cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

رشَح الفكر

عيش الإنسان مناجاته ربّه، ولذّته التذلّل إليه. رابط التواصل: @Rashah3_bot

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
1 350
Suscriptores
Sin datos24 horas
+147 días
+5130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Repost from رشَح الفكر
كتب بعض السادة المعاصرين (دام توفيقه) بتأريخ ٢٠١٦/١٠/٦م ما لفظه: «في عام ١٩٥١م طبع في إيران كتاب باسم (شهيد جاويد) [= الشهيد الخالد] للشيخ نعمة الله الصالحي النجف آبادي أثار جدلاً واسعاً لتضمنه بعض الأفكار المثيرة للاختلاف، وانقسم الشيعة في إيران بين مؤيد ومعارض، فبلغ ما كُتب في نقده أو الرد عليه أكثر من عشرة كتب، وكُتب تقريظاً له ما يقرب من هذا العدد، وأصبح مادة للخطباء. بعد ظهور الوثائق المرتبطة بالساواك [جهاز مخابرات نظام الشاه] تبين أنّ الدولة آنذاك كان لها دور في تقوية هذا الاختلاف وإذكاء الصراع بين الطرفين. فورد مثلاً في إحدى الوثائق: (أرجو أن تصدروا أمراً بإيجاد تسهيلات لتجديد طباعة كتاب شهيد جاويد بنحو غير مباشر وغير محسوس). وفي وثيقة أخرى: (أرجو أن تصدروا أمراً في قضية اختلاف الطرفين باتخاذ إجراء لتوسيع الاختلاف الموجود وتحصيل النفع اللازم منه، مع إعلامي بالنتيجة). إن هذه الحادثة التاريخية تدعونا إلى السؤال: هل ارتكاب أو اجتناب وموافقة أو مخالفة بعض الأفعال التي تحصل في شهر المحرم هو الذي يبعدنا أكثر عن نهج الإمام الحسين عليه السلام وأهدافه العليا؟ أم التفرقة والصراع بين الطرفين هو الذي يوجب بُعداً أكثر عنه وإرضاءً للمخالفين لأهدافه عليه السلام، (فاعتبروا يا أولي الأبصار)». انتهى كلامه، زيد في نفعه وعطائه. وأقول: واحدة من ثمرات قراءة التأريخ استعداد الذهن لتوقّع أحداث الحاضر أو المستقبل، فهل نعتبر بسيرة الماضين بغية تحديد موقعنا في موارد الفتن والاختلاف، أو يبقى ذكر قصصهم وتجاربهم تسلية وترفًا عقليًّا لا يقرّب إلى الحق، ولا يبعّد عن الباطل، ثم نعثر في أمثاله من غير اعتبار!
Mostrar todo...
9👍 2
الشيخ عبد الوهّاب الكاشي رحمه الله.
Mostrar todo...
خذي_يا_قلوب_الطالبيّين_قرحةً_السيد_حيدر_الحلي_ره.m4a4.03 MB
6😢 2
فسار الحرّ معه حتى أتوا كربلاء، فوقف الحرّ وأصحابه أمام الحسين [عليه السّلام] ومنعوهم من المسير وقال: انزل بهذا المكان، فالفرات منك قريب. قال الحسين [عليه السّلام]: وما اسم هذا المكان؟ قالوا له: كربلاء. قال: ذات كربٍ وبلاء، ولقدّ مرّ أبي بهذا المكان عند مسيره إلى صفّين، وأنا معه، فوقف، فسأل عنه، فأُخبر باسمه، فقال: «هاهنا محطّ ركابهم، وهاهنا مهراق دمائهم» فسُئل عن ذلك، فقال: «ثقلٌ لآل بيت محمد [صلى الله عليه وآله] ينزلون هاهنا». ثم أمر الحسين بأثقاله، فحطّت بذلك المكان. الأخبار الطوال للدينوري (٢٨٢هـ) - ص٢٥٢.
Mostrar todo...
😢 8💔 4 2
واحسيناه! ندبة المتفجّعين لك وأنين المصابين بك. يا مهجة النبي وريحانته، يا واحد الدهر وإنسان العيون، لك في حشانا نار لا تخبو، وحسرة لا تنخمد.
Mostrar todo...
😢 12 4💔 2
