cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

الكناري..

لا يأفلُ حُلمي .. كُلما .. انا باسطٌ ليلي.... مِن جنون.. ... للتواصل. @Gorashii

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
443
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

عندما استيقظ غريغور سامسا ذات صباح من أحلام مزعجة ، وجد نفسه يتحول في سريره إلى حشرة عملاقة. كان مستلقيًا على ظهره الصلب ، حيث كان مطليًا بالدروع ، وعندما رفع رأسه قليلاً ، كان يرى بطنه البني الشبيه بالقبة مقسمًا إلى أجزاء مقوسة صلبة فوقها بالكاد يمكن لحاف السرير أن يظل في مكانه وكان على وشك للانزلاق تماما. ولوح العديد من ساقيه ، التي كانت نحيفة بشكل مثير للشفقة مقارنة بباقي جسده ، بلا حول ولا قوة أمام عينيه ". مع الافتتاح الأول المذهل والغريب والمضحك بشكل مدهش ، يبدأ كافكا تحفته ، The Metamorphosis. إنها قصة شاب تحول بين عشية وضحاها إلى حشرة شبيهة بالخنفساء العملاقة ، وأصبح موضوعًا للعار لعائلته ، وغريبًا في منزله ، ورجلًا غريبًا تمامًا. تأمل مروّع - وإن كان هزليًا بشكل سخيف - حول مشاعر الإنسان بعدم الكفاءة والذنب والعزلة ، فقد احتل The Metamorphosis مكانه كواحد من أكثر الأعمال قراءة وتأثيرًا في القرن العشرين. كما و. كتب أودن: "كافكا مهم بالنسبة لنا لأن مأزقه هو مأزق الإنسان المعاصر". #the_meatamorphosis #franz_kafka #روائع_الادب_العالمي #كافكا
Mostrar todo...
لست متأكد من صحة مثل هذه الروابط اردت ان اجرب فقط حظ اوفر 🌸
Mostrar todo...
Mostrar todo...
ربح الريال السعودي 💸

