cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

قصص وعبر وأحاديث نبوية

للإستفادة بإذن الله لاتتردد في نشر الرابط الدال على الخير كفاعله للتواصلhttps://t.me/abwrahme

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
1 315
Suscriptores
+124 horas
+17 días
-330 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

من روائع التاريخ .. أن رجلاً ينام تحت الشجره ويتألم من شدة الجوع ، أسقط 6 أمبراطوريات وجعلها تحت حكم المسلمين .   - عمر .. لم يكسر ضلع الزهراء ، بل كسر دين المجوس.                                                        - عمر .. لم يهدم بيت الزهراء ، بل هدم مملكه فارس .                                                           - عمر .. لم يبغض ال البيت ، بل تزوج منهم . - عمر .. لم يدفن في أي مكان ، بل دفن بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم.     - عمر  ... ربما فخامه الأسم تكفي.   - عمر  ... ربما عز الإسلام في عهده يكفي. - عمر  ... ربما كلام رسول كسرى يكفي .                                      أَي رجل أنت ياعمر ؟!                   عجزت النساء أن تلدن مثلك يا "عمر".
Mostrar todo...
الحمد لله قال الفضيل بن عياض:رحمه الله تعالى بلغني أن أكرم الخلائق على ﷲ يوم القيامة وأحبهم إليه حبًا وأقربهم منه مجلسًا الحامدون ﷲ على كل حال. الأولياء لابن أبي الدنيا (٧٥)
Mostrar todo...
قال رسول الله ﷺ : مثلُ الَّذي يذكُرُ ربَّه والَّذي لا يذكُرُ ربَّه مثلُ الحيِّ والميِّتِ صحيح البخاري
Mostrar todo...
كان يلبس ثوباً مُرقعاً ، وكانت بطنه تُقرقر من شدة الجوع ، وكان ينام على الأرض ويستظل بظل شجرة. وكان عندما يُسافر يركب على بغلة يتناوب عليها هو وخادمه ، رغم أنه قادر على أن يركب أحسن الخيول ويُعدّ له أفضل موكب. وحينما ذهب لكي يستلم مفتايح بيت المقدس اك، قال له "أبو عبيدة بن الجراح" : «يا أمير المؤمنين لو لبست ثيابا غير هذه ؟». فقال له : «لو قالها غيرك يا أبو عبيدة لأوجعته ضرباً ، نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن إبتغينا العزة في غيره أذلنا الله». لذلك حكم جميع الإمبراطوريات ، وضُرب به المثل في الفتوحات والتقوى والزهد والورع. إنه فاروق الأمة الأواب "عمر بن الخطاب" رضي الله عنه ، الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : «لو كان نبياً بعدي كان عمر».
Mostrar todo...
جلس "عمر بن الخطاب" رضي الله عنه يوماً ، وقال لمن حوله: تمنوا. فقال بعضهم : أتمنى لو أن هذه الدار مملوءة ذهباً فأنفقه في سبيل الله. ثم قال: تمنوا. فقال رجل: أتمنى لو أنها مملوءة لؤلؤاً أو زبرجداً أو جوهراً فأنفقه في سبيل الله وأتصدق. ثم قال "عمر": تمنوا. فقالوا: ما ندري يا أمير المؤمنين. فقال "عمر" : أتمنى لو أنها مملوءة رجالاً مثل "أبي عبيدة بن الجراح" و"معاذ بن جبل" و"سالم مولى أبي حذيفة" و"حذيفة بن اليمان". - فضائل الصحابة : ج2/ص740 ح1280.
Mostrar todo...
قال ابن الجوزي رحمه الله الْقلب جَوْهَر فِي مَعْدن الْبدن فاكشف عَنهُ بمعول المجاهدة وَلَا تطينه بِتُرَاب الْغَفْلَة. المدهش
Mostrar todo...
شذرات

فوائد طيبة ونقولات نافعة.

قال ابن الجوزي رحمه الله : الْقلب جَوْهَر فِي مَعْدن الْبدن فاكشف عَنهُ بمعول المجاهدة وَلَا تطينه بِتُرَاب الْغَفْلَة. [المدهش(٤٠٣)].
Mostrar todo...
شذرات

فوائد طيبة ونقولات نافعة.

