cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

فتاوى علمية

Mostrar más
El país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
180
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

#كتاب: جزء في #الرد على #الخوارح المعاصرة #في عدم قبولهم #الشعائر الظاهرة #جمع: أبي عمر حمدي بن بولبابة السُّلمي وفقه الله
Mostrar todo...
#فتاوى - السؤال:- رجل عقد على إمرأة ولم يدخل بها بعد، فهل يعتبر محصنا ؟ - الجواب:- لا يعتبر الرجل المسؤل عنه محصنا ،لأن الإحصان كما عند الفقهاء وطء فى نكاح صحيح، وأن يكون الوطء فى القبل، لقوله صلى الله عليه وآله وسلم (والثيب بالثيب) . - والثيوبة تحصل بالوطء فى القبل، ولا خلاف فى أن عقد النكاح الخالى من الوطء لا يحصل به إحصان ،ولو حصلت فيه خلوة صحيحة ،أو وطء فيما دون الفرج، والوطء المعتبر هو الإيلاج فى القبل، على وجه يوجب الغسل ،سواء أنزل أو لم ينزل، والله أعلم .
Mostrar todo...
أهل الفترة
Mostrar todo...
Khair Zaman, [٢٠.١١.١٩ ١٤:١٥] هل قال شيخ الإسلام بفناء النار؟ وما هو القول الصحيح في المسألة ؟ =================================== شيخنا الفاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، اطلعت علي ثلاثين صفحة علي التقريب من كتاب (الإنكار على من لم يعتقد خلود وتأبيد الكفار في النار) للشيخ عبد الكريم بن صالح الحميد، وحقيقةً هالني ما قرأت فضاق صدري عن المتابعة، فمضمون الكتاب كأنه يخالف عنوانه، فرجاءً ياشيوخنا الكرام، إن مرارة الشك تقتلني، أفيدوني يرحمكم الله بحقيقة مذهب السلف في هذه المسألة وهل هي خلافية حقاً وما حقيقة مذهب ابن تيمية فيها. أرسلت إليكم سابقاً ولم تردوا عليّ فلو تفضلتم لا تتباطؤوا عني فالأمر عاجل جداً وهام جداً وأنا في انتظار الجواب. بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً. ================================= الجواب بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين : لم يحصل اجماع على مسألة القول بخلود النار, بل هي من المسائل الخلافية . وقد استقصى ابن ابي العز الحنفي في شرحه للعقيدة الطحاوية الأقوال في هذه المسألة فقال : (وأما أبدية النار ودوامها، فللناس في ذلك ثمانية أقوال: أحدها: أن من دخلها لا يخرج منها أبد الآباد، وهذا قول الخوارج والمعتزلة. والثاني: أن أهلها يعذبون فيها، ثم تنقلب طبيعتهم وتبقى طبيعة النارية يتلذذون بها لموافقتها لطبعهم, وهذا قول إمام الاتحادية ابن عربي الطائي!! الثالث: أن أهلها يعذبون فيها إلى وقت محدود، ثم يخرجون منها، ويخلفهم فيها قوم آخرون، وهذا القول حكاه اليهود للنبي صلى الله عليه وسلم، وأكذبهم فيه، وقد أكذبهم الله تعالى، فقال عز من قائل: {وقالوا لن تمسنا النار إلا أياماً معدودة قل أتخذتم عند الله عهداً فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون * بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون}. الرابع: يخرجون منها، وتبقى على حالها ليس فيها أحد. الخامس: أنها تفنى بنفسها ، لأنها حادثة وما ثبت حدوثه استحال بقاؤه !! وهذا قول الجهم وشيعته ، ولا فرق عنده في ذلك بين الجنة والنار، كما تقدم. السادس: تفنى حركات أهلها ويصيرون جماداً، لا يحسون بألم، وهذا قول أبي الهذيل العلاف كما تقدم. السابع: أن الله يخرج منها من يشاء، كما ورد في الحديث، ثم يبقيها شيئاً، ثم يفنيها، فإنه جعل لها أمداً تنتهي إليه. الثامن: أن الله تعالى يخرج منها من شاء، كما ورد في السنة، ويبقى فيها الكفار، بقاء