مأتم آخر عند موضع القبر الشريف: في كتاب دلائل النبوّة للأصبهاني بسنده عن أصبغ بن نباتة عن عليّ [عليه السلام]، قال: أتينا معه موضع قبر الحسين [عليه السلام] فقال: ها هنا مناخ ركابهم، وموضع رحالهم، وها هنا مهراق دمائهم، فتية من آل محمد (صلى اللّه عليه وآله سلم)، يقتلون بهذه العرصة تبكي عليهم السماء والأرض. ج٢ - ص٥٨٢
Mostrar todo...
😢 7😭 3
مأتم في طريق صفّين: في كتاب تاريخ دمشق بسنده عن عبد الله بن نجيّ، عن أبيه: أنّه سار مع عليّ [عليه السلام] وكان صاحب مطهرته فلما حاذى نينوى ـ وهو منطلق إلى صفّين ـ فنادى عليّ: اصبر أبا عبد الله، اصبر أبا عبد الله بشط الفرات، قلت: وما ذا؟ قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وآله ذات يوم وعيناه تفيضان، قلت: يا نبيّ الله أغضبك أحد؟ ما شأن عينيك تفيضان؟ قال : بل قام من عندي جبريل قبلُ فحدّثني أنّ الحسين يقتل بشط الفرات، قال: فقال: هل لي أن أشمّك من تربته؟ قلت: نعم، فمدّ يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملك عينيّ أن فاضتا. ج١٤ - ص١٨٨
Mostrar todo...
😢 8
Photo unavailableShow in Telegram
«وقد اتخذت الروافض يوم الغدير عيدًا فكانت تضرب فيه الطبول ببغداد في أيّام بني بُوَيْه في حدود الأربعمائة..، ثم بعد ذلك بنحو من عشرين يومًا تعلّق المشوح السود على أبواب الدكاكين، وتذرّ التبن والرماد في الطرق والأسواق، وتدور النساء في سكك البلد ينحْن على الحسين بن عليّ [عليهما السلام] يوم عاشوراء صبيحة قراءتهم المصرع». البداية والنهاية: ج١١ - ص٣٥
Mostrar todo...
😢 13 6
03:11
Video unavailableShow in Telegram
عاشوراء مدرسة العزّة..
Mostrar todo...
IMG_9477.MP469.64 MB
9
في كتاب تكملة أمل الآمل للعالم الشهير السيد حسن الصدر الكاظمي رضوان الله تعالى عليه عن السيد حيدر الحليّ قال: «حدّثني هو - قدّس سرّه - أنّه رأى في المنام أنّه دخل على الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء وسلّم عليها فردّت عليه السلام ورفعت رأسها إليه وخاطبته بما أنشأته من قولها: أناعي قتلى الطفّ لا زلت ناعيًا تهيج على طول الليالي البواكيًا قال: فأخذني البكاء وانتبهت وأنا أبكي وأكرّر البيت الذي أنشأته عليهما السّلام، فقمت من فراشي و أنا أبكي و أتلو، فصرت أمشي في الغرفة التي أنا فيها و أكرّر هذا البيت و أبكي، حتى فتح اللّه عليّ أبياتًا على هذا الروي و القافية فأنشأت أقول: أعد ذكرهم في كربلا إنّ ذكرهم طوى جزعا طيّ السجلّ فؤاديا ¹ فأشعلتُ السراج وكتبت الأبيات، وهي من القصائد التي أوصيت بوضعها معي في كفني، فقلت له: إنّ فيها بشارة عظيمة لك، فقال: وما هي؟ فقلت له: إنّ قولها سلام اللّه عليها (لا زلت ناعيا) دعاء لا إخبار. وأنت لا تبقى إلى آخر الدهر، فلا بدّ أن يكون استجابة دعائها بعدم اندراس شعرك وبقائه على مرور الدهور والعصور يتلوه القرّاء والراثون. فاستحسن ما قلت، و استبشر وقال: إني و اللّه ما كنت تنبّهت إلى هذه البشارة، وكنت أظنّ أنها تريد استدامة رثائي ما دمت حيًّا». ١) القصيدة موجودة في الديوان وهي تبلغ ثلاثين بيتًا.
Mostrar todo...
5😢 4💔 3
2
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.