cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

جـوهر ︻╦デ╤━╼

أنا تَـمرةُ الأحبابِ حَـنظلةُ العـِدا أنا غصّةٌ في حـلق مَن عَـادانـي!

Mostrar más
Irak123 831El idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
461
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

هما سبيلان إمّا النّـ٠ـصر نُدرِكُه أو جنّة الخلد فيها أطيب النُّزل! .
Mostrar todo...
VID_20210402_125455_868.m4a6.60 KB
َ هل أتاكم نبأ أبي سليمان سيـ٠ـف الله المسلول؟؟ إنّه خالد ابن الوليد رضي الله عنه فقد شهد حوالي مئة معركة بعد إسلامه، قال على فراش الموت: لقد شهدت مئة زحف أو زهاءها، وما في بدني موضع شبر، إلا وفيه ضربة بسـ٠ـيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح.. وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي فلا نامت أعين الجبناء! وهو القائل: لَقَدِ انْقَطَعَتْ في يَدِي يوْمَ مُؤتَةَ تِسْعَةُ أسْيافِ، فَمَا بقِيَ فِي يدِي إِلاَّ صَفِيحةٌ يَمَانِيَّةٌ . 📑 | رواهُ البُخاري . .
Mostrar todo...
إِلى ديّانِ يَوم الدّينِ نَمضي وَعِندَ الله تَجتَمِعُ الخُصومُ .
Mostrar todo...
5.50 MB
ثُمَّ الصَّلاةُ على الحَبِيبِ مُحَمَّدٍ ألفٌ و ألفٌ بَعدَهَا ألفَانِ • • وَعلى الصِّحَابِ وَمَن بِنَهجِهِم اقتَدى مَا دَارَت الأفلَاكُ و القَمَرَانِ • • 🌺🌸..||
Mostrar todo...
ثُمَّ الصَّلاةُ عَلَى . . .mp35.14 KB
وما سُمِّيَ نِسرًا عن عبث❗️ #فسحة_غرائب ✨
Mostrar todo...
3.99 KB
َ 🔦 بعد انتهاء غزوة أحد وما صاحبها من آلام وجراح، ذهب النبي ﷺ يتفقّد الشـ٠ـهداء، فرأى كثيرا من خيرة أصحابه قد فاضت أرواحهم، منهم حمزة بن عبد المطلب، ومصعب بن عمير، وحنظلة بن أبي عامر، وسعد بن الربيع، وأنس بن النضر وغيرهم ـ رضوان الله عليهم أجمعين ـ، فلما رآهم ﷺ قال: ( أشهد على هؤلاء، ما من مجروح جُرِح في الله ـ عز وجل ـ إلا بعثه الله يوم القيامة، وجرحه يدمي، اللون لون الدم، والريح ريح المسك، انظروا أكثرهم جمعا للقرآن، فقدموه أمامهم في القبر) رواه أحمد . ومن شـ٠ـهداء أُحُد عمرو بن الجموح ـ رضي الله عنه ـ، زوج أخت عبد الله بن حرام ـ رضي الله عنه ـ، وكان واحداً من زعماء المدينة، وسيدا من سادات بني سلمة، سبقه إلى الإسلام ابنه معاذ بن عمرو الذي كان أحد الأنصا'ر في بيعة العقبة الثانية، وقصة استشـ٠ـهاد عمرو بن الجموح ـ رضي الله عنه ـ في غزوة أحد جديرة بالوقوف معها وقفة، لأخذ العبرة والفائدة منها .  