الاعتصام بالكتاب والسنة
Mostrar más
968
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Photo unavailableShow in Telegram
#جديد_التصميمات
#بطاقة_دعوية
#بطاقات_الاعتصام_بالكتاب_والسنة
https://t.me/alaetisam_bialkitaab_walsana
#جديد_التفريغات
قال الشيخ العلَّامة #صالح_بن_فوزان_الفوزان -حفظه الله ونفعنا بعلمه-:
«فيجب على المسلم أن يهتم بقلبه؛ أكثر مما يهتم بجسمه؛ فإن الإنسان إذا أُصيب جسمه بمؤثر بمرض يذهب إلى المستشفيات، والمستوصفات، ويراجع الأطباء، وقد يسافر إلى الخارج؛ ولكن مرض القلب قلَّ من يعالجه، ويهتم به».
[الدرس السادس في شرح إغاثة اللهفان في مصائد الشيطان]
#جديد_التفريغات
قال الشيخ العلَّامة #محمد_بن_صالح_العثيمين -رحمه الله تعالى-:
«ولقد أوصاني رجل؛ رجلٌ مِنْ عامة الناس، قال لي: يا بني احرصْ على نشر العِلم حتى بالمجالس، بمجالس القهوة، أو الغداء، أو ما أشبه ذلك؛ احرصْ عليه، لا تترك مجلسًا واحدًا إلا وأهديت إلى الجالسين ولو مسألة واحدة، أوصاني بذلك، وأنا أوصيكم بذلك لأنها وصية نافعة».
[مقطع بعنوان: وصية عامي للشيخ ابن عثيمين]
#جديد_التفريغات
قال الشيخ العلَّامة أ.د #ربيع_بن_هادي_المدخلي -حفظه الله ونفعنا بعلمه-:
من أصول أهل السُّنَّة من منهجهم الاعتصام بالكتاب والسُّنَّة في دقيق الإيمان وجليله؛ والإيمان كما قال الرسول ﷺ «بضعٌ وسبعون شعبة أو بضعٌ وستون شعبة أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى من الطريق»؛ فيجب أن نتعلمَ هذه الشُعب التي ذُكرت في هذا الحديث، وقد أحصاها ابن حبان، وذكر ذلك الحافظ ابن حجر في فتح الباري؛ فعلينا أن نتعلمها، ونتعبد الله بمعرفتها، وتطبيقها، والتزامها، واعتقاد ما دلت عليه من العقائد، والعمل بما أوجب الله العمل به، أو شرعه وسنَّهُ رسول الله ﷺ؛ علينا أن نعرف هذه الأمور، وأن نتمسك بها، وأن نعضَّ عليها بالنواجذ، وأن نحذرَ مخالفتها، وأن نُحاذِر المخالفين فيها، أو في شيء منها ...
[محاضرة بعنوان: التمسك بالسُّنَّة عقيدةً ومنهجًا]
قناة الاعتصام والسُّنَّة على التلجرام:
https://t.me/alaetisam_bialkitaab_walsana
#جديد_التفريغات
قال الشيخ العلَّامة أ.د #ربيع_بن_هادي_المدخلي -حفظه الله ونفعنا بعلمه-:
«فعلى شباب السلف في العَالَمِ كله؛ وفي اليمن كله، في الحُديدة، وفي دماج، وفي إب، وفي معبر، وفي عدن، وفي الشِّحر، وفي كل موقع لأهل السُّنَّة السلفيين؛ عليهم أن يشمّروا عن ساعِد الجِّد في العِلم الصحيح المستمد من الكتاب والسُّنَّة، وعلى رأسها معرفة توحيد الله -تبارك وتعالى- بأنواعه الثلاثة؛ توحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات، وتوحيد العبادة، عليهم أن يتقنوا هذه العلوم؛ حتى لا يقعوا في شيء من المخالفات -والعياذ بالله- في أي جانب من هذه الجوانب؛ بل في أي نوع من أنواع هذه التوحيد العظيمة التي جاء بها جميع الأنبياء، ونزلت بها كل الرسالات، ونطقت بها كل الكتب السماوية».
[محاضرة بعنوان: التمسك بالسُّنَّة عقيدةً ومنهجًا]
قناة الاعتصام والسُّنَّة على التلجرام:
https://t.me/alaetisam_bialkitaab_walsana
#جديد_التفريغات
قال الشيخ العلَّامة أ.د #ربيع_بن_هادي_المدخلي -حفظه الله ونفعنا بعلمه-:
فيجب أن نعرف العبادات بكل أنواعها؛ نعرفها معرفةً دقيقة، حتى لا نقع في شيء من الشرك، ولا نقع في شيء من مصائد الشيطان العدو اللدود الأول؛ الذي أمر الله -تبارك وتعالى- باتخاذه عدوًا فلنحذره أشد الحذر من أن نقع في شيء من عبادات غير الله -تبارك وتعالى-، والشرك في هذه الأمة طبعًا الشرك الأصغر أخفى من دبيب النمل، والشرك الواضح خفيٌّ عند كثيرٍ من الناس حتى من المنتسبين للإسلام يقعون في الشرك الأكبر، ولا يعرفون أنه شركٌ أكبر مع الأسف الشديد؛ من دعاء غير الله، والذبح لغير الله، والاستغاثة بغير الله، والتوكل على غير الله، واللجو إلى غير الله في الشدائد، إلى غير ذلك من المخالفات الشركية التي وقع فيها كثيرٌ ممن ينتمي إلى الإسلام؛ خفيَّ عليهم توحيد الله -تبارك وتعالى- في عبادته، كما خفيَّ عليهم توحيده في أسمائه وصفاته؛ وذلك بسبب تضليل علماء الشر، وعلماء الكلام، وعلماء البدع والضلال؛ حتى أصبح كثيرٌ من الناس لا يعرف كيف يصفُ الله -تبارك وتعالى-، وقد لا يؤمن بأن الله -سبحانه وتعالى- في السماء، وأنه على العرش أستوى، بل يعتقد أن الله -تبارك وتعالى- في كل مكان؛ تعالى وتنزه عن ذلك.
