مجرد حلم
....؟!
Mostrar másEl país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
183
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from N/a
مرحبًا أيها الإفتراضي!
قبل أعوام..
في مثل هذا اليوم،
التاسع عشر..
من مارس، تحديدًا الإثنين
وفي كل عام يتكرر هذا اليوم
يقال لهُ "يوم ميلادي"
الذي أوجع والدتي
إلا أنني كنت في أتم سعادتي
أتعلمون لِمَ؟!
لقد كانت المرة الأول
التي أرى بها سقف الغرفة
كان كل شيء جميل
باستثناء..ذلك الشيء
الذي يقيدوني بهِ
كنت أشعر بالضجر الشديد منه
وها أنا أتمنى العودة لتلك المرحلة
لقد كبرت كثيرًا يا أمي
مر من حياتي تسعة عشر قنديل معتم
والعشرون يطرق بابي
قيديني كما كنتِ تفعلين
أجعليني أعود طفلًا
أن أعود لا أعرف شيء
ذلك الطفل المشاغب الشقي
الذي يهرب لحضنك خوفًا من صراخ والده
لطفًا أعيديني.. .
-فراغ...!
Repost from N/a
وأنا في بلدي!
كطفل حزين،
في الثامنة من عمره..
أستيقظ متأخرًا..
تناول فطوره بعجل
ذهب مدرسته بمجموعة كتب ممزقه
ليصرخ المدير بوجهه بأعلى صوته
"أنت مفصول"!!
قصد الطريق نحو منزله
ليسمع صوت ال"F 16"
ركض بخوف حتى أسقط وجبته
دخل المنزل وهو يلهف بعد ركض طويل..
تذكر بأنه يوم ميلاده،
لقد بلغ تاسع تفاحة قاحله..
وهو مرمي في أسفل..
قائمة أهتمامات والدهِ.. .
-فراغ...!
لا أريد البكاء
لكن
"أشتي أبكي..!"
هكذا بلهجة البن المريرة
لست حزيناً
لكنني.. يمني
وهذا أفدح الأحزان
في الآونة الأخيرة...!🥀
ببطءٍ شديد..
كعادتها، تمر الثواني في استعراضها العسكري..
لتتركني أفكاراً مهشّمة!
-فراغ..!
ماذا؟ أيدري إخوتي وأبي
أنّي يمانيّ بلا يمنِ ؟!
هل لي هنا أو ها هنا وطنٌ ؟
لا ، لا : جراحي وحدَها وطني...!🥀
زقزقة الهاتف..
تنفض الخريف عن قلبي..
عودة الأنترنت ربيعٌ إلكتروني..!
-فراغ...!
زقزقة الهاتف..
تنفض الخريف عن قلبي..
عودة الأنترنت ربيعٌ إلكتروني..!
-فراغ...!
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.