لــؤلــؤة ☆ ʟᴏʟᴏᴀ
- ﻼ قصيدةَ ولا غزل يرضي جمال عيُونها 🌿❗.• 🕊️🖤
Mostrar más355
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Mostrar todo...
ليلة أمس شعرت بكِ مجددًا أثناء نومي
ومثل العادة ظهوركِ في أحلامي هامشي ،
مُحادثة يذكرُ فيها إسمُكِ عُرضًا ،
خطاب بين يدي أحاول جاهدٌ أن أقرأهُ قبل أن أستيقظ
فنجان قهوة بأثر فمكِ ، وكتاب نصف مقروء على طاولة
أعرفُ أنكِ كُنتِ عليها مُنذ دقائق مَضت
كما لو أن أحلامي مرآة لصحوي
حيث أسير في الشارع
وأكاد أقسم أنني لمحتُكِ
ثم لأنظرُ ثانية
وأدرك أنه لم يكُن أنتِ بالأساس .
"لاتخفِ مِن انكِ " ثقيلةة عَلى قلبي " اتصلِ و لو عشرة مرات في اليوم ان كان برأسكِ أفكار تُشغلكِ ، ارسلِ لي ٢٠ مرة على التوالي حتى عِندما لا أُجيب ، اكتبِ لي نصوصكِ اللطيفة وتفاصيلك الصغيرة في الرابعة فجرًا متى هجركِ النوم ، لاتترددِ ابدًا .
أنا قسمًا لا أُمانع أن تجعليني أفيق من نومي فقط لأنكِ تودِ أن تحكي كيف مات بطل روايتكِ المفضل "
ليلة أمس شعرت بكِ مجددًا أثناء نومي
ومثل العادة ظهوركِ في أحلامي هامشي ،
مُحادثة يذكرُ فيها إسمُكِ عُرضًا ،
خطاب بين يدي أحاول جاهدٌ أن أقرأهُ قبل أن أستيقظ
فنجان قهوة بأثر فمكِ ، وكتاب نصف مقروء على طاولة
أعرفُ أنكِ كُنتِ عليها مُنذ دقائق مَضت
كما لو أن أحلامي مرآة لصحوي
حيث أسير في الشارع
وأكاد أقسم أنني لمحتُكِ
ثم لأنظرُ ثانية
وأدرك أنه لم يكُن أنتِ بالأساس .
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.