𝙳𝙸𝚂𝙾𝚁𝙳𝙴𝚁"

شايفين من يغني: أبي رمشك يغطيني وأبيك أقرب من أنفاسي..

شكد حلوة كِلمة "خَليك"

وضعوني في إناء ثم قالوا لي: تأقلم وأنا لستُ بماء! أنا من طينِ السماء وإن ضاقَ إنائي بنموي يتحطم! - أحمد مطر

قبل شوية شفت مقطع لشخص قرأ بيت من قصيدة للعباس أبن الأحنف: يا قُرةَ العين يا من لا أُسميهِ يا من إذا خدرت رجلي أُناديهِ وشَرح : هذي كانت عادة عند العرب، انو الشخص لمن تخدر رجله يُنادي بإسم محبوبه فيذهب الخدر والتنميل، وعَللوا هالشي بسبب إنشغال المُحب بذكر محبوبه ف ينشغل عن الخدر، والبعض علله بزيادة نبضات قلب المُحب عند ذكر المحبوب فيتدفق الدم برجله 🤍

المقطع العظيم بأغنية (أغداً ألقاك) 🤍

المقصود هنا بـ (وهم المعرفة الفورية): هو لمن مثلاً نقرأ منشور أو ملخص أو ريلز عن موضوع معين مهم، ويجينا وراها شعور الإنجاز بإنو عرفنا هلكد معلومات وأمور، أو كما تصيغها لبنى الخميس: قدمنا سناك ثقافي دسم لعقلنا لكن الواقع، نلاحظ انو بعد مدة ما نتذكر شي عن اللي قرينا! ف هذا هو (وهم المعرفة الفورية) اللي خلانا نقرأ عن أمور مهمة من خلال ملخصات ومنشورات وكإنما دنمر مرور الكرام ونسلم بالمعلومات هاي دون تمحيص عن مصدرها، بالتالي هالشي بمرور الوقت حيخلي عقولنا تعمل بطريقة التصفح السريع المستعجل، وهي الطريقة اللي ما تنطينا معرفة حقيقية وراسخة اصلاً.

مشكلة وهم المعرفة الفورية، أنها تخلق عقل "متصفح" لا عقل "فاحص" لبنى الخميس- بودكاست أبجورة

«الحب هو قدرتنا على جعل خيالنا النبيل يُضفي شيئًا من التأثير الجميل على لحظات الأحبَّة الأقل إثارة للإعجاب، ومنح درجةٍ مستمرةٍ من التسامح تجاه هشاشتهم ونقائصهم الطبيعية» - إسلام النادي

سأحبُكِ في صيف بلادي الذي يشبه كثيرًا " البروفا " للجحيم وشمسه تشبه كثيرًا لهفتي نحو عينيكِ سأحبُكِ في شتاء بلادي الذي يفيض في كل عام ونغرق فيه لأنني من طين وهطول أمطاره يشبه كثيرًا هطول مشاعري سأحبُكِ في ربيع بلادي لأن يدي مع يدكِ يزهر بينهما الأقحوان سأحبُكِ في خريف بلادي لأننا نتجدد دائماً نحب بعضنا حتى نتساقط في فصل لنحب بعضنا أكثر في الفصل الذي يليه.. - محمد قفطان