ويعتقد أن دعاء غير الله جائز، وأن التوسل الشركي جائز، والتوسل البدعي جائز، إلى آخره والاستغاثة والنذر؛ بل أُلفت في ذلك مؤلفات تنافح عن الشرك بالله -تبارك وتعالى-، وتنافح عن تعطيل صفات الله -تبارك وتعالى-؛ وقذفوا بشبهٍ كثيرة على عوام المسلمين وصغار طلاب العلم؛ فينشأ الطلاب على هذه المناهج الفاسدة، والانحرافات الشديدة في معرفة الله بأسمائه وصفاته، وفي معرفة حقوقه -سبحانه وتعالى- من العبادة التي تخص وحده -سبحانه وتعالى- ولا شريك له فيها.
[محاضرة بعنوان: التمسك بالسُّنَّة عقيدةً ومنهجًا]
قناة الاعتصام والسُّنَّة على التلجرام:
https://t.me/alaetisam_bialkitaab_walsana
#جديد_التفريغات
قال الشيخ العلَّامة أ.د #ربيع_بن_هادي_المدخلي -حفظه الله ونفعنا بعلمه-:
... وقبل ذلك قول الله -تبارك وتعالى-: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾؛ فأمر في هذه الآية العظيمة بالاعتصام بحبل الله، وحبل الله هو ما جاء به محمدًا ﷺ من كتاب وسنة أمر الأمة جميعًا عن بكرة أبيها أن تعتصم بما جاء به محمدًا ﷺ، وأن تكون أمة واحدة، ونهاهم عن التفرق ﴿ولا تفرقوا﴾ وامتن الله عليهم بنعمة الأُخوة في الإسلام التي جاءت عن نهى محمدًا ﷺ ونشأة عما جاء به محمدًا ﷺ من كتاب وسنة فقال: ﴿واذكروا نعمتَ الله عليكم إن كنتم أعداء فألف بين قلوبكم﴾ فالأُخوة في الله -تبارك وتعالى- نعمة عظيمة من الله -تبارك وتعالى-؛ يَمتنُ الله به على عباده؛ فعلى المسلمين جميعًا أن يعتصموا بكتاب الله، وبسُّنَّةِ رسول الله ﷺ في كل أبواب الدين، في أصوله، وفي فروعه، ولا يجوز لهم أن يتفرقوا؛ فإن الله حذرهم في هذه الآية عن التفرق؛ وحذر من النتائج الوخيمة التي تترتب على التفرق ﴿ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم﴾ فالنزاع والخصومة والخلافات والتفرق؛ تؤدي إلى الفشل، ولا شك أن الأمة الآن قد نزل بها ذلٌ وفشل شنيع -والعياذ بالله- لماذا؟ لأنهم لم يمتثلوا هذه الأوامر، فانتحلوا عقائد غير العقائد التي جاء بها محمد ﷺ، وسلكوا طرقًا شتى في العبادة، وفي العقيدة، والله -تبارك وتعالى- يقول: ﴿إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًا لستَ منهم في شيء﴾ فسرَ أبو هريرة -وغيره- هذه الآية بأن هذه الآية في أهل البدع الذين فرقوا دين الله -تبارك وتعالى-، وفرقوا الأمة -والعياذ بالله- فلنحذر كل الحذر من الفُرقة والاختلاف، ولنجتنب أسبابها التي تؤدي إلى هذه الفُرقة الشنيعة التي من آثارها أن برأ رسوله من المتفرقين فقال: ﴿لستَ منهم في شيء﴾.
[محاضرة بعنوان: التمسك بالسُّنَّة عقيدةً ومنهجًا]
#جديد_التفريغات
قال الشيخ العلَّامة أ.د #عبدالله_بن_عبدالرحيم_البخاري -حفظه الله تعالى-:
لا يمكن أن تُحصل هذا العلم المبارك إلا بقانون أهله، والسير على طريقة أئمة العلم في تحصيله، أمَّا أن تجتهد وتخترع من عندك طرائق ومسالك تظن أنك تُحصل بها عِلمًا فلا.
فإن تركت سبيلهم عامدًا ضللت، وإن تركت سبيلهم مجتهدًا زللت في كلتا الحالتين أنت خرجت عن سبيلهم؛ إمَّا عمدًا وإمَّا خطًأ، وكلاهما خطرٌ -نسأل الله العافية والسلامة-.
[محاضرة: مهمات في طلب العلم الشرعي، عام 1444 ه]
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.