بالدين وبالعلم نحيا

يا ربِّ غزّةُ في سبيلكَ حُوصِرَت والكلُّ عنها في الحصار تَخلَّى قد قُتّلت أطفالُها ونساؤها وجيوشُ أمّتنا تعدُّ القتلى يا ربِّ أنزِلْ في عدوِّكَ غارةً تشفي الصّدورَ وتقهرُ المُحتَلّا #زمزم

تعلمُ الآن يقينا أن عزَّة الإسلام ما تزالُ قائمَة، وأنَّ بطُولات الفاتحين ليست خبرًا قد ولَّى، وأن النصر قاب قوسَين أو أدنى! وإنه لجهاد نصرٌ أو استِشهاد...

•• تعلمُ الآن يقينًا، أن عزَّة الإسلام لا تزالُ قائمَة، وأنَّ بطُولات الفاتحين ليست خبرًا قد ولَّى، وأن النصر ما بين قاب قوسَين أو أدنى! • نصرٌ أو استِشهاد | ❤️

🇵🇸

يبدو أن الشجر والحجر سينطق آخر الزمان... بسبب #الصمت المخزي الذي يعم الأرجاء!!! #يا_مسلم...

نشجب... نستنكر... نندد... ندين... ألا قبح الله الذل والهوان وقاتل الجبناء الخاضعين لحثالة وشرذمة...

لا تبكهِ فاليومَ بدأ حياتَه. إنّ الشهيد يُولد حين مَماته.. 💔💔💔💔💔

إذا اعتاد الملوك على الهوان.. فذكرهم بأن الموت دان.. وذكرهم بفرعون غريق كثير الجيش معمور المغاني.. وجثة طفلة بممر مشفى لها في العمر سبع أو ثماني.. على برد البلاط بلا سرير وإلا تحت أنقاض المباني.. أراها وهي في الأكفان تعلو ..ملاك في السماء على حصان.. لها تاج وزي عسكري وشعر من زهو الأقحوان.. كأنك قلت لي يابنت شيئا عزيزا ..لا يفسر باللسان.. عن الدنيا وما فيها.. وعني ..وعن معنى المخافة ..والأماني.. ملوك المسلمين اليوم رهن بخيط دم ..على حدق حسان.. فنادي المانعين الخبر عنها ..ومن سمحوا به بعد الاوان.. وذكرهم.. بفرعون سمين ..كثير الجيش معمور المغاني.. له لا للبرايا النيل يجري ..له البستان والثمر الدواني.. نحاصر من أخ أو من عدو ..سنغلب وحدنا ..وسيندمان.. سنغلب ..والذي جعل المنايا بها أنف ..من الرجل الجبان.. نموت فيكثر الأشراف فينا ..وتختلط التعازي بالتهاني.. سنغلب.. والذي رفع الضحايا من الأنقاض رأسا للجنان.. يد ليد تسلمهم ..فتبدو سماء ..ثم ترفعها يدان.. يد ليد ..كمعراج طويل إلى باب الكريم المستعان.. يد ليد ..وتحت القصف ..فاقرأ هنالك ماتشاء من المعاني.. نقاتلهم على عطش وجوع ..وخذلان الأقاصي والأداني.. نقاتلهم كأن اليوم يوم أخير ..ماله في الدهر ثاني.. البرغوثي...🍃

لمثلِ هذا يذوبُ القلب من كَمَدٍ إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ💔

إذا اعتاد الملوك على الهوان.. فذكرهم بأن الموت دان.. وذكرهم بفرعون غريق كثير الجيش معمور المغاني.. وجثة طفلة بممر مشفى لها في العمر سبع أو ثماني.. على برد البلاط بلا سرير وإلا تحت أنقاض المباني.. أراها وهي في الأكفان تعلو ..ملاك في السماء على حصان.. لها تاج وزي عسكري وشعر من زهو الأقحوان.. كأنك قلت لي يابنت شيئا عزيزا ..لا يفسر باللسان.. عن الدنيا وما فيها.. وعني ..وعن معنى المخافة ..والأماني.. ملوك المسلمين اليوم رهن بخيط دم ..على حدق حسان.. فنادي المانعين الخبر عنها ..ومن سمحوا به بعد الاوان.. وذكرهم.. بفرعون سمين ..كثير الجيش معمور المغاني.. له لا للبرايا النيل يجري ..له البستان والثمر الدواني.. نحاصر من أخ أو من عدو ..سنغلب وحدنا ..وسيندمان.. سنغلب ..والذي جعل المنايا بها أنف ..من الرجل الجبان.. نموت فيكثر الأشراف فينا ..وتختلط التعازي بالتهاني.. سنغلب.. والذي رفع الضحايا من الأنقاض رأسا للجنان.. يد ليد تسلمهم ..فتبدو سماء ..ثم ترفعها يدان.. يد ليد ..كمعراج طويل إلى باب الكريم المستعان.. يد ليد ..وتحت القصف ..فاقرأ هنالك ماتشاء من المعاني.. نقاتلهم على عطش وجوع ..وخذلان الأقاصي والأداني.. نقاتلهم كأن اليوم يوم أخير ..ماله في الدهر ثاني.. البرغوثي...🍃