لا انقضاء له، كما قال الشيخ رحمه الله. وما عدا هذين القولين الأخيرين ظاهر البطلان.) اهـ والجمهور من أهل العلم قالوا بخلود النار وأنها لا تفنى. وليس من السهل تخطئة الجمهور في هذه المسألة لاستنادهم إلى صريح الأدلة من الكتاب والسنة . والأدلة المخالفة لقولهم هي في الواقع إما نصوص صحيحة محتملة للتأويل وإما أحاديث وآثار ضعيفة . والردود على توهم فناء النار هي نفسها الردود على توهم فناء الجنة. وقد ذكر الله تعالى تأبيد النار في عدة مواضع من كتابه فقال : {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا إِلا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا} [النساء: 168، 169]. وقال تعالى : {إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا} [الأحزاب:64، 65]. وقال تعالى : {وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا} [الجـن: 23]. ومن الأدلة أيضا على تأبيد النار : قوله تعالى : {وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ} [المائدة:37]. وقوله تعالى: {لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ} [الزخرف:75]. وقوله تعالى: {وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ} [الحجر:48]. وقوله تعالى: {وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْ النَّارِ} [البقرة:167]. وقوله تعالى: {إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَاماً} [الفرقان:65]، أي: مقيماً لازماً. أما القول بفناء النار فهو منسوب إلى عمر و ابن مسعود و أبي هريرة و أبي سعيد وغيرهم. ومن أدلة أصحاب هذا القول : - قوله تعالى: {قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ} [الأنعام:128]، - وقوله تعالى: {فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ * خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتْ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ} [هود:106-107] . وقوله تعالى: {لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَاباً }[النبأ:23]. و هذه النصوص يجب حملها على ما ورد في الآيات السابقة لأنه لا تعارض في كتاب الله ..
Mostrar todo...
فأما قوله تعالى :{ إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ } وقوله :{إلا ما شاء ربك} فيمكن أن يحمل على أن معناه : إلا من شاء الله عدم خلوده فيها من أهل الكبائر من الموحدين . ويمكن أن يجمع بين الآيات بأن تعليق الخلود على المشيئة لا ينافي الجزم به , وقد ورد عن أبن عباس في قوله تعالى : {إلا ما شاء الله} قال :فقد شاء أن يخلدوا فيها , قال الزجاج وفائدة هذا أنه لو شاء أن يرحمهم ولكن أعلمنا أنهم خالدون أبدا . وأما قوله تعالى : {لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَاباً} فيحمل على أنه كلما انقضى حقب ابتدأ حقب، إلى غير نهاية. *** وأما شيخ الإسلام ابن تيمية فلم يقل بفناء النار , وليس له كلام صريح في ذالك , بل إنه صرح في كثيرة من كتبه بعكس ما ينسب إليه في هذه المسألة . ومن ذالك قوله رحمه الله : (وقال أهل الإسلام جميعا ليس للجنة والنار آخر وأنهما لا تزالان باقيتين وكذلك أهل الجنة لا يزالون في الجنة يتنعمون وأهل النار في النار يعذبون ليس لذلك آخر ) درء تعارض العقل والنقل ـ (2/ 358). وقال رحمه الله أيضاً : (وقد اتفق سلف الأمة وأئمتها وسائر أهل السنة والجماعة على أن من المخلوقات ما لا يعدم ولا يفنى بالكلية، كالجنة والنار والعرش وغير ذلك، ولم يقل بفناء جميع المخلوقات إلا طائفة من أهل الكلام المبتدعين، كالجهم بن صفوان ومن وافقه من المعتزلة ونحوهم، وهذا قول باطل يخالف كتاب الله وسنة رسوله وإجماع سلف الأمة وأئمتها...) مجموع الفتاوى 18: 307 . أما القول بفناء النار فلا يعلم له في كتبه نص صريح فيه . والأمانة العلمية تقتضي أن ينسب إليه ما صرح به دون ما لم يصرح به . وقد ذكر ابن القيم في "شفاء العليل" أن شيخ الإسلام كان متوقفا في هذه المسألة فقال : (..