خُدوش مَلِيحه.

﴿ عَسى رَبِّي أَن يَهدِيَني سَواءَ السَّبيلِ ﴾.

‏"إنَّكَ لا تختار حين تُحبّ، ولا تحبّ حين تختار، وإنَّنا مع القضاءِ والقدر حينَ نُولد، وحينَ نُحبّ، وحين نموت. ‏وإذْ يسألونكَ عنِ الحُبّ قُل: هو اندفاعُ روحٍ إلى روح، ويسألونك عن الرُّوح، فماذا تقول؟ ‏قُل هيَ من أمرِ ربِّي".

كلمتانِ خفيفتانِ على اللِّسانِ ثقيلتانِ في الميزانِ : سُبحانَ اللهِ وبحَمْدِه سُبحانَ اللهِ العظيمِ

اللهم صلَّ وسلم على نبينا محمد

اللهُم اجعل هذا الصَباح حاملًا لنا من الخير فوق ما نرجُو، واجعله صَباح خير لأمورِنا كُلها.

ربنا اصبحنا لك شاكرين ، عليك متوكلين ‏لك الحمد ربنا فاتمم نعمتك علينا وعافيتك ‏و سترك و اسعدنا في الدنيا والآخرة.

‏في نسمة الفجرِ للآمال متّسعٌ ‏تـروي الفؤادَ من الأفراحِ ما طلبا ‏فاروِ الفؤاد من الأذكـار تسعده ‏و سبّح الله في الإصباحِ ما وجبا.

اللهم صلى وسلم على نبينا محمد.

اللهُمَّ ارزقنا الجَنَّة، ونعيم الجَنَّة، وصُّحبة الجَنَّة، والعتق من النَّار.

" من معاه الله ماعاش بالدنيا وحيد ‏من تذرى في ذرى الله عين له ذرى "