💎

لا شيء يبدو كما كان، ولا شيء أسوأ من أن تترك خلفك أحدهم وبقلبك له حبٌ كبير .. لا شيء أسوأ من أن تعيش الحب لوحدك، وتكره أن تكون عاجزًا إلى هذا الحد. غادة الصالح
Mostrar todo...
آه . . . لقد تساوت في نظري جميع الأمور الآن، ولم يبقَ في وقتي متسع لأن أغضب. أما في ذلك الحين، فقد كنت، كما سبق وإن قلت ذلك، أعضُّ على وسادتي حنقاً، وأمزق غطائي سخطاً وغيظاً. آه . . . يا للحلم الذي كنت أحلمه حينذاك، ويا للأمنية التي كنت أتمنّاها فيودور دوستويفسكي من رواية (الأبله)
Mostrar todo...
‏"الحب ممارسة الأشياء الأعتيادية بحنان" ‏— جان فانييه.
Mostrar todo...
“قد توجد نار عظيمة في أرواحنا، لكن لا يأتي أحد ليستدفئ بها، ومن يمرون بنا لا يرون إلا خيطاً رفيعاً من الدخان” — فان جوخ
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
حين عاد، أشعل قنديله وأدنى الكتاب المقدس وطوى الصفحات بسرعة حتى بلغ النصّ الذي كان عنده يوم أمس: " كنت جائعاً، وأعطيتموني الغذاء، كنت عطشاناً وأعطيتموني ماء، كنت غريباً واستقبلتموني بالأحضان." لم يبلغ أكثر من هذا، حين جاءه الصوت من الخلف: - مارتن، مارتن، ألا تعرفني؟ وفجأة مر أمام عينيه شبح ستيفان النحيل وهو يبتسم، ثم غاب وكأن غيمةٍ طوته! - وأنا كذلك، قال الصوت وكان صوت السيدة التي تحمل رضيعتها الجائعة، ابتسمت له واختفت. - وأنا كذلك، قال الطفل، الصبي الجائع الفقير الذي أراد أن يسرق تفاحة. وابتسم له ومرّ وهو لما يزل يقضم تفاحته بشهية. اهتز جسمه بقوة، بكى بحرقة، بكى من الفرح، من الندم، من الشعور بالحرية والمعنى والقيمة لأن المسيح كان ضيفه، المسيح ذاته كان ضيفه في ذلك اليوم البهي الجميل. ~تمت~
Mostrar todo...
قصة قصيرة من الأدب الروسي للأديب الكبير: ليو تولستوي بعنوان: الضيف الغريب ترجمة: كامل السعدون كان جالساً على كُرسيٍ خشبي عتيقٍ عند طاولته العريضة التي تنوء بحملها من المطارق والمسامير والمقصات والخيوط وقطع الجلد وبقايا الأحذية، كيف لا وهو إسكافي البلدة الأوحد الذي لم يفته حذاءٌ لفقيرٍ أو غني دون أن يمر على تلك الطاولة للإصلاح أو الصبغ على الأقل. كانت ورشته تلك بمحاذاة الشارع الرئيسي في تلك البلدة القوقازية الصغيرة، ولكنها دون الشارع ذاته بأكثر من مترٍ إذ أنها تقع في قبو منزلٍ عتيقٍ من طابقين، وبالتالي فقدر الرجل أن لا يرى إلا أحذية الناس وبالكاد سيقانهم، أما إن شاء أن يرى أكثر فعليه أن يخرج برأسه من النافذة ليرتقي بنظره الأفق فيرى ما هو أكثر من الأحذية والأرجل. أما زائريه وهم كثرٌ، فإنهم يهبطون درجاً من بضع سلالم، وذات تلك الورشة كانت مسكنه، إذ في ركنٍ مواربٍ منها يستقر سريره الخشبي العتيق المتهالك. كان الغروب موشكاً على الحلول والشمس تسحب ذؤاباتها الشفيفة راحلةٍ نحو مكمنها الكوني الأزلي، وكان آخر حذاءٍ في برنامج عمله لهذا اليوم يوشك أن يستقبل آخر غرزات الإبرة قبل أن يستقر على الرّف ليسلم غداً لصاحبه. كان الرجل خبيراً بالناس من خلال أحذيتهم التي ليس فيها من لم يمرّ عليه مرّةٍ أو اثنتين، كان يعرف منْ المار أو المارة من خلال حذائه أو حذائها، آخر من مرّ قبل هنيهة كانت "نتاليا" خادمة السيد "يواكيم". كان "مارتن" في الخامسة والخمسين من العمر، وحيداً، طيب القلب نقي السريرة، ذو ضميرٍ حيٍ بشكلٍ مرهق لصاحبه! لم يكن في واقع الحال شديد التدين، ولكنه لا يكف عن قراءة الإنجيل والاعتبار بتجارب السيد المسيح مع أعدائه والأصدقاء. حسناً، وضع الحذاء جانباً، فتح إنجيله تماماً ككل مرة في مثل هذا الوقت. لم يغلق نافذته رغم أن حركة الشارع قد خفّت ولم يعد متوقعاً أن يزوره زبونٌ في مثل هذه اللحظة التي شرعت فيها البرودة بالهبوط على تلك الأنحاء، وشرع يقرأ. قرأ عن طيبة السيد ورقته وحلمه وصبره. شعر بغصةٍ في داخله: - رباه …كم عانى! حسرتي عليه من أولئك (الفريسيين)! كم كان نبيلاً معهم، وكيف استقبلوا نبله بالقسوة والظلم. رباه!! فكر في داخله. لا، بل وتصور بمخيلته المتألقة في تلك اللحظة، وبمنتهى الوضوح هيئة السيد، ملامحه، كلماته، لغة حواره معهم، وتخيل وجوههم،و سحناتهم، وأفواههم وهي ترد عليه بقسوة. همس لنفسه: -وأنا؟ ألست قاسياً مع الناس! كم أنا قاسٍ مع أخوتي بنو البشر، انظر! (ونظر حوله إلى أشيائه القليلة الرخيصة)… انظر لما في حوزتي من زادٍ وماءٍ وقهوةَ وقمحْ، لعمل العصيدة اللذيذة، ونقودٌ لخبزي ولبني و… ومع ذلك، هل فكرتٌ يوماً في أن أكرم واحداً من جيراني أو زبائني المتعبين المسحوقين؟ يا إلهي! ماذا لو جاءني المسيح يوماً؟ ماذا لو شرفني بالزيارة، وهو القائل "أنا بينكم حيث تكونوا رفقاء مع أخوتكم في الإنسانية!" تملكه هذا الهاجس الغريب الطارئ فسبب له قلقاً فظيعاً. فجأة ثقلت عيناه، سقط رأسه على مسند الكرسي وأغفى. - مارتن … مارتن …" جاءه الصوت وكأنه آتٍ من بئر بلا قرار." فتح عينيه، نظر من النافذة إلى الشارع الذي اكتسى بعباءةٍ شفيفةٍ من الظلمة الباكرة. نظر صوب الباب، إنه مغلق كما هو حاله منذ الصباح. -" لا، إنني واهمٌ ولا شك."، واسترخى مجدداً على كرسيه. - مارتن … مارتن … انظر إلى الشارع غداً صباحاً فإني قادم إليك! أجفل الرجل، وفتح عينيه وفركهما بقوة. نظر ملياً حوله ثم إلى الخارج، وشرد ذهنه. - أستغفرك ربي … لا أدري … أحلمٌ هو أم حقيقة! جرع جرعةٍ من قهوته التي بردت في إنائها، لف بأصابعٍ مرتجفةٍ، لفافة تبغٍ ،مصها بشغف ودار برهةٍ في ورشته. عاد إلى النافذة فأغلقها، وأطفأ قنديله الزيتي وألقى بجسده المنهك على السرير. استيقظ باكراً كعادته. وضع قدر العصيدة على النار، ولم يعِ لمَ ملأ القدر بالقمح بالكامل، لم يفكر. كانت أصابعه تتحرك بهمةٍ ونشاط، وضع إناء القهوة على النار، فتح نافذته، ولمح الصبي بائع اللبن، هتف به: - زجاجتان كبيرتين! رفع القدر عن النار، خفض نار القهوة إلى أدنى حدٍ ممكن، سمع سعالٍ مألوفٍ لديه. - إنه ستيفان كناس البلدية، مسكين لدية كومة أطفال وزوجة قاسية، وهو مريض. حسرتي عليه. - ستيفان …ستيفان …تعال أرجوك! ترك هذا مكنسته مستندة على الجدار في الناحية الأخرى من الشارع وجاء وهو لا زال يسعل ويرتجف وينفخ الهواء الساخن براحتيه ليدفئهما. - ماذا يا سيدي؟ "استعلم الرجل مستغرباً وهو يدنو." - لا شيء، فقط تفضل وادخل! حين دخل الرجل النحيل العليل، صدمه دفء المكان فاسترخى وخف سعاله وأشرق وجهه.
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.