وكنت سألت عنها شيخ الإسلام قدس الله روحه فقال لي هذه المسألة عظيمة كبيرة ولم يجب فيها بشيء فمضى على ذلك زمن حتى رأيت في تفسير عبد بن حميد الكثي بعض تلك الآثار التي ذكرت فأرسلت إليه الكتاب وهو في مجلسه الأخير وعلمت على ذلك الموضع وقلت للرسول قل له هذا الموضع يشكل علي ولا يدري ما هم فكتب فيها مصنفه المشهور رحمة الله عليه ..) شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل"ص435". وهذا المصنف الذي ذكر ابن القيم هو الذي جعله خصوم شيخ الإسلام ذريعة للطعن فيه كما فعل علي بن عبد الكافي السبكي الذي كتب رسالة بعنوان "الاعتبار ببقاء الجنة والنار" جعلها ردا على مصنف شيخ الإسلام المنسوب إليه . وهذا المصنف قد يكون هو المخطوط الموجود في دار الكتب المصرية والذي قام بطبعه وتحقيقه محمد بن عبد الله السمهري تحت عنوان : "الرد على من قال بفناء الجنة والنار وبيان الأقوال في ذالك" وقال في مقدمة تحقيقه : (لا يوجد لشيخ الإسلام - فيما أعلم - نص واضح جلي في هذه المسألة، ولكن له هذه الرسالة التي ألَّفها جوابا عن سؤال وجه إليه، فأجاب بذكر آراء غيره من العلماء في ذلك، وبين الفرق بين دوام الجنة والنار، وفنائهما، ولم يعقب على ما ذكر من الآراء بقول خاص له هو، ومن هنا اختلفت الآراء والمفاهيم حول موقف شيخ الإسلام ابن تيمية من المسألة ..) وذكر كذالك أن هذا هو السبب في الاختلاف في تسمية هذه الرسالة المنسوبة إلى شيخ الإسلام فقال : (وخلاصة ذلك: أنه تارة أطلق على الكتاب أنه "رد على من قال بفناء الجنة والنار". وتارة أطلق عليه أنه: "تصنيف في فناء النار". وتارة أطلق عليه "فصل في فناء الجنة والنار، وقد تنازع الناس في ذلك على ثلاثة أقوال". وهذا الإطلاق الأخير هو المطابق لمضمون الكتاب فعلا.) اهـ . وقال الدكتور علي الحربي في رسالته "كشف الأستار" أن رسالة شيخ الإسلام هذه ("رد على من قال بفناء النار" وإنها لهذا لا يصح استدلال الخصوم بها على أن ابن تيمية يقول بفناء النار، لأنها حجة عليهم لا لهم، كما هو صريح عنوان الرسالة المزعومة). "كشف الأستار لإبطال ادعاء فناء النار" ص82. وكذالك تلميذه ابن القيم رحمه الله فالذي أشيع عنه في هذا الباب أن له قولين متعارضين في هذه المسألة ! والذي يظهر والعلم عند الله أن له قولا واحدا وهو التوقف ,وقد صرح به في قوله في حادي الأرواح:" فإن قيل فإلي أين انتهت قدمك في هذه المسألة العظيمة الشأن التي هي أكبر من الدنيا بأضعاف مضاعفة قيل إلى قوله تبارك وتعالى {إِنَّ رَبَكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ}" اهـ والدليل أيضا على توقفه في هذه المسألة هو سؤاله السابق الذي وجهه إلى شيخ الإسلام . أما النصوص الأخرى في كتبه التي فيها ميل إلى القول بفناء النار فلم تكن إلا سردا للأقوال في هذه المسألة , وعادة المتوقف ان يسرد الأقوال دون تشنيع عليها أو اعتراض وإنما يحكي أقوال المخالفين وقد يستفيض في ذالك فيظن القاريء أن هذا النقل المستفيض دليل على تبني هذا الرأي ! والله أعلم والحمد لله رب العالمين . ========== #فناء_النار #سامح_نصر
Mostrar todo...
السؤال : ما هو حكم التعامل مع المرتدين وما هو حكم من يبيع لهم المواد الغذائية والاسلحة وغيرها ؟ الجواب : ستجده في ثنايا هذه المقدمات : المقدمة الاولى : المرتد حكمه القتل ، ولا يجوز التعامل مع المرتد ﻻن التعامل مع المرتد اقرار له على ردته ، والمرتد قد تعلق برقبته حد الردة ، وهو القتل . المقدمة الثانية : التعامل مع المرتد إقرار له على ردته ولا يجوز إقراره على ردته . المقدمة الثالثة : المرتد تعلق برقبته حد الردة ،،،، وحد الرة القتل . المقدمة الرابعة : المرتد حكمه القتل ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه . وقال تعالى تقاتلونهم او يسلمون . المقدمة الخامسة : التعامل مع المرتدين ينقسم الى قسمين : 1 يتعامل مع المرتدين قصدا واستقلالا . 2 يتعامل مع المرتدين لا قصدا ولا استقلالا . فالتعامل مع المرتدين قصدا واستقلالا كأن يتعاقد مع معسكرات المرتدين فيوفر لهم الطعام واللباس و السلاح والتموين وغيرها الى معسكرتهم ومقراتهم . هذا تعامل مباشر فيكون موالاة لهم وتعاون معهم وهي ردة لا نشك فيها والتعامل مع المرتدين لا قصد ولا استقلالا . كأن يكون المسلم عنده محل لبيع المواد الغذائية وياتي الناس يشترون منه وهو في محله ومن هؤلاء الناس المرتدين فهذا لا يعتبر ردة .
Mostrar todo...
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. شيخ ممكن تفصيل في زوجة المرتد؟ هل الذي يحصل بعد ردة الزوج هو زنا ؟ و هل ترجع لعصمته حالاً إذا رجع للإسلام ؟ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا أخي بارك الله فيك سؤالك هذا فيه عدة مسائل : المسألة الأولى إذا ارتد أحد الزوجين فُسخ العقد بغير طلاقٍ . قال العبادي :" وإذا ارتد أحد الزوجين عن الإسلام وقعت البينونةُ بينهما فرقةٌ بغير طلاق " وقال بعضهم : " إن كانت الردة من الزوج ، فهي طلاق " وقال صاحب درر الحكام :" ارتداد أحدهما فسخٌ عاجلٌ للنكاح غير موقوف على الحكم " المسألة الثانية الزواج الصحيح لا يتحول إلى زنًى بحالٍ من الأحوال ، للقاعدة الشرعية التي تقول العقد الصحيح ما ترتبت عليه آثاره . والمرتد قبل ردته عقده صحيح . والزنى هو : الوطءُ بغير عقدٍ سواء كان العقد صحيحًا أو فاسدًا . المسألة الثالثة زوجة المرتد لها حالتان : ـ أن تعلم بِرِدَّته ولها صورتان | أن تعلم بردة زوجها ولا ترضى بهذه الردة ، فتكون هي مسلمة ويجب عليها المفارقة وعدم تمكينه من وطئها لأن العقد قد انفسخ . | أن تعلم بردة زوجها وترضى بها ، فهي مرتدة مثله وقد حكم عبد الله ابن الزبير على زوجة المختار الثقفي بالردة . ـ أن لا تعلم بِرِدَّته | وهي عدم علم زوجة المرتد بردة زوجها ، فهي هنا جاهلًة بالحال ، والجهل بالحال يسقط الأحكام . المسألة الرابعة عدة زوجة المرتد هي عدة المطلقة تمامًا . المسألة الخامسة لو أسلم المرتد وأراد الرجوع إلى زوجته فيجب عليه أن يتزوجها بعقٍد جديد ومهرٍ جديد . والله أعلى وأعلم وأحكم
Mostrar todo...
🎯 يريدون العلماء و المشايخ على مقاس تنظيماتهم وجماعاتهم وأهوائهم ليرضوا عنهم !! يريدونهم كعلماء السلاطين الذين يطبّلون لوليّ الخمر ويدورون معه في الفتوى كيف دار! وسنّوا فيهم سنة اليهود: فحين يؤيدون الجماعة أو التنظيم فيما يستحق التأييد! مُرحّبٌ بهم ؛وهم: "شيخنا وحبيبنا وتاج رؤوسنا وخيرنا وابن خيرنا" فإن ناصحوهم أو راجعوهم أو أنكروا عليهم بعض أخطائهم وانحرافاتهم .. سلقوهم بألسنة حداد ؛واشتقوا لهم أقذع الألقاب؛ وصاروا عندهم : "شرّنا وابن شرّنا" واستبدلوهم بمشايخ على مقاس "الأهواء" يفتون بما يطلبه المستمعون اتخذوهم رؤوساً جهالاً فضلّوا وأضلوا.. والنوازل والصدمات تُصفّي الصفوف؛ وتُخفّف الزحام.. فالحمد لله الذي أراحنا من تزلّف هذه الأشكال
Mostrar todo...