هــــذيــان امرأة

فيه مرحلة اسمها "الفوقان" اللحظة اللي الإنسان يدرك فيها قدر الظلم اللي قبل فيه لنفسه، وكيف ظلم نفسه ووافق إنه ياخذ أقل مما يستحق بكثير، لحظة مرارة ووجيعة اكتشاف إنك كنت تنشاف رخيص من اللي آمنته على قلبك، وأنت الغالي في نظر الكل الإنسان لما يفوق وتنشال من على قلبه الغشاوة، يُدرك إن اللي يحب جد، ما يسمح للي يحبه إنه يظلمه أو يهينه أو يقلل من قدره بإسم المحبة، ولا يعطيه أقل من اللي يستاهله، بالعكس المفروض يبذل عشانه كل شيء جميل وحنون، يتمناله الرضا عشان يرضى ويطمن.. الشخص اللي يقولك أنا معاك في وجعك قبل فرحك هذا اللي يكون يمك حتى وأنت مو طايق نفسك الشخص هذا يستاهل تعيش العمر وأنت مطمن يمه فعلاً، الحب أفعال قبل ما يكون كلام والنهايات اخلاق.. أما اللي يرضالك وجع القلب والأذية، والحيرة، والشقا، والإحساس إنك أقل من الكل، فهذا عمرهُ ما حبك.. هو كان حاب يعرف طريق قلبه وبس! لأن المحبة عمرها ما كانت كلام أو أفعال سيئة.

"حين تُطالب بحقك العاطفي.. إعلم أن العلاقة انتهت."

"لم يكُن مفهوم الحُب الذي يُهيم به البشر هو الذي آمن به ولكن كان هو مفهومي عن الحُب، الأمان، الحنان وكُل ما يُشعرني بالطمأنينة."

"لم يكُن مفهوم الحُب الذي يُهيم به البشر هو الذي آمن به ولكن كان هو مفهومي عن الحُب، الأمان، الحنان وكُل ما يُشعرني بالطمأنينة."

لا أحد يشبـه أمـي ‏لا أحد يعرفُ يكون .. مثل أمـي ‏لا أحد يحنُ علي، كما كانت تفعلُ أمي ‏هذهِ أمـي .. وهذا أنا ‏أراها في كُل طريق، في السمـاء، بين الغيمِ، مع الأزهار، أراها على وسادتـي، على حيطان غرفتي، أراها بجانبي، خلفي، معي .. تضعُ يدها على مخاوفي .. وتطلبُ الخالق لأجلي ⁧ #يوم_الام⁩

شعور اللي تكتشف جانب سيئ بمشاعرك😔💔

مؤسف.. ‏أنه موقف واحد تبقى بعده حذرًا طوال حياتك مفزوعًا من فكرة التصديق *

كنت أعتقد أن قضاء الحوائج بالكتمان، الهدف منه تجنّب الحسد، لكن مع الأيام عرفت أنه أعمق بكثييير.. استعينوا بالكتمان لكي لا تصابوا بخيبات الأمل علنًا! هي الأكثر ألمًا، استعينوا بالكتمان لأن الطاقات تُهدر في القول بدلاً من الفعل، لأنّ فرحة الوصول وحدكم وبجهدكم ليس لها ثمن

" هدأت وتوقفت عن أكل نفسي ،حينما فهمت مؤخراً أن الركض خلف الأشياء لكسبها ليس نجاة ،إنما موت بشكلٍ بطيء وأنت بمنتصف الحياة"

تمت مناداتي بالمريضة النفسية 34 مرة.. نعم كُنت أعد.. لم أشعر بثقل الهواء إلا عندما سمعت من احب يناديني."