- سدرة المنتهى ..
اللهم أجعل هذه القناة شفيعة لي يوم أسأل عن شبابي فيما أفنيته وأجعلها صدقه جاريه لـ أمي ولـ أبي و لـ أخواني "توفني مسلماً والحقني بالصالحين رَبِّ اغْفِرْ لِي، وَتُبْ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الْغَفُورُ. للتواصل ... @Vsedrtalmnthabot
Mostrar más250
Suscriptores
Sin datos24 horas
-17 días
-630 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
«اللهم إن كنت كتبت عليَّ شِقوةً أو ذَنبًا فَامْحُهُ، فإنك تمحو ما تشاء وتثبت، وعندك أم الكتاب، فاجعله سعادة ومغفرة».
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
قال ابن الجوزي رحمه الله:
"إذا أراد الله بعبده خيرًا يسّر لسانه للصلاة على النبي محمد ﷺ"
من أعظم النعم على المؤمن .. أن يعزه في وقت يذل فيه الناس!
أن يحفظ له إيمانه .. حين ترتاب القلوب.
أن يزيده بصيرة وثباتا في مقام فتنة.
أن يمده بجند من عنده، يهونون عليه مسيرته نحو موعد الشهادة.
أن يختار له ما هو أفضل من كل ما كان ينشده في الدنيا!
قال البراء بن عازب: «ما رأيتُ أهلَ المدينةِ فرحوا بشيءٍ فرحَهَم برسول الله ﷺ، حتى جعل الإماء يقُلنَ: قدمَ رسول الله ﷺ»
قال أنس: «لمّا قدم رسول الله ﷺ المدينة أضاء منها كل شيء،»
قال أبو هريرة: «ما رأيتُ شيئًا أحسن من النبي ﷺ»
وقال أبو هريرة: «يا رسول الله، إني إذا رأيتُكَ طابت نفسي وقرَّت عيني»
وعَدُّنا النبي من جنس البشر
كعدنا الياقوت من جنس الحجر
"الثقة" حاجة نفسية للعامل في سبيل الله.
فوجود من تثق دينه وخلقه ومروءته، من أسباب السعادة والحياة الطيبة.
ولعل أجمل ما في "الثقة" شعور الأمان والاطمئنان بأن هناك من يسد مكانك إن رحلت، أو ينوب عنك إن انشغلت، أو يقوم بما تقوم به إن احتجت لاستراحة محارب!
فإنما يسير قارب المؤمن في الجو العاصف، بتأييد الله له، وتأييد المؤمنين!
وهذه نعمة عظيمة لا يعرف قيمتها مثل من ابتلي بالإحباط والخذلان.
لما أراد ذو البجادين أن يسلم قال له عمه: والله لئن أسلمت لأنتزعن كل ما أعطيتك حتى ثوبيك!
فصاح: «نظرة من محمد ﷺ أحب إلي من الدنيا وما فيها»
صلوا عليه
يُصيب العبد المؤمن من الهموم والأحزان ما قد يُفتت فؤاده، فلابد له من تنفيس وإلا هلك،
"ومن أعظم سُبل التنفيس عن الهم وكفايته؛
كثرة الصلاةِ على النبي ﷺ
"إذنْ تُكفَى هَمَّك ويُغفَرُ لك ذَنبُك"