طمأنينة القلب 🤍
1 185
Suscriptores
+324 horas
-67 días
-1030 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
زيارة القاسم بن الامام الحسن (ع) الذي استشهد في ركب عمه الامام الحسين (ع) في واقعة الطف سنة 61 للهجرة.
السَّلَامُ عَلَى الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِي الْمَضْرُوبِ هَامَتُهُ الْمَسْلُوبِ لَأْمَتُهُ حِينَ نَادَى الْحُسَينَ عَمَّهُ فَجَلَّي عَلَيهِ عَمُّهُ كالصَّقْرِ وَهُوَ يفْحَصُ بِرِجْلِهِ التُّرَابَ وَالْحُسَينُ يقُولُ بُعْداً لِقَوْمٍ قَتَلُوك وَمَنْ خَصْمُهُمْ يوْمَ الْقِيامَةِ جَدُّك وَأَبُوك ثُمَّ قَالَ عَزَّ وَاللهِ عَلَى عَمِّك أَنْ تَدْعُوَهُ فَلَا يجِيبَك أَوْ يجِيبَك وَأَنْتَ قَتِيلٌ جَدِيلٌ فَلَا ينْفَعَك هَذَا وَاللهِ يوْمٌ كثُرَ وَاتِرُهُ وَقَلَّ نَاصِرُهُ جَعَلَنِي اللهُ مَعَكمَا يوْمَ جَمَعَكمَا وَبَوَّأَنِي مُبَوَّأَكمَا وَلَعَنَ اللهُ قَاتِلَك عَمْرَو بْنَ سَعْدِ بْنِ نُفَيلٍ الْأَزْدِي.
❤ 1
الوداع الأخير بين القاسم والحسين
يقول الخوارزمي في المقتل: فلمّا نظر [القاسم] إلى الحسين اعتنقه وجعلا يبكيان حتى غشيَ عليهما
مع الركب الحسيني ج4 صفحة 377
إن تَنڪروني فأنا نَجلُ الـحســن ،، سِبطُ النَّبيِّ المُصطفىٰ و المؤتَمَن ..
مِن أعظم الفجائع ..
فاجعة الإمام الحُسين حين وصل إلى
مصرع القاسم بعد إستغاثة القاسم بعـمه أن
" أدرڪني يا عم "
ڪيف نظر الإمام الحُسين إلى يتيم أخيه
الحسن وهو "يفحص بيديه ورجليه وهو
يرفرف ڪالطير المذبوح " ..
ساعد الله قلبك يا أبا عبدالله .. ! 💔
يۧاٰ ڪاٰشف اٰلڪرب عࣖنۨ وۥجۚه۟ اٰخيۧه۟ اٰلحۡسۜيۧنۨ اٰڪشف ڪربيۧ بحۡقࣗ اٰخيۧڪ اٰلحۡسۜيۧنۨ
❤ 1
Repost from يدُّ اللّٰه
Photo unavailableShow in Telegram
عن أحد الشّيوخ:
"مِن خصائِص العبّاس (سلام الله عليه) إنّهُ لا يخيب مَن توسّل بِه؛ لأنّه كان يُريد أن يقضي حاجة سَكينة (عليها السّلام)، لكنّهُ استشهد قبل أن يسقيها الماء؛ فظلّت حُرقة بقلبه تستعِر نيرانًا؛ فأعطاه الله هذهِ الكرامة" .
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.