هل تعرف قائد المغول الرهيب "نويان" أمير العشرة آلاف ؟!! ======================= ينتمي "كتبغا نويان" لقبيلة (النايمان) التي هي جزء من المغول ، وهو مسيحي الديانة ، عظيماً عند التتار ، وهو أحد أعظم قادة المغول ، و "نويان" يعني: (أمير عشرة آلاف) ، وكان "كتبغا" هذا يعتمد في حروبه للمسلمين أشياء عجيبة و شيطانية لم يسبقه أحد إليها ، وكان "هولاكو خان" يثق به ولا يخالفه فيما يشير إليه ، ويتبرك برأيه ، فكلفه بتدمير العديد من مدن (فارس) ، و قاد "نويان" أحد أجنحة الجيش الذي غزا (بغداد) ، ثم قام بفتح لسيده "هولاكو" (الشام) ، وفي الشام راه الشيخ "قطب الدين اليونيني" ووصفه بانه حسن الشكل له لحية طويلة مهيباً شديد السطوة. و بسقوط المدن الثلاث الكبرى : (بغداد و حلب و دمشق) ، عزم "هولاكو" على الزحف نحو (القاهرة) و سحق المماليك و القضاء على الاسلام نهائياً ، لكن حدث ان مات أخوه الخان العظيم "مونكو خان" في (الصين) ، وتنازع المغول على وراثة العرش ، فإنسحب "هولاكو" تاركاً مهمة القضاء على الاسلام لجنراله الكبير "نويان" . استقر "كتبغا نويان" في (الشام) ، وبما انه كان مسيحي لم يخف عواطفه ، فإنتعش المسيحيين العرب و أذلوا المسلمون في الشام ، أذاقوهم سوء العذاب . ثم توجه "كتبغا" لملاقات الجيش المملوكي القادم من مصر في (عين جالوت) ، في حين كان "قطز" قد حشد جيشه استعداداً لهجوم مضاد كاسح ، ومعه قوات الخيالة الفرسان الكامنين فوق الوادي. ولم يمض كثيرا من الوقت حتى هزم الجيش المغولي ، ونصح بعض القادة "كتبغا نويان" بالتراجع فأبى و صرخ : يجب ان نموت هنا ، حياة طويلة و سعيدة للخان. ورغم أن جميع جنوده قد انفضوا من حوله ، فقد ظل وحده في ميدان المعركة يكافح حتى قتله أحد أمراء المماليك واسمه "آقوش الشمسي". وقد أسر المماليك ابنه ، فأحضر بين يدي "قطز" ، فقال له: أهرب أبوك؟ قال: إنه لا يهرب. فطلبوه فوجدوه بين القتلى ، فلما رآه ابنه صرخ وبكى ، فلما تحققه "قطز" سجد لله تعالى ثم قال: الان أنام طيباً. كان هذا سعادة التتار ، وبقتله ذهب سعدهم ، وهكذا كان فلم يفلحوا بعده أبداً. و أما "هولاكو" الذي كان مستقراً في (تبريز) بايران ، و منشغلاً في قتال ابن عمه المسلم "بركة خان" الذي غضب لما فعله "هولاكو" ببغداد و خليفة المسلمين ، وكان أقصى ما فعله رداً على هزيمة قائده "كتبغا نويان" هو إرسال حملة انتقامية فاشلة أغارت على حلب.
Mostrar todo...
ومن شدة حرص #نورالدين_محمود رحمه الله ت ٥٦٩هـ على اتباع السنة أمر بالتأذين بحي على الصلاة حي على الفلاح، ولم يكن يؤذن بهما في دولتي أبيه، لأن شعار الرفض كان ظاهراً فيها وكذلك حينما علم أن النبي عليه الصلاة والسلام يخرج متقلداً السيف، أمر الجند بأن لا يحملوا السيوف إلا متقلديها ثم خرج هو في اليوم الثاني إلى الموكب متقلد السيف، وجميع الجيش كذلك يريد بذلك الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم. . المصدر: الهمة العالية - د. محمد الحمد ص٢٨٧ . #الدولة_الزنكية