على الرَغْم مِنْ أنَّ عمرو بن الجموح ـ رضي الله عنه ـ من أصحاب الأعذار ـ فقد كان أعرجاً ـ الذين يجوز لهم التخلف عن القـ٠ـتال لقول الله تعالى: { لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى المَرِيضِ حَرَجٌ }(الفتح من الآية: 17)، إلا أنه قبل بداية القتال في هذه الغزوة ذهب الى النبي ﷺ يطلب منه الإذن في الخروج للجـ٠ـهاد في سبيل الله، وقال له: " يا رسول الله ان بنىَّ يريدون أن يحبسوني عن الخروج معك الى الجـ٠ـهاد، ووالله اني لأرجو أن أخطر بعرجتي هذه في الجنة ". وأمام إصراره الشديد وهمته العالية أذِن له النبي ﷺ بالخروج للجـ٠ـهاد والقتـ٠ـال، فدعا عمرو ـ رضي الله عنه ـ ربه قائلا: " اللهم ارزقني الشـ٠ـهادة، ولا تردني الى أهلي ". وقد ذكر ابن كثير في قصّة حضور عمرو بن الجموح ـ رضي الله عنه ـ معركة أحد، عن ابن الكلبيّ أنه قال: " كان عمرو بن الجموح آخر الأنصار إسلاماً، ولمّا ندب رسول الله ﷺ النّاس إلى بدر، أراد الخروج معهم، فمنعه بنوه بأمر رسول الله ﷺ ـ، لشدّة عرجه، فلما كان يوم أُحُد، قال لبنيه: منعتموني الخروج إلى بدر، فلا تمنعوني الخروج إلى أحُدْ، فقالوا: إن الله عذرك، فأتى رسولَ الله ﷺ فقال: يا رسول الله، إنّ بَنِيّ يريدون أنْ يحبسوني عن هذا الوجه والخروج معك فيه، والله إني لأرجو أن أطأ بعرجتي هذه في الجنّة، فقال له رسول الله ﷺ:(  أمّا أنت فقد عذرك الله، ولا جهـ٠ـاد عليك، وقال لبنيه لا عليكم أن تمنعوه، لعل الله يرزقه الشّهـ٠ـادة ) " . وفِعلًا خرج فيها ونزل في ساحة القوم فنال منهم ونالوا منه، حتّى خرّ صريعًا مُجندلًا في سبيل الله نائلًا ما تمنّى! فياليت شباب اليوم كشيّاب الأمس.. وياليت أصِحّاء اليوم كمرضى الأمس! قَومٌ ببَطن الأرضِ تُنسَى قُبورُهم ‏وأفـعَالُـهم حتى القِيَــــــامة تُذكرُ . .
Mostrar todo...
َ كان الواحد من السّلف حينما تمرّ مصيبة بالمسلمين بأي مكان كان يمرض ويصيبه الهم لدرجة أن أهله يخافون عليه، ولدرجة أنّ النّاس يعودونه ويزورونه! فمالكم يا مسلمون؟! ما هذه القسوة التي في قلوبكم؟! أما آن لها أن تلين! أما آن لظلام الليل أن ينجلي ؟! يا  شِعْرُ قُمْ فَالخَطْبُ بَاتَ جَلِيلا   وَذَرِ   التَّكَاسُلَ  وَالخُمُولَ  قَلِيلا يَا  شِعْرُ  مَا  لَكَ  لا تَجُودُ فَأُمَّتِي أَضْحَتْ   كَمَهْزُولٍ  يُصَارِعُ  فِيلا كَمْ قَدْ عَهِدْتُكَ يَا  قَرِيضُ مُزَمْجِرًا    وَمُـدَافِـعًا    وَمُـنَـاضِـلاً   وَنَـبِـيـلا قُمْ   أَيْقِظِ   الأَمْوَاتَ  مِنْ غَفَلاتِهِمْ قُمْ   يَا   فَصِيحُ   وَلا   تَرُدَّ  السُّولا وَارْفَعْ   رُؤُوسَ   النَّاسِ  بَعْدَ  مَذَلَّةٍ      وَاصْنَعْ   لَهُمْ   مِنْ  فَوْقِهَا   الإِكْلِيلا فَلأُمَّةِ    الإِسْلامِ    مَاضٍ   بَاذِخٌ لَكِنَّ   حَاضِرَهَا    يَطِيحُ    سُفُولا يَا    أُمَّةَ  الإِسْلامِ   قُومِي   إِنَّنِي أَخْشَى   عَلَيْكِ   تَدَاعِيًا    مَرْذُولا #أبيات_لناظمها .
Mostrar todo...
35.34 MB
َ 💡 تأمّلوا لقوله: "وكمَائِنُ الْقُلُوبِ تَظْهَرُ عِنْدَ الْمِحَنِ" .
Mostrar todo...
َ قال ابن تيمية رحمه الله: الْوَاجِبُ عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ أَنْ يُحِبَّ مَا أَحَبَّ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﷺ وَأَنْ يُبْغِضَ مَا أَبْغَضَهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ﷺ مِمَّا دَلَّ عَلَيْهِ فِي كِتَابِهِ، فَلَا يَجُوزُ لِأَحَدِ أَنْ يَجْعَلَ الْأَصْلَ فِي الدِّينِ لِشَخْصِ إلَّا لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَلَا يَقُولَ إلَّا لِكِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ؛ وَمَنْ نَصَّبَ شَخْصًا كَائِنًا مَنْ كَانَ فَوَالَى وَعَا'دَى عَلَى مُوَافَقَتِهِ فِي الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ فَهُوَ { مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا } الْآيَةَ.. وَإِذَا تَفَقَّهَ الرَّجُلُ وَتَأَدَّبَ بِطَرِيقَةِ قَوْمٍ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ، مِثْلَ اتِّبَاعِ الْأَئِمَّةِ وَالْمَشَايِخِ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَجْعَلَ قُدْوَتَهُ وَأَصْحَابَهُ هُمْ الْعِيَارُ فَيُوَالِي مَنْ وَافَقَهُمْ وَيُعَا'دِي مَنْ خَالَفَهُمْ! فَيَنْبَغِي لِلْإِنْسَانِ أَنْ يُعَوِّدَ نَفْسَهُ التَّفَقُّهَ الْبَاطِنَ فِي قَلْبِهِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَهَذَا زَاجِرٌ ، وَكَمَائِنُ الْقُلُوبِ تَظْهَرُ عِنْدَ الْمِحَنِ؛ وَلَيْسَ لِأَحَدِ أَنْ يَدْعُوَ إلَى مَقَالَةٍ أَوْ يَعْتَقِدَهَا لِكَوْنِهَا قَوْلَ أَصْحَابِهِ وَلَا يُنَاجِزَ عَلَيْهَا بَلْ لِأَجْلِ أَنَّهَا مِمَّا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ ﷺ، أَوْ أَخْبَرَ اللَّهُ بِهِ وَرَسُولُهُ ﷺ ؛ لِكَوْنِ ذَلِكَ طَاعَةً لِلَّهِ وَرَسُولِهِ ﷺ؛ وَيَنْبَغِي لِلدَّاعِي أَنْ يُقَدِّمَ فِيمَا اسْتَدَلُّوا بِهِ مِنْ الْقُرْآنِ ؛ فَإِنَّهُ نُورٌ وَهُدًى ؛ ثُمَّ يَجْعَلَ إمَامَ الْأَئِمَّةِ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ثُمَّ كَلَامَ الْأَئِمَّةِ ، وَلَا يَخْلُو أَمْرُ الدَّاعِي مِنْ أَمْرَيْنِ : الْأَوَّلُ : أَنْ يَكُونَ مُجْتَهِدًا أَوْ مُقَلِّدًا فَالْمُجْتَهِدُ يَنْظُرُ فِي تَصَانِيفِ الْمُتَقَدِّمِينَ مِنْ الْقُرُونِ الثَّلَاثَةِ، ثُمَّ يُرَجِّحُ مَا يَنْبَغِي تَرْجِيحُهُ ، الثَّانِي : الْمُقَلِّدُ يُقَلِّدُ السَّلَفَ ؛ إذْ الْقُرُونُ الْمُتَقَدِّمَةُ أَفْضَلُ مِمَّا بَعْدَهَا. 📑 | مجموع الفتاوىٰ ٩/٢٠ .
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.