وقاحة シ

لكنني وددتُ لو أني تِلَك الأُمنية التي تتحقق في آخر القصة و نعيش كأبطال رِواية سعيدة دون شقاءٍ أو عناء ، وددتُ لو أني كُنتُ واقِعاً نعيشهُ كِلانا و نغرس المحّبة في حديقةِ كوخنا الصغير ، كيف عجِزت أسباب الأرض علىٰ تحمُل قلب خَفيف كالريشة مِثلي ، قلباً أرادَك بِحق ، و لكنني سعيدة أنهُ لن يكون آخر عهدك بالخيال و لن تزول تمنياتَك . و صدقني لَم أشاء أن أكون جُرحَك الذي لا يطالهُ الشفاء ، لطالما خشيتُ عليكَ مِن أدنىٰ الألم ، كُنتَ جميل و كان وداعك سريعاً كإنطفاء آخر شمعة ، كالظلام الحالِك ؛ بعدها بقيتُ وحيدة ابحثُ عن تفسير لوداعِك ، خُذ رِسالتَك لَم أعد أحتمِل سوءَ مصيرنا لِمَ دائِماً ننتهي بِـ وداع ؟ - مَـرام

لا تُبالغ بالقفز لأمر يتطلب خطوة .

‏انا شخص عصبيته بتزيد مع درجات الحراره ف فكك مني ومتتعاملش معايا في الصيف .

علىٰ كل هذا العبث أريد لقلبي أن يظل كما هو ، أريده أن يشعر بالامتنان من أبسط الأشياء , ومن اللاشيء ، وأن يضحك حقاً ويبكي حقاً ويندهش ! أريده أن يحفظ معانيه من مدخلات البلادة ، فيعرف للفرح قدره ، ويعطي للدهشة حقها ، ويحفظ للحزن هيبته ووقاره ، ويعلم أن للمعاني الإنسانية ستراً فلا ينتهكه . - معتز محمدين

و أنتَ أثمن مِن أن تعيشَ العُمرَ بينَ بين .

أمثالكِ يصلحون ڪ أمنيات و يفشلون ڪ واقِع ، كُنتِ أكثر من أنت تتحققِ ، و أعجز من أنت تحتمُلِكِ أسباب الأرض و منطقية الأحداث ، لو تحققتِ لكانَ ذلِك آخِرَ عَهدي بالخيال ، و لكن قدرنا أن نجري هكذا ، لا إمتلأ المَصّب و لا النهرُ إنتهىٰ ، الإكتمال بِداية النِسيان و قدرُكِ أنت تبقِ ، و الشيء الوحيد الذي يحول بينَ الشيء و نِسيانه ؛ عدم تحقُقهُ مُنذ البِداية ، كُنتِ رائِعة ڪ أمنية ، كُنتِ نصيبي ڪ جُرح . - محمد عبد الرحمٰن

أمثالكِ يصلحون ڪ أمنيات و يفشلون ڪ واقِع ، كُنتِ أكثر من أنت تتحققِ ، و أعجز من أنت تحتمُلِكِ أسباب الأرض و منطقية الأحداث ، لو تحققتِ لكانَ ذلِك آخِرَ عَهدي بالخيال ، و لكن قدرنا أن نجري هكذا ، لا إمتلأ المَصّب و لا النهرُ إنتهىٰ ، الإكتمال بِداية النِسيان و قدرُكِ أنت تبقِ ، و الشيء الوحيد الذي يحول بينَ الشيء و نِسيانه ؛ عدم تحقُقهُ مُنذ البِداية ، كُنتِ رائِعة ڪ أمنية ، كُنتِ نصيبي ڪ جُرح . - محمد عبد الرحمٰ