مُمهِّدون

خصائص الدمع الجاري في عزاء سيد الشهداء عليه السلام: - الأول: أنها أحبّ القطرات إلى الله تعالى كما في الرواية. - الثاني: أن قطرة منها لو سقطت في جهنم لأطفأت حرَّها. - الثالث: ان الملائكة لتلقى تلك الدموع وتجمعها في قارورة. - الرابع: أنها تدفع إلى خزنة الجنان فيمزجونها بماء الحيوان الذي هو من الجنة في عذوبته ألف ضعف. - الخامس: انه لا تقدير لثوابها فكل شيء له تقدير خاص إلا أجر الدمعة. 📚 من كتاب الخصائص الحسينية.

إلهي، إنَّ ثروةَ عينَيَّ هِيَ جواهر دمعي على الحسين بن فاطمةٍ (عليهما السَّلام). الحاج قاسم سليماني

"إنّ البكاء على [مصائب] سيّد الشّهداء (ع) من مراتب الشّهادة.." 📖 آية الله العظمى الشيخ محمّد تقي بهجت، الرحمة الواسعة، ص٢١١

أتدخل زينب قصر يزيد ورأس أبي الفضل عنها يشيح؟ فكيف يراها بدون الحماة وبالسوط ذاك الخبيث يليح..

مِمّا وَردَ عَنْ مَولَانَا بَقيّة اللَّه رُوحِي وأرواح العَالَمِين لَهُ الفِداء فِي زِيارَةِ النَّاحِية المُقَدَّسَة أنَّه قَال: «حَتَّى أَمُوتَ بِلَوْعَةِ‏ الْمُصَابِ وَغُصَّةِ الِاكْتِيَابِ‌‏...»! أيُّ حُزنٍ يَعيشهُ إمام زَمَانِنا فِي هَذِهِ السَّاعَات؟! أيُّ كَمَدٍ، وَأيُّ لوعَة؟! اللّٰهُمَ نَسألُكَ السَّلامَة لِقَلبِ سَلِيل السَّبطِ، الحُجَّة الْقُوَّام بِالقِسطِ، اللّٰهم اشفِ غَليلهُ وَعَجِّل فَرَجهُ وَفَرجَنا بِه يَاكَريم. آجرَكُم اللّٰه.

إنّ البكاء على الإمام الحسين (عليه السلام) يصقل روح الإنسان ويطهرّها من القذارات المعنويّة ويزيل عنها أنواع الغبار ويجعلها كالذّهب نقيّةً خالصة. سماحة الشيخ‌ جعفر الناصري

الإمام الحسين خرج لطلب الصلاح، فلنعاهد صاحب زماننا من اليوم الأول أن نصلح نفوسنا...

خيرُ من لبّى 🖤