Mostrar todo...
قال عثمان بن عطاء الخراسانيُّ - رحمه الله تعالى - : انطلقت مع أبي نُريد هشام بن عبدالملك (الخليفة) فلمَّا قربنا إذا بشيخٍ على حمارٍ أسود عليه قميصٌ دَنِس ، وجُبّةٍ دنِسة ، وقلنسوة لاطِئةٌ دنسة ، وركاباه من خشب ، فضحكتُ منه ، وقلت لأبي: مَن هذا الأعرابي ؟ قال: اسكت ! فهذا سيّدُ فقهاء الحِجاز عَطَاء بن أبي رباح. فلمَّا قرُبَ مِنَّا نزل أبي عن بغلته ، ونزل هو عن حماره ، فاعتنقا وتساءلا ، ثم عادا فركبا وانطلقا حتَّى وقفا على باب هشام. فما استقرَّ بهما الجلوس حتى أُذِنَ لهما ، فلمَّا خرج أبي قلت له: حدّثني ما كان منكما. قال: لمَّا قيل لهشام: إن عَطَاء بن أبي رباح بالباب أذن له ، فواللهِ ما دخلتُ إلَّا بسببه. فلمَّا رأه هشام قال: مرحبًا مرحبًا ، هَهُنا ، هَهُنا ، ولا زال يقول له: هَهُنا هَهُنا ، حتَّى أجلسه معه على سريره ( عرشه ) ، ومسَّ بركبته ركبته - وعنده أشرافُ النَّاس يتحدثون فسكتوا. فقال له: ما حاجتك يا أبا محمد ؟ قال: يا أمير المؤمنين ، أهل الحرمين أهلُ الله وجيرانُ رسوله تُقَسَّم عليهم أرزاقهم وأُعطياتهم. قال: يا غلام اكتب لأهل مكة والمدينة بعطاياهم وأرزاقهم لِسنَة. ثم قال: هل من حاجةٍ غيرها يا أبا محمد ؟ قال: نعم ، يا أمير المؤمنين ، أهلُ الحجاز وأهلُ نجد هم أصلُ العرب ، وقادةُ الإسلام ، ترد فيهم فضولَ صدقاتهم. قال: نعم. يا غلام اكتب بأن تُردَّ فيهم فضول صدقاتهم. هل من حاجةٍ غيرها يا أبا محمد ؟ قال: نعم ، يا أمير المؤمنين ، أهلُ الثغور يَرُدُّونَ من ورائكم ، ويقاتلون عدوّكم ، تُجرِي لهم أرزاقًا تدرُّها عليهم ، فإنَّهم إن هلكوا ضاعت الثغور !. قال: يا غلام ، اكتب بحمل أرزاقهم إليهم. هل من حاجةٍ غيرها يا أبا محمد ؟ قال: نعم ، يا أميرَ المؤمنين ، أهل ذمتكم ( اليهود والنصارى ) لا يُكلَّفون ما لا يُطيقون ، فإنَّ ما تجبونه منهم معونةً لكم على عدوكم. قال: نعم ، يا غلام ، اكتب لأهل الذمة بألا يُكلَّفوا ما لا يُطيقون ! هل من حاجة غيرها يا أبا محمد ؟ قال: نعم ، اتَّقِ الله في نفسك ، فإنَّك خُلِقتَ وحدك ، وتموت وحدك ، وتُحشر وحدك ، وتحاسَبُ وحدك ، ولا والله ما معك مِمن ترى أحد ! فأكبَّ هشام ينْكُثُ في الأرض ، وهو يبكي ، فقام عطاء. فلمَّا كنا عند الباب إذا برجلٍ قد تبعه بكيسٍ لا أدري ما فيه ، فقال: إنَّ أمير المؤمنين أمر لك بهذا. فقال: { وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبّ الْعَالَمِينَ } ، فواللهِ ما شرِبَ عنده قطرةَ ماء. (المنتظم في تاريخ الملوك والأمم) للإمام الحافظ المؤرخ عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي أبو الفرج 508/ 597
Mostrar todo...