛ أما قضيّة: ‏"ربّ متبرجة خير من متسترة، وقلبي أبيض، وربي يعلم بنيّتي" ‏ فليس لها علاقة بلبسك وإحتشامك أمام الرجال! الحجاب وعدم التبرّج فرضٌ عليك؛ سواءً كان قلبك أبيض أو أسود أو مخطط. '