cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

فصيّح.

اهوى الفُصحى.

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
1 632
Suscriptores
+124 horas
+67 días
+1430 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

وَلّى الشَبابُ وَجازَتني فُتُوَّتُهُ وَهَدَّمَ السُقمُ بَعدَ السُقمِ أَركاني وَقَد وَقَفتُ عَلى السِتّينِ أَسأَلُها أَسَوَّفَت أَم أَعَدَّت حُرَّ أَكفاني شاهَدتُ مَصرَعَ أَترابي فَبَشَّرَني بِضَجعَةٍ عِندَها رَوحي وَرَيحاني كَم مِن قَريبٍ نَأى عَنّي فَأَوجَعَني وَكَم عَزيزٍ مَضى قَبلي فَأَبكاني مَن كانَ يَسأَلُ عَن قَومي فَإِنَّهُمُ وَلَّوا سِراعاً وَخَلَّوا ذَلِكَ الواني إِنّي مَلِلتُ وُقوفي كُلَّ آوِنَةٍ أَبكي وَأَنظِمُ أَحزاناً بِأَحزانِ إِذا تَصَفَّحتَ ديواني لِتَقرَأَني وَجَدتَ شِعرَ المَراثي نِصفَ ديواني
Mostrar todo...
لي صاحبٌ عن غيره يُغنيني ‏إن ضاقت الدنيا أراهُ يميني
Mostrar todo...
لي صاحبٌ عَذْبُ المودةِ صادقٌ تتغيَّرُ الدنيا ولا يَتغيَّرُ ما كانَ في دنيايَ إلا غَيمةً تَحنو عليّ بظِلِّها أو تُمْطِرُ يُعطي ولا يَرجو العطاءَ وغيرُهُ يُعطيكَ لكنْ ما يُؤَمِّلُ أَكثرُ.
Mostrar todo...
يا صديقًا كُلّما خارت قواي قال للأحزانِ كُفّي لا أُطيق ينسِجُ الحُبَ لكِ يجني رِضَاي هل تُرى يكفِي قَلبي يا صديق؟
Mostrar todo...
وكم من صديقٍ لم يكن ذا قرابةٍ ولكنه في القلب دومًا من الأهل
Mostrar todo...
وأجمل مايحوز المرء يومًا من الدنيا وزينتها صديقُ لهُ في فرحةِ الأيّامِ نورٌ لهُ سعةٌ إذا يومًا يَضيقُ
Mostrar todo...
وما السَّيفُ إلَّا زُبْرَةٌ لو تَرَكْتَهُ على الحالةِ الأولى لما كانَ يَقطَعُ
Mostrar todo...
وَذُو النَباهَةِ لا يَرضى بِمَنقَصَةٍ لَو لَم يَجِد غَيرَ أَطرافِ القَنا عِصَما وَذُو الدَناءَةِ لَو مَزَّقتَ جِلدَتَهُ بِشَفرَةِ الضَيمِ لَم يَحسِس لَها أَلَما
Mostrar todo...
‏وَلَقَد أَعافُ الشَيءَ مَعَ أَنّي بِهِ ‏كَلِفٌ شَديدُ الوَجدِ صَعبُ المَنزَعِ
Mostrar todo...
يُرادُ مِنَ القَلبِ نِسيانُكُم وَتَأبى الطِباعُ عَلى الناقِلِ وَإِنّي لَأَعشَقُ مِن عِشقِكُم نُحولي وَكُلَّ اِمرِئٍ ناحِلِ! وَلَو زُلتُمُ ثُمَّ لَم أَبكِكُم بَكَيتُ عَلى حُبِّيَ الزائِلِ أَيُنكِرُ خَدّي دُموعي وَقَد جَرَت مِنهُ في مَسلَكٍ سابِلِ؟ أَأَوَّلُ دَمعٍ جَرى فَوقَهُ وَأَوَّلُ حُزنٍ عَلى راحِلِ؟ وَهَبتُ السُلُوَّ لِمَن لامَني وَبِتُّ مِنَ الشَوقِ في شاغِلِ كَأَنَّ الجُفونَ عَلى مُقلَتي ثِيابٌ شُقِقنَ عَلى ثاكِلِ! — المتنبّي.
Mostrar todo...