cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

أسكتش

قناة لا تبيع لك ولا تشتري منك..أرجوحة النفس في هواء الروح..

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
409
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
بيني وبينك أسوار قديمة من رحلتي المزيفة بيني وبينك مدينة العالم المدهشه عجائب القلوب وتعاويذ الأرواح بيني وبينك صورة الخرافة وأساطير العاشقين بيني وبينك ينحتون حضارة التائهين بيني وبينك أكذوبة الصداقه وواقع السارحين بيني وبينك ربما ؟ يا حبيبتي أشتاقك هناك بعيداً وربما وائل محمد الحمامي
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
وحيداً في زحام الشوق في نبرات صوتك في الزفير في عينيكي في حديثٍ طويل اختلق فيه الاختلاف كي أبقى على جفونك انتزع من عينيكي الأمان وأنتي يا حبيبة كياني المستقيل من زمنك المستحيل في أفكارك الا شىء. أعترف لنفسي أني أحبك أحترف فنون العذاب فيها كي لا تشعرين أنتي أنتي أجل أنتي أنتي هناك بعيداً جداً لكنك بخير وائل محمد الحمامي
Mostrar todo...
00:28
Video unavailableShow in Telegram
3.57 MB
عرفتك من خلالهم وتوغلت في تلك الغابات اصطفيكي فكم خانتني تلك الجزوع الملتوية وشهيق الريح والزفير والليل والنهار وحين أنست في تلك الغابات نار أغلقوا جفوني وصارت تداريكي فكم كنت فيكي وائل محمد الحمامي
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
مجرد إستمرار ويبقى القلب نابضاً حبك وكل أوردتي تدعوني للأنتحار لا تخشى عيني إلا تراك كالشمس إن غابت في وضح النهار تنسج الألوان من عينيك تلك الجزيرة وهذه الأزهار وأبحث عنكي في نسيم البرد وبين أصوات الناخبين كم من حزين وكم كان سهلاً ذاك الإنهيار وأبحث عنكي في ربما وأبحث عنكي دون إختيار مجرد إستمرار وائل محمد الحمامي
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
ربما انتهز من حياتي الحلقه الأولى في شوارع العالم أصف البيوت ووجوه البائعين وأصف النوم وصوت الليل وضجيج العصافير هل ذبحوا العصافير.... ربما فأنا لي سنوات لا أسمع لها صوتاً كروان دمياط الحزين الساهر لم يمر في سمانا منذ سنوات هل منعوا دخوله في سمانا ... ربما أما أنتي رغم اليقين في رحيلك والغياب فلا ربما فيكي وذلك للأسف
Mostrar todo...
00:23
Video unavailableShow in Telegram
2.00 MB
00:33
Video unavailableShow in Telegram